صدى البلد:
2025-05-05@09:51:25 GMT

عرض المسلسل الكرتوني " نور والكوكب السعيد" في رمضان

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

تواصل مجلة «نور» للأطفال تنفيذ إنتاجها المتنوع من الأعمال الكارتونية لتقديم محتوى ثقافي متميز، ويعرض خلال شهر رمضان المبارك سادس أعمالها الكارتونية «نور والكوكب السعيد» والذي يدعو إلى عالم جديد يسودُه التَّسامح والإخاء وقبول الآخر خالٍ من العنف والكراهية والصراعات وتدمير البيئة، عالم يرتقي بالذوق العام.

المسلسل من إنتاج الأزهر الشريف وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالتعاون مع مجلة «نور» الصادرة من المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، تأليف: الدكتورة نهى عباس، سيناريو: عمرو الطاروطي، أشعار: عبدالمنعم حسين، إنتاج تنفيذي: شركة ماتريكس م. عمر غازي، إخراج محمد ضاحي وشريف حسين، التتر غناء وألحان: مصطفى قمر.ط، كلمات محيي حوار، الأغاني في الحلقات والموسيقى التصويرية ألحان وتوزيع إبراهيم الطرابيشي، غناء كورال أطفال، تصميم شخصيات الفنان فواز، إخراج إذاعي خالد عبده.


بطولة: الفنانة ويزو، والفنان أحمد جمال سعيد، والفنانة لقاء سويدان، والفنانة نور قدري، والفنانة شيماء شعلان، والفنانة شكران حسين، والفنان حسين القناوي، والفنانة الصغيرة فيروز طارق.
وخلال ثلاثين حلقة من المسلسل يتعاون نور بطل المسلسل مع أصدقائه الأبطال في مهمة إنقاذ كوكب الأرض من الطاقة السلبية المنبعثة منه والتي يتضح أنها تنتج عن المخاطر التي يتعرض لها الكوكب الذي أصابته بكوارث أصابت الكثير من سكانه بالتعاسة خاصة الأطفال.

ويعرض المسلسل مغامرات مشوقة ينجح أبطالنا في عمليات إنقاذ متعددة. 


تهدف الحلقات إلى التوعية بالقضايا المختلفة والحلم بعالم جديد فيه يتعامل البشر بالرَّحمة تجاه كلِّ الكائنات على كوكب الأرض، وبالوعي الكافي للحفاظ على الكوكب نفسه من الدَّمار والتَّلوث والتَّصحر، كما تهدف إلى إثارة خيال الطفل وتشكيل وعيه بالقيم الإنسانية والحضارية التي يجب أن يتحلى بها، فطفل اليوم هو صانع قرار المُستقبل.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مسلسل الأطفال كوكوميلون قد يسبب الإدمان والاضطرابات السلوكية

حذر خبراء في التربية وأطباء أعصاب من التأثيرات السلبية المحتملة لمسلسل الأطفال الشهير "كوكوميلون"، مشيرين إلى أنه قد يسبب فرط انتباه لدماغ الطفل، مما يجعله يشبه الإدمان في تأثيره. ويرجع ذلك إلى الإيقاع السريع والألوان الزاهية والموسيقى المتكررة، مما يحفّز إفراز مادة الدوبامين في الدماغ، ويدفع الأطفال إلى التعلق الشديد بالشاشة ورفض الابتعاد عنها.

وقد حقق هذا المسلسل الكرتوني، المعروف بشخصياته ذات العيون الواسعة وتصميمه الجاذب، ما يقرب من 200 مليار مشاهدة على منصة يوتيوب، ودخل بيوتًا في مختلف أنحاء العالم. لكن العديد من الآباء بدؤوا بإبداء القلق من تأثيره، واصفين إياه بأنه محفّز مفرط قد يثير نوبات الغضب لدى الأطفال، بل وصفه بعضهم في منشورات متداولة على نطاق واسع بأنه "مخدر للأطفال".

