الغرياني: جميع أهل العلم الشرعي اتهموا حراك “إنقاذ ليبيا” بأنه لا يقبل بـ”بربع دينار”
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الغرياني جميع أهل العلم الشرعي اتهموا حراك “إنقاذ ليبيا” بأنه لا يقبل بـ”بربع دينار”، وجه المفتي المعزول الصادي الغرياني اتهامات عديدة إلى حراك 27 يوليو تحت المسمى بـ 8221;إنقاذ ليبيا 8221;، قائلا إنه حراك مشبوه وأن الحكم الشرعي .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغرياني: جميع أهل العلم الشرعي اتهموا حراك “إنقاذ ليبيا” بأنه لا يقبل بـ”بربع دينار ”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجه المفتي المعزول الصادي الغرياني اتهامات عديدة إلى حراك 27 يوليو تحت المسمى بـ”إنقاذ ليبيا”، قائلا إنه حراك مشبوه وأن الحكم الشرعي فيه بأنه لا يقبل لأصحابه شهادة ولا حكما ولا قولا في ربع دينار وهم ساقطوا عداله عند جميع أهل العلم الشرعي والرواية، حسب قوله.
وقال “الغرياني”، في تصريحات له عبر قناة التناصح التي يديرها المفتي المعزول وتبث من تركيا: “إن من يسمع يسمع بيانات حراك الانتفاضة للحسم والتغيير لإنقاذ ليبيا يتعجب من عدة أمور أولها أن أصحابه غير معروفين ومجاهيل وهويتهم مجهولة ولا يعرف من هو صاحب هذا المشروع”، على حد وصفه.
وأضاف “أنه حراك متنكر وعدم الإفصاح عن إنفسهم في حد ذاته يضع عشرات علامات الاستفهام والتعجب فهو مشروع عريض كبير يترتب عليه دماء وانتهاك حرمات وأعراض وتغيير حكم”، وفق قوله.
وتابع “إذا ما سمعناه من هذا الحراك من أنهم يريديون أن يرجعوا بالبلاد إلى العدل والحكم الشرعي الصحيح والقيم ومحاربة الفساد وغيره من الخطاب الإنشائي ورصف بكلام دون معنى”.
واستطرد” إذا أردنا أن نطبق المعيار الشرعي فيما يكتبون ويقولون ويلوحون بع في بياناتهم فإن هذا المشروع ينسف جملة وتفصيلا لأن صاحبه مجهول الذات لا يقبل له شهادة ولا حكما ولا قول في ربع دينار وجهالة الذات ساقطة عند جميع أهل العلم الشرعي والرواية، لأن مجهول الذات غير عدل وأصحابه متهمون غير عدول ساقطو العدالة ولا يقبل منهم كلام وهذه هو الرأي الشرعي في هذا الحراك”حسبما قال ووصف.
واختتم قائلا: “إن من يقوم بهذه البيانات حهات محترفة لا تريد الإفصاح عن نفسها فهل هي المخابرات المصرية أو مخابرات حفتر وجنوده فهي جهة مشبوهة عليها علامات استفهام وأن ما يروجون له هو نفس ما يلوح به برلمان طبرق لتغيير الحكومة” على حد قوله.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الغرياني: جميع أهل العلم الشرعي اتهموا حراك “إنقاذ ليبيا” بأنه لا يقبل بـ”بربع دينار” وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: دينار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة تعليم الرجال تلاوة القرآن وعلومه؟.. الإفتاء تحسم الجدل
ردّت دار الإفتاء المصرية على سؤال تلقّته من أحد المتابعين حول جواز تعليم المرأة علوم القراءات القرآنية، من تلاوة ورسم مصحف ومتون وغيرها، للرجال، في حال عدم وجود رجال متخصصين في هذا المجال في المكان الموجودين فيه.
وأكدت الإفتاء، عبر موقعها الرسمي، أنه لا يوجد مانع شرعي من تعليم المرأة للرجال، مشيرة إلى أن زوجات النبي ﷺ كنّ يبلّغن العلم ويشاركن في نشر الدين، وأن كتب السنة مليئة بروايات منقولة عنهن، كما اشتهرت كثير من النساء في طبقات العلماء من فقيهات ومحدّثات وأديبات، وذكر الحافظ ابن حجر في كتابه "الإصابة في تمييز الصحابة" عدد 1543 امرأة من بينهن من حملن العلم ودرّسنه.
وأوضحت الإفتاء أن تعليم الرجال من قِبل النساء، والعكس، لا حرج فيه شرعًا، ما دام يتم وفق ضوابط الشرع، لافتة إلى أن وجود الرجال والنساء في مكان واحد لا يُعد محرمًا بذاته، بل إن التحريم يكون في كيفية هذا الاجتماع، إن كان فيه مخالفة شرعية؛ كأن تُظهر المرأة ما لا يجوز إظهاره، أو أن يقع الاجتماع على منكر، أو تكون هناك خلوة محرّمة.
وبيّنت أن أهل العلم نصّوا على أن الاختلاط المحرم هو التلاصق الجسدي والتلامس، وليس مجرد التواجد في مكان واحد.
واستشهدت بما ورد في الصحيحين عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه، حيث دعا أبو أسيد الساعدي النبي ﷺ وأصحابه إلى عرسه، وكانت زوجته هي من أعدت لهم الطعام وخدمتهم بنفسها، وقد ترجم البخاري لذلك بباب (قيام المرأة على الرجال في العرس وخدمتهم بالنفس).
وأضافت أن الإمام القرطبي أشار في تفسيره إلى أن هذا الحديث يدل على جواز خدمة المرأة لزوجها وضيوفه في مناسبات الأفراح، كما ذكر ابن بطال في شرحه لصحيح البخاري أن الحجاب لم يُفرض على نساء المؤمنين عامة، وإنما خُصّ به أمهات المؤمنين فقط، مستشهدًا بقول الله- تعالى-: ﴿وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ﴾.
وبذلك، خلصت دار الإفتاء إلى أن تعليم المرأة للرجال علوم القرآن جائز شرعًا، متى التزمت فيه بالآداب الشرعية ولم يشتمل على ما يُخالف أحكام الدين.