متابعة بتجــرد:انطلق النجم المصري تامر حسني في رحلته إلى جمهورية الدومينيكان، حيث يستعد لإحياء أقوى حفلات مهرجان الأغنية العربية في هناك والذي سيمتد على مدار أربعة ليالٍ من أقوى وأجمل السهرات مع نخبة من ألمع الفنانين العرب.

ووثق تامر حسني رحلته بمجموعة من الصور التقتها بداية من الطائرة وصولاً إلى فترة الترانزيت التي قضاها في ألمانيا وعلّق قائلاً: “في طريقنا ان شاء الله الى حفلة Punta Cana لمقابلة الجمهور الجميل هناك”، وتابع: “ترانزيت ٨ ساعات في مطار فرانكفورت المانيا قولت اعملكوا فوتو سيشن سريع”.

وسيلتقي تامر حسني جمهور الجالية العربية في بونتاكانا بالفترة التي تمتد من 1 إلى 4 آذار/مارس، إذ كان قد نشر بوستر الجولة وعلّق قائلةً: “بانتظاركم في بونتاكانا – جمهورية الومينيكان”.

الجدير ذكره أن تامر حسني كان قد أعلن عن صدور ألبوم “هورمون السعادة” بشكل كامل عبر كل المنصات الرقمية، ومنها “يوتيوب” وSpotify و”أنغامي”.

وألبوم “هرمون السعادة” يتضمن باقة من الأغنيات المنوعة، ومنها أغنية “هرمون السعادة” أولى إصدارات هذا الألبوم والتي استطاعت أن تحقق أكثر من 53 مليون مشاهدة، وأغنية “مش هتغير عشان حد” التي تخطت الـ11 ملايين مشاهدة وأغنية “تاج” التي حملت اسم فيلمه السينمائي الأخير وحققت 12 مليون مشاهدة وأغنية “حوّا” التي حصدت 13 مليون مشاهدة، بالإضافة إلى أغنية “موحشتكيش” التي حققت أكثر من 24 مليون مشاهدة في شهر، وأغنية “معلش” التي حققت 20 مليون مشاهدة خلال 3 أسابيع وأغنية “موضوع رجوعنا” التي حققت أكثر من 12 مليون مشاهدة 6 أيام و”ولا يهمك” التي حققت 10 ملايين مشاهدة بنفس الفترة الزمنية، بالإضافة إلى  أغنية “30 حياة” التي شاركته فيها الفنانة اللبنانية الشابة مها فتوني، وحققت أكثر من 6.5 مليون مشاهدة في أسبوعين.

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)

main 2024-02-29 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ملیون مشاهدة التی حققت تامر حسنی أکثر من

إقرأ أيضاً:

إعصار فونغ-وونغ يجتاح الفلبين ويجبر أكثر من 1.4 مليون على الإجلاء

في واحدة من أكثر العواصف تدميراً خلال السنوات الأخيرة، ضرب إعصار فونغ-وونغ المعروف محلياً باسم أوان الأرخبيل الفلبيني بعنف غير مسبوق، تاركاً خلفه قتلى، وخسائر واسعة، وانهيارات أرضية، ومقاطعات كاملة غارقة في الظلام.

 ومع أن الفلبين معتادة على موسم الأعاصير، فإن هذا الإعصار جاء في وقت لم تلملم فيه البلاد بعد جراحها من الإعصار السابق كالمايجي، الذي أودى بحياة نحو 200 شخص قبل أيام فقط.

منذ مساء الأحد، بدأ فونغ-وونغ اجتياح اليابسة عبر بلدة دينالونغان في جزيرة لوزون الرئيسية، مصحوباً برياح بلغت سرعتها 185 كيلومتراً في الساعة، وهبات تخطت 230 كيلومتراً، وسط تحذيرات عاجلة من الفيضانات والانهيارات الأرضية.

 ومع الساعات الأولى من الإثنين، كانت مناطق واسعة من شمال البلاد قد تحولت إلى بحيرات طينية، فيما عُلقت آلاف الأسر فوق أسطح المنازل هرباً من المياه الصاعدة.

السلطات أعلنت أن أكثر من 1.4 مليون شخص اضطروا لإخلاء منازلهم، لجأوا إلى صالات رياضية ومسارح ومنازل أقارب، في واحدة من أكبر عمليات الإجلاء خلال العام الحالي.

 لكن المأساة لم تخلُ من خسائر بشرية: فقد لقي طفلان مصرعهما بعد أن دفن انهيار أرضي منزلهما في بلدة كايابا بوسط لوزون، كما غرق شخص في مقاطعة كاتاندوانس، ولقيت امرأة حتفها عندما انهار منزلها في كاتبالوغان.

وعلى الرغم من تراجع قوة الإعصار خلال عبوره الجبال الشمالية، فإن دائرة تأثيره بقيت هائلة بامتداد بلغ 1,800 كيلومتر، أي ما يغطي كامل الفلبين تقريباً.

