دينا لـ«ع المسرح»: «أعشق فريدة فهمي وأراها مصدر طاقتي.. وعمري ما أذيت حد»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت الفنانة دينا، إن شخصيتها لم تتغير على الإطلاق منذ طفولتها وحتى اللحظة الآنية، مشيرًة إلى أنها لديها القدرة على اتخاذ قرارتها بمفردها منذ طفولتها.
دور فريدة فهمي في حياة ديناوأضافت خلال لقائها ببرنامج «ع المسرح»، المذاع على قناة «الحياة»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، قائلة: «بحب فريدة فهمي من طفولتي وعاشقة لها، وكان نفسي أبقي زيها، وكانت هي مصدر الطاقة في حياتي، وأنا عندي 9 سنين أخدت قرار أني أدخل فرقة المدرسة للفنون الشعبية رغم أني كنت في البداية بعزف على آلة الكمانجا وكنت في فريق الكورال، وطول عمري بحب المزيكا، وحتى الآن بعرف أعزف شوية».
وتابعت: «فيه مطبات بتقوي ومش بتضعف، هناك مطبات خلتني أشتغل أحسن وأنجح في الجامعة، ولما أعدي حاجة مش ببص عليها تاني، ولا كأنها جات أساسًا، ولو غلطت بقول أنا بني آدم طبيعي يغلط زى بقية الناس، الأهم أني مكونش آذيت أحد، وعمري ما أذيت حد حتى لو بدون قصد، لكن اتأذيت، ولما اتأذي أول حاجة بفكر فيها أني أقوم من جديد وأبقى كويسة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريدة فهمي دينا قناة الحياة الشركة المتحدة منى عبد الوهاب على المسرح
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي الباقيات الصالحات القلب من وساوس الشيطان؟.. دينا أبو الخير تجيب
أكدت الداعية الإسلامية الدكتورة دينا أبو الخير، على أهمية "الباقيات الصالحات" في حياة المسلم، مشيرة إلى أن الأعمال الصالحة والأذكار المستمرة تعد طريقًا للفوز بالجنة والنعيم العظيم في الآخرة.
وأضافت دينا أبو الخير، خلال تقديمها برنامج "وللنساء ونصيب"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الأذكار الأساسية مثل سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا إله إلا الله هي الباقيات الصالحات التي يستمر أثرها بعد الإنسان، مؤكدًة أنها تمثل أساسًا للثواب والرضا الإلهي.
وأوضحت الداعية أن مجرد ترديد الأذكار ليس كافيًا، بل يجب أن يصاحبه تدبر وفهم للمعاني حتى يتحقق الأثر الروحي والصدقة الصالحة، مشيرة إلى أن كل كلمة تقال بقصد الخشوع تعود على الإنسان بالفضل العظيم في ميزان حسناته.
عماد الدين حسين: زيارة المشير خليفة حفتر للقاهرة استمرار للتنسيق مع مصر منذ بداية أزمة ليبيا القاهرة الإخبارية: قصف مدفعي إسرائيلي متواصل في المناطق الصفراء شرق قطاع غزةوقالت دينا أبو الخير، إن قول "سبحان الله" يمثل تنزيه الله عن أي نقص أو شبهة، بينما "الحمد لله" دليل على الشكر والرضا بالقضاء والقدر، و"الله أكبر" يعكس الخضوع لعظمة الله في كل الأمور، أما "لا إله إلا الله" فتعزز التوحيد والإيمان الكامل بالله.
وأشارت إلى أن هذه الأذكار تساعد على التغلب على الهموم والابتلاءات اليومية، وتفتح الطريق لتحقيق الطمأنينة والسكينة في القلب، كما ترفع من الخشوع في الصلاة وتجعلها أكثر تأثيرًا على النفس والروح.
وأكدت الداعية أن الالتزام بالأذكار الأربعة يوفر حصنًا منيعًا ضد وساوس الشيطان، ويغلق كل الطرق التي قد تؤدي إلى الضلال، مشيرة إلى أن أثرها يمتد في الدنيا والآخرة.