يوسف عمر مظلوم في أعلى نسبة مشاهدة وخائن في لحظة غضب
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
نجح الفنان الشاب يوسف عمر في لفت الأنظار بالسباق الرمضاني، من خلال دورين مختلفتين بمسلسلي أعلى نسبة مشاهدة ولحظة غضب خاصة بعد تصدر تلك المسلسلات قائمة الأعلى مشاهدة في منصتي شاهد وWatch it.
في مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الذي يكشف عن عالم السوشيال ميديا وما يدور فيها، نجح يوسف عمر في إثارة حيرة المشاهدين