الصحة : الرياضة والتعرض للشمس أفضل طريقين لتقوية العظام
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الصحة الرياضة والتعرض للشمس أفضل طريقين لتقوية العظام، وأكدت في إنفوجراف نشرته على حسابها بـ تويتر ، أنه من الضروري، ممارسة الرياضة المنتظمة لتقوية العظام، مشيرة إلى أن الأشخاص غير النشيطين .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة : الرياضة والتعرض للشمس أفضل طريقين لتقوية العظام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأكدت في "إنفوجراف" نشرته على حسابها بـ"تويتر"، أنه من الضروري، ممارسة الرياضة المنتظمة لتقوية العظام، مشيرة إلى أن الأشخاص غير النشيطين بدنيًا أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام.
وأشارت إلى أن عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس يضعف صحة العظام، لكون أشعة الشمس تعمل على تحفيز إنتاج فيتامين D الذي يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إياك أن تتجاهل التعب المستمر… قد يكون وراءه مرض صامت يهدد عظامك!
حذّر البروفيسور د. أحمد يلماز من أن التعب المزمن، الآلام المستمرة غير المفسرة، وحتى كسور العظام الناتجة عن إصابات بسيطة، قد تكون مرتبطة باضطراب نادر يُعرف باسم “فرط نشاط الغدة الجار درقية”، والذي يؤثر على توازن الكالسيوم في الجسم.
وأوضح يلماز أن الغدد الجار درقية، التي تقع خلف الغدة الدرقية مباشرة، مسؤولة عن إفراز “الهرمون الجار درقي” (Parathormon)، الذي يتحكم في مستويات الكالسيوم عبر سحب المعدن من العظام وإعادة امتصاصه في الكلى والأمعاء. وعند اختلال هذا التوازن، تظهر أعراض متعددة مثل آلام العضلات، الشعور المستمر بالإرهاق، الاكتئاب، تساقط الشعر، وتكرار التبول.
تشخيص صعب وأعراض خادعة
وأشار يلماز إلى أن المرض غالبًا ما يُشخّص خطأ على أنه حالة أخرى، أو يُكتشف بالصدفة أثناء فحوصات روتينية. وقال: “ينبغي الانتباه إلى المرض لدى المرضى الذين يعانون من تكرار حصى الكلى، آلام غير مفسرة في البطن أو الظهر، أو كسور عظمية تحدث دون أسباب واضحة”.
ودعا إلى ضرورة فحص مستويات الكالسيوم والهرمون الجار درقي في مثل هذه الحالات لتجنب المضاعفات.
اقرأ أيضاأغنية مفاجئة من العدالة والتنمية.. “العالم…
السبت 12 يوليو 2025علاج فعّال بعملية بسيطة
وبينما لا يمكن اكتشاف الغدد الجار درقية من خلال الفحص السريري، يؤكد يلماز أن التشخيص يتم عبر تحاليل الدم وتقنيات التصوير الطبي مثل السونار، الرنين المغناطيسي، أو التصوير النووي.