 الصور التي خرجت من البلاد كانت كفيلة برسم حجم الكارثة: بلدات كاملة غارقة، حقول مُدمرة، طرق محاصرة بالطين، وأمواج عاتية تضرب الساحل الشرقي للبلاد.

في مقاطعة نويفا إيسيجا، أظهرت لقطات جوية مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية وقد تحولت إلى بحيرات. 

وفي أورورا، شوهدت المياه وهي تقتحم المباني وسط صراخ السكان ،أما في الملاجئ، فكانت الطوابير تمتد لساعات أمام مراكز توزيع الغذاء، فيما بقي 318 ألف شخص على الأقل داخل المراكز الرسمية حتى مساء الإثنين.

شهادات الناجين حملت مشاعر خوف ورعب استمرت طوال الليل. يقول روميو ماريانو من مقاطعة إيزابيلا: “لم نستطع النوم. الرياح كانت تضرب السقف المعدني بعنف، وكل دقيقة كنا نظن أن المنزل سينهار فوق رؤوسنا.”

أما جدته، فقد جلست طوال الليل بجوار أحفادها تصلي، وهي تقول: “كنت أسمع الأشجار تتساقط، وكل ما فعلته هو الانتظار.”

الأضرار لم تقتصر على المنازل والطرق إذ أعلنت السلطات أن نحو 3 ملايين شخص انقطع عنهم التيار الكهربائي، وجرى إلغاء أكثر من 380 رحلة جوية، بينما علق 6,600 مسافر في الموانئ بعد منع السفن من الإبحار بسبب ارتفاع الأمواج. كما أعلنت الحكومة تعليق الدراسة وإغلاق معظم المصالح الرسمية حتى الأربعاء.

وبينما كانت جهود الإنقاذ مستمرة بعد كارثة كالمايجي، أجبرت قوة الإعصار الجديد فرق الاستجابة على الانتقال بكامل طاقتها نحو المناطق الأكثر تضرراً.

 منظمات الإغاثة المحلية قالت إن البلاد دخلت مرحلة “إرهاق طوارئ” بعد أربعة أعاصير وزلزالين خلال سبعة أسابيع فقط. رئيس مؤسسة المرونة الفلبينية، بوتش ميلي، قال: “الناس مصدومون… مواردنا المالية واللوجستية قربت تخلص.”

ومع خروج فونغ-وونغ من البلاد عبر مقاطعة لا أونيون متجهاً إلى تايوان، بدأت الأخيرة الاستعداد لمرحلة ما بعد الفلبين، فأعلنت تعليق الدراسة في عدة مناطق، وأصدرت أوامر إجلاء في المناطق الحساسة للانهيارات.

في الفلبين، أعلن الرئيس فرديناند ماركوس جونيور حالة طوارئ وطنية، مؤكداً أن الأولوية القصوى الآن هي “إنقاذ الأرواح واستعادة الخدمات الأساسية”، بينما تواصل فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين في مناطق ما تزال الطرق المؤدية إليها مقطوعة بسبب الانهيارات.

ومع أن البلاد لم تطلب مساعدات دولية بعد إعصار كالمايجي، فإن تقارير رسمية أشارت إلى استعداد كل من الولايات المتحدة واليابان لتقديم الدعم عند الحاجة، وسط مخاوف من اتساع حجم الدمار، خصوصاً في المناطق الريفية التي تعتمد بالكامل على الزراعة.

ورغم خروج الإعصار من سماء الفلبين، فإن آثاره باقية—آثار تظهر في وجوه آلاف المشردين، وفي قرى فقدت بيوتها ومحاصيلها، وفي أطفال ينتظرون عودة الكهرباء والمياه والطعام .. وما زال موسم الأعاصير مستمراً… والبلاد مهددة بالمزيد.


 

طباعة شارك اعصار إندونيسيا كوارث ضحايا الاعصار رينال عويضه

مقالات مشابهة

  • إعصار فونغ-وونغ يجتاح الفلبين ويجبر أكثر من 1.4 مليون على الإجلاء
  • حفل تامر حسني في قصر عابدين.. الأسعار وشروط الدخول
  • موعد أول حفل لـ تامر حسني بعد أزمته الصحية واستئصال جزء من الكلى
  • تامر حسني يظهر لأول مرة بعد أزمته الصحية على كرسي متحرك.. فيديو مؤثر
  • أول ظهور بعد أزمته الصحية.. تفاصيل الحفل المقبل لـ تامر حسني
  • خالد جلال بعد مشاهدة "الست": منى زكي مبهرة والنجوم لم يخذلونا
  • بيصلي على كرسي.. أول ظهور لتامر حسني بعد استئصاله جزء من الكلى (صور)
  • أول ظهور لـ تامر حسني بعد خضوعة لعملية جراحية.. يؤدي صلاة الجمعة
  • الأونروا: تقديم أكثر من 15 مليون استشارة صحية منذ بدء جريمة الإبادة في غزة
  • الزراعة: أكثر من 8.1 مليون جرعة تحصين ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع