شاهد بالفيديو.. نجم “التيك توك” أبو أحمد يؤكد أن عمره 30 عام ويتغزل في فتاة سودانية على الهواء: (البسي طرحة غطي النهود الزاردة) والفتاة ترد عليه ضاحكة: (النهود وين يا ود أمي)
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
عاد نجم تطبيق “تيك توك” السوداني الشهير أبو أحمد, لإثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد ظهوره في مقطع متداول حديثاً.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد ظهر نجم “التيك توك” وهو يتحدث مع فتاة سودانية التقت به خلال لايف جديد.
وتغزل أبو أحمد, الذي أكد أنه في الثلاثين من عمره في الفتاة بأبيات شعر قال فيها مخاطباً الفتاة: (البسي طرحة غطي النهود الزاردة) لترد عليه الفتاة ضاحكة: (النهود وين يا ود أمي).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"كل استغاثة نتلقاها تُعامل بكل جدية".. توجيهات فورية لمحافظ أسوان بنقل فتاة مريضة نفسياً إلى مستشفى التكامل
وجّه اللواء دكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، في تدخل إنساني سريع بالتحرك الفوري لنجدة أسرة السيدة ن.م.ع (56 عامًا)، والدة الفتاة ن.م.ح (18 عامًا)، التي تعاني من اضطرابات نفسية تسببت في تكرار هروبها من المنزل بمنطقة خور عواضه، وسط ظروف معيشية صعبة لأسرة لا تمتلك مصدر دخل ثابت سوى معاش "تكافل وكرامة"، وتضم ثلاثة أبناء آخرين.
وبمجرد وصول الاستغاثة، كلف المحافظ مديرية التضامن الاجتماعي برئاسة محمد يوسف بالدفع بقافلة من فرق التدخل السريع وجمعية الهلال الأحمر، مُحمّلة بدعم مادي وعيني يشمل إعانة مالية عاجلة، وبطاطين وألحفة ومراتب، وملابس للأطفال، وكراتين مواد غذائية.
وجّه محافظ أسوان الدكتور محمد سعيد، وكيل وزارة الصحة، بالتنسيق مع مستشفى التكامل للصحة النفسية لتقديم الرعاية الطبية والفحوصات اللازمة للفتاة، وضمان بدء علاجها فورًا، وقد نفذ فريق المتابعة الميدانية بالمحافظة بقيادة محمد نبيل عملية نقل الفتاة إلى المستشفى لتلقي الرعاية المتخصصة.
وأكد اللواء إسماعيل كمال أن المحافظة تعمل وفق نهج واضح في التعامل مع الحالات الإنسانية، قائلًا: "كل استغاثة نتلقاها تُعامل بكل جدية… فكرامة المواطن وسلامته مسئولية إنسانية قبل أن تكون مهمة تنفيذية."
وشدد محافظ أسوان على أن الاستجابة لمثل هذه الحالات تأتي تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالاهتمام الكامل بالفئات الأولى بالرعاية وتلبية احتياجاتهم على الوجه الأكمل.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