رامز جلال يطرح تتر برنامجه "رامز جاب من الآخر"
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
طرح الفنان رامز جلال تتر برنامجه "رامز جاب من الآخر" وذلك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب رامز جلال تعليقا على فيديو تتر البرنامج قائلا: "بسم الله توكلنا على الله واللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصاحبه وسلم والله المستعان وربنا يتمها علي خير ويكملها بالستر بعون الله حصريًا اغنية تتر برنامج #رامز_جاب_من_الاخر على MBC مصر والله المستعان"
كلمات تتر برنامج “رامز جاب من الآخر”
وتقول كلمات تتر برنامج "رامز جاب من الآخر": "يظنون أن التريند بالخناق والعناد
ومن أقوالي الشهيرة ولا بسلامتك بيكيه ولا بسلامتك شاكيرا
حوارات حكايات واكلين في دماغنا عشان تفاهات
حواراتنا حكايات فاضين احنا لقصف الجبهات
طايشين دايسين ودا في التلقيح قال يعني حويط
طايشين تايهين طالعين على قفا من كتر الناس".
فكرة برنامج رامز جاب من الآخر
ويدور برنامج رامز جاب من الآخر حول اثنين من ضحايا رامز جلال، ويسلط اختياره حولي شخصين بينهم خلاف مثلا حسن شاكوش وطليقته ريم طارق وسمية الخشاب وآيتن عامر.
ويشهد البرنامج كالعادة أجواء من الرعب والتشويق والإثارة تجاه الضيوف، وقد أثار البرومو ردود أفعال إيجابية من جمهور ومُتابعي النجم رامز جلال في مصر والوطن العربي نظراً لما إحتواه من مشاهد تجمع بين الرعب والكوميديا في الوقت ذاته بسبب المغامرات المُثيرة والغير متوقعة التي تواجه النجوم الذين وقعوا في فخ رامز.
ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر
ويشهد برنامج "رامز جاب من الأخر"، في الموسم الجديد الكثير من المُفاجآت والمواقف والمُفارقات غير المتوقعة، ومُشاركة الكثير من النجوم الذين يظهرون مع رامز. وكشف البرومو جزءاً من هذه المُفاجآت حيث يقع في فخ رامز هذا العام عدد كبير من نجوم الفن والرياضة والإعلام منهم، أحمد السقا، سمية الخشاب، باسم سمرة، حمدي الميرغني، آيتن عامر، حسن شاكوش، نجلاء بدر، أحمد حسام ميدو، حمادة هلال، محمد رياض، باميلا الكيك، محمد شاهين، حسن عسيري، والعديد من النجوم الآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تتر رامز جاب من الآخر برنامج رامز جاب من الآخر تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر رامز جاب من الآخر رامز جاب من الآخر رامز جلال
إقرأ أيضاً:
جرائم خلف الأبواب المغلقة: الوجه الآخر لسفاح المعمورة
القاهرة
بهدوء مريب، كان ينتقل من شقة إلى أخرى، يحمل معه حججًا مختلفة في كل مرة، ووراء كل باب مغلق كان ينسج جريمة جديدة، يتقن إخفاء معالمها، معتقدًا أنه أذكى من أن يُكتشف.
لكن المروع حقًا لم يكن مجرد القتل، بل الطريقة التي وُجدت بها الجثث. ففي إحدى الشقق، عثرت السلطات على جثة امرأة مقطعة إلى نصفين، ومحشوة داخل أكياس بلاستيكية، وكأن القاتل كان يُعد لدفنها تدريجيًا داخل طبقات من الخرسانة، قبل أن تتعطل خطته لسبب غير معلوم.
ومع توالي التحقيقات، بدأت خيوط الحقيقة تنكشف. الضحية الأولى كانت زوجته، التي قتلها ودفنها داخل شقة الزوجية في منطقة المعمورة، قبل أن يُخرج رفاتها لاحقًا من تابوت خشبي ويعيد دفنها مع ضحية أخرى، في محاولة لطمس معالم الجريمة.
الضحية الثانية، تُدعى تركية عبدالعزيز، وكانت قد لجأت إليه كمحامٍ ليتولى قضيتها. إلا أن خلافًا حادًا نشب بينهما بسبب تقاعسه عن أداء مهامه، انتهى بطعنات مميتة في البطن أنهت حياتها، لتلقى المصير نفسه، داخل الشقة ذاتها.
أما الجريمة التي ظلت طي النسيان لثلاث سنوات، فهي مقتل المهندس محمد إبراهيم عبدالعال، الذي اختفى في ظروف غامضة. لاحقًا، تبيّن أن المتهم استدرجه وقتله ودفنه في شقة بمنطقة العصافرة، ثم شرع في بيع ممتلكاته، وصرف معاشه دون أن يثير الشكوك.