خبز رمضان من المخبوزات المفضلة والمرغوب بها في شهر رمضان المبارك مع تناول الحمص أو غيره من التغميسات الرمضانية، ويتميّز خبز رمضان بطريقة تحضيره البسيطة السهلة والشهيّة، وفيما يلي نقدم لكم طريق عمل خبز رمضان:
طريقة عمل خبز رمضانمقادير خبز رمضان 5 أكواب من الطحين ويكون متعدد الاستعمالات.ملعقة حجم صغير من الخميرة وتكون الخميرة الفورية.كوب وربع من الماء الدافيء.نصف كوب من الحليب الدافئ.ملعقة حجم كبير من السكر.ملعقة حجم صغير من الملح.ملعقتان حجم كبيرتان من زيت الزيتون.مقادير القشرةصفار من البيض.نصف كوب من الزبادي.ملعقة حجم كبير من السمسم.ملعقة حجم كبير من بذور حبة البركة.طريقة تحضير خبز رمضانأولاً ضع الخميرة والماء الدافىء والسكر معاً وضعهم في وعاء واخلطهم بشكل جيد.ثم اترك العجينة في مكان يكون المكان دافيء حتى تظهر الفقاعات وتخمر الخميرة.ثم ضع خليط من الخميرة والحليب والزيت معاً في وعاء الخلط.ثم أضف لهم الدقيق والملح معاً وقم بخلط العجينة بشكل جيد وذلك باستخدام يديك أو باستخدام ماكينة العجين للحصول على عجينة متماسكة.ثم قم بتشكيل العجينة على شكل كرة حجم كبير ورشها بالطحين.ثم انقل العجينة إلى وعاء آخر مدهون بالزبدة.ثم قم بتغطيتها واتركها في مكان دافيء حتى تتضاعف الكمية.ثم قم بتقسيم العجين إلى ثلاث أقسام وتكون متساوية ولف كل جزء بالطحين، واتركها مدة عشرين دقيقة تقريباً.ثم قم بفرد قطع العجين وذلك باستخدام الشوبك من أجل تكوين أرغفة بسماكة متوسطة.ثم ادهن بخليط من البيض وأيضاً الزبادي مع الحرص على دهن جميع الأجزاء.ثم اصنع اشكال داخل الرغيف وذلك باستخدام سكين يكون حاد مع الحرص على عدم قطعها، ثم قم برش بذور السمسم وحبة البركة.ثم وضع قطع الخبز في صينية الخبيز وتكون مدهونة بالزبدة واخبزها مدة نصف ساعة تقريباً على درجة حرارة مرتفعة حتى تتحول إلى لونها إلى الذهبي.قم بتقطيع الخبز وقدمه ساخناً.ثم قم بلف الكمية المتبقية بأكياس النايلون للحفاظ على طراوتها، وصحتين وعافية ورمضان كريم يمكنك وضعه بجانب الحمص أو الفول.
طريقة عمل فتة الحمص
طريقة تفريز الكبة في رمضان
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: خبز رمضان خبز رمضان مطبخ ملعقة حجم حجم کبیر
إقرأ أيضاً:
طفرة طبية.. طريقة جديدة لعلاج الشيخوخة وأمراض الدماغ باستخدام هذا البروتين| تفاصيل
في خطوة واعدة نحو مكافحة الشيخوخة وأمراض الدماغ التنكسية، توصل باحثون من جامعة ماكواري الأسترالية إلى دور جديد ومهم لبروتين يُدعى PDI، يمكن أن يُحدث تحولًا جذريًا في طريقة فهمنا لآليات الإصلاح الخلوي والوقاية من التلف العصبي.
الدراسة التي نُشرت في دورية Aging Cell، ونشرها موقع (new atlas) تفتح آفاقًا جديدة للعلاج الجيني والتدخل المبكر في أمراض مثل الزهايمر وباركنسون ومرض العصبون الحركي.
البروتين المعروف باسم إيزوميراز ثنائي الكبريتيد (PDI) يُعد من البروتينات الشائعة داخل السيتوبلازم – السائل الجيلاتيني الذي يملأ الخلايا – ويلعب دورًا أساسيًا في توجيه البروتينات الأخرى إلى تكوينها الصحيح، لكن الاكتشاف الجديد أظهر قدرة هذا البروتين على القيام بمهام تتجاوز دوره التقليدي.
إصلاح الحمض النووي: وظيفة خفية ومصيريةأثبتت التجارب أن بروتين PDI يمتلك قدرة غير متوقعة على الانتقال من السيتوبلازم إلى نواة الخلية، وهي مركز التحكم الخلوي، حيث يشارك بشكل مباشر في إصلاح خيوط الحمض النووي المتضررة (DNA).
هذا الاكتشاف يعزز فرضية أن إصلاح الحمض النووي ليس فقط ضروريًا لبقاء الخلية، بل يُعتبر مفتاحًا لدرء الشيخوخة المبكرة والحد من خطر الإصابة بأمراض تنكسية خطيرة.
الشيخوخة والتلف العصبي: الرابط الجينييؤكد الدكتور سينا شادفار، عالم الأعصاب بجامعة ماكواري، أن تلف الحمض النووي يحدث يوميًا نتيجة الضغوط البيئية الداخلية والخارجية، كالتلوث والأشعة فوق البنفسجية. ويضيف: "كما يحتاج جرح الجلد إلى التئام، يحتاج الحمض النووي في الخلايا إلى إصلاح مستمر."
ومع التقدم في العمر، تضعف أنظمة الإصلاح الذاتي في الجسم، مما يؤدي إلى تراكم الأضرار الخلوية ويفسح المجال لظهور الأمراض العصبية والشيخوخة البيولوجية.
PDI: أمل في مواجهة أمراض الدماغما يجعل الاكتشاف أكثر أهمية هو أن الخلايا العصبية لا تنقسم أو تتجدد مثل بقية خلايا الجسم، ما يجعل إصلاح الحمض النووي فيها أمرًا حيويًا لبقائها، وتظهر أهمية بروتين PDI هنا بقدرته على إصلاح الخلل في الحمض النووي لتلك الخلايا الحساسة، ما يمنح العلماء أداة جديدة لمحاربة أمراض مثل الزهايمر وباركنسون ومرض العصبون الحركي.
التطبيقات العلاجية المستقبليةيعمل الفريق حاليًا على تطوير علاجات جينية باستخدام بروتين PDI، من ضمنها العلاج بتقنية mRNA لتوجيه هذا البروتين إلى مواقع التلف الجيني داخل الخلايا، ويهدف هذا التوجه إلى التدخل المبكر قبل تفاقم الأمراض العصبية، مما قد يوقف تقدمها أو يمنعها من الأساس.
بين الأمل والتحذير: PDI وعلاج السرطانرغم الفوائد الواعدة لبروتين PDI، إلا أن له جانبًا مظلمًا في سياق السرطان، فقد ثبت أن المستويات العالية من هذا البروتين قد تُستخدم من قِبل الخلايا السرطانية للدفاع عن نفسها ضد العلاجات، مما يزيد من مقاومة الأورام للعلاج الكيمياوي لذلك تسعى الأبحاث أيضًا إلى تطوير طرق لتعطيل خصائص PDI الوقائية داخل الخلايا السرطانية، بهدف تعزيز فعالية العلاجات المضادة للأورام.