الكشف عن مشروع إيراني حوثي لإنشاء منطقة اقتصادية حرة في رأس عيسى اليمنية.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

دبلوماسي إيراني سابق: المسار الدبلوماسي بين طهران والدول الأوروبية لم ينته بعد

أكد الدبلوماسي الإيراني السابق مهرداد خنساري، أن المسار الدبلوماسي بين إيران والدول الأوروبية لم ينتهِ بعد، رغم التصعيد الأخير بشأن آلية "الزناد" أو ما يُعرف بـ"السناب باك"، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة التي لوّحت بها الترويكا الأوروبية تأتي ضمن إطار تكتيكي لإجبار المسؤولين الإيرانيين على تقديم تنازلات محددة.

وأضاف في مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الأوروبيين يهدفون من هذه الخطوات إلى تحريك المفاوضات مجددًا، ليس فقط مع الاتحاد الأوروبي، ولكن مع الولايات المتحدة أيضًا، في محاولة لإحياء المسار الدبلوماسي ورفع بعض العقوبات المفروضة على طهران.

وتابع، أنّ الاجتماعات المزمع عقدها بين إيران والأوروبيين الأسبوع المقبل لن تسفر عن حل نهائي، لأن جوهر المشكلة النووية لا يكمن في العلاقة مع الاتحاد الأوروبي، بل في العلاقة المباشرة مع الولايات المتحدة الأمريكية.

وبيّن أن الأوروبيين يسعون في الوقت نفسه إلى تعزيز تنسيقهم مع دول الخليج بشأن الموقف من إيران، ما يخلق توترات إضافية في المشهد الإقليمي، موضحًا، أن إيران تحاول استخدام القنوات الأوروبية كجسر للاتصال غير المباشر مع واشنطن، لكنها لا تزال تواجه صعوبة في تحقيق اختراق حقيقي في هذا المسار.    

طباعة شارك مهرداد خنساري إيران الدول الأوروبية المسؤولين الإيرانيين الولايات المتحدة

مقالات مشابهة

  • ترحيب إيراني حذِر ومخاوف إستراتيجية بعد اتفاق غزة
  • موقع إيراني يكشف.. لهذا السبب دخل حزب الله الحرب مع إسرائيل
  • دبلوماسي إيراني سابق: المسار الدبلوماسي بين طهران والدول الأوروبية لم ينته بعد
  • رغم نفي حكومة الاحتلال.. ليبرمان يحذر من هجوم إيراني مفاجئ على إسرائيل
  • انقسام إيراني حول تراجع النفوذ وكسر هيبة الاحتلال بذكرى طوفان الأقصى
  • اليمن.. وفاة أحد طاقم سفينة شحن هولندية تعرضت لهجوم حوثي في خليج عدن
  • هجوم حوثي على سفينة شحن بخليج عدن يودي بحياة هولندي
  • تصعيد حوثي خطير... الجماعة تحتجز 9 موظفين أمميين جدد في صنعاء
  • الإعلان عن وفاة بحار جراء هجوم حوثي على سفينة هولندية بالبحر الأحمر
  • مدبولي وفتحي يشهدان توقيع شراكة لإنشاء 50 فندقًا جديدًا