Kids are getting hooked on ‘crack’ cartoon that has parents ‘scared’ — but they’ve found a surprising alternative https://t.co/2wQDHZGkwv pic.twitter.com/pisqZbR2Wm

— New York Post (@nypost) April 23, 2025

قالت إيسلر، وهي أم من ولاية فرجينيا ومعلمة سابقة تنشر محتوى تربويا على وسائل التواصل الاجتماعي، في حديث لصحيفة نيويورك بوست إن ابنها البالغ من العمر أربع سنوات أصبح مدمنا على مشاهدة التلفاز، مضيفة "كان يجلس ملتصقا بالشاشة ويرفض تماما أن نغلقها".

إعلان

وتابعت أن نوبات الغضب أصبحت أمرا يوميا، خصوصا عند محاولة الانتقال بين الأنشطة، مما دفعها في النهاية إلى حظر المسلسل تماما، قائلة "كان القرار واضحًا بالنسبة لنا، لقد أوقفناه نهائيا".

وتتفق معها هيليان، كاتبة في مجال الجمال من نيويورك، والتي صرّحت لصحيفة واشنطن بوست "المسلسل سريع الإيقاع، عدواني للغاية، وتفاصيل الشخصيات -خاصة العيون الواسعة- تثير القلق. الأمر مخيف بالفعل".

وأضافت أن ابنتها شاهدت المسلسل مرة واحدة فقط في منزل صديقة، لكنها أصبحت مهووسة به على الفور، مما دفعها لاحقًا إلى تجاهل المسلسل على نتفليكس حتى لا يظهر في توصيات الشاشة. وتابعت "أعتقد أنه يسهم في تقصير التركيز لدى الأطفال، وهم يعانون بالفعل في هذا الجانب".

على شبكة الإنترنت، يشارك العديد من الآباء المحبطين تجاربهم مع ما تعرف بـ"نوبات كوكوميلون"، ويشبّهون تأثير هذا المسلسل على الأطفال بالمخدرات الرقمية.

كتب أحد الآباء في موقع "ريديت": بمجرد أن يتذوق الطفل كوكو، يصبح من الصعب التخلص من هذا الإدمان. في حين وصف والد آخر ما حدث لطفله بأنه "انهيار عصبي شديد بسبب إيقاف تشغيل المسلسل قبل موعد الاستحمام"، مما دفع العائلة إلى منعه تماما.

ويحذر الأخصائيون من أن هذا النوع من المحتوى السريع والمحفّز قد يؤدي إلى نوبات غضب، وضعف التركيز، واضطرابات سلوكية، خاصة عند محاولة إيقاف المشاهدة أو تقليل وقت الشاشة.

في المقابل، دعا الخبراء إلى اتباع نهج يُعرف بـ"التربية المضادة للدوبامين"، وهي طريقة تربوية تقوم على تأخير تعرّض الطفل للمحتوى المفرط التحفيز، وتوفير بيئات خالية من الشاشات، وتشجيع الأطفال على ممارسة أنشطة بسيطة وتفاعلية، مثل اللعب اليدوي أو مشاهدة برامج بطيئة الإيقاع مثل "بارني" و"كير بيرز".

مقالات مشابهة

  • عدد جديد من مجلة لباب يرصد توازنات الشرق الأوسط وتحولات النفوذ العالمي
  • بعد الهجوم الجماهيري.. عبدالله السعيد يعيد التفكير في تجديد عقده مع الزمالك|تفاصيل
  • بعد طال الغياب .. يزن السعيد يطرح أحدث أغانيه
  • روسيا: هدنة عيد النصر تهدف لاختبار استعداد أوكرانيا للتسوية
  • هلا السعيد تتألق في إطلالة جذابة .. شاهد
  • هلا السعيد تخطف الأنظار باللون الأسود | شاهد
  • مجلة فرنسية: 10 معلومات عن الذراع العسكرية لبوتين في أفريقيا
  • مسلسل الأطفال كوكوميلون قد يسبب الإدمان والاضطرابات السلوكية
  • مجلة إسرائيلية: وقفات تضامنية صامتة بإسرائيل حدادا على أطفال غزة
  • بعد خلط أحداث المسلسل بقضية طفل دمنهور.. الجهة المنتجة لـ مسلسل "لام شمسية" تصدر بيانًا