جامعة اليرموك تنفذ تجربة انتخابية إلكترونية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
#سواليف
نفذت جامعة اليرموك بالتعاون مع مركز نحن ننهض للتنمية المستدامة، اليوم الأحد، انتخابات تجريبية إلكترونية تحاكي انتخابات اتحاد الطلبة في كلية الآداب.
وأكد رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد أهمية مثل هذه النشاطات والفعاليات في توعية الشباب من أجل مستقبل الأردن، مبينا أن هذا المستقبل يقوم ويرتكز على سواعد الشباب الأردني، ويبقى دورنا كجامعات ومؤسسات هو الرعاية والتسهيل وتوفير المساحة المناسبة أمامهم للانطلاق في فضاء رحب من الإبداع والنجاح والتميز.
من جهته، أشاد مدير عام مركز نحن ننهض عامر أبو دلو، بجهود جامعة اليرموك التي كانت من أولى الجامعات الأردنية التي بدأت العمل على تمكين طلبتها وبناء قدراتهم في الحياة السياسية، استعداداً للمشاركة في الانتخابات المقبلة.
مقالات ذات صلة صدور تعليمات رتب المعلمين .. وتحديد شروط التقدم للترقية 2024/03/17و شهدت التجربة ترشح 60 طالبا وطالبة موزعين على القوائم المحلية والقوائم العامة، وتضمنت مراحل العملية الانتخابية كافة أمام الطلبة بهدف تعريفهم على مجريات العملية الانتخابية .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
“مياه اليرموك” تبدأ القراءة الفعلية لعدادات المياه في إربد لتحسين دقة الفواتير
صراحة نيوز- باشرت شركة مياه اليرموك، الأربعاء، بتنفيذ قراءة فعلية لجميع عدادات المياه في محافظة اربد، في إطار جهودها لتحسين دقة الفواتير الشهرية بعد اعتماد نظام الفوترة الشهري.
وأوضحت الشركة في بيان، أنه نظرا لعدم كفاية عدد القراء التابعين للشركة لقراءة جميع العدادات بشكل دوري، فقد قامت الشركة بإحالة عطاء إلى أحد المقاولين لتولي مهمة قراءة العدادات الى جانب القُراء التابعين لشركة مياه اليرموك.
وأشارت الى أنه من المقرر أن يبدأ المقاول أعمال القراءة في محافظتي جرش وعجلون اعتبارا من الأول من تشرين الثاني المقبل، ضمن خطة الشركة لتحسين جودة الخدمة المقدمة للمشتركين.
فروقات في قراءات العدادات
وأكدت الشركة متابعتها باهتمام للحالات التي سجلت فيها فروقات في قراءات العدادات وتعمل على دراسة الاعتراضات المقدمة من المواطنين بشأن الفواتير بهدف تصويبها وضمان دقة احتساب الاستهلاك.
يشار الى أن شركة مياه اليرموك اعتمدت خلال الأشهر الأخيرة على قراءات تقديرية للعدادات بنسبة 10 بالمئة في بعض المناطق بسبب انتهاء عطاء الفوترة في شهر أيار الماضي، ما أدى إلى نقص في عدد الجباة وعدم القدرة على قراءة جميع العدادات فعليا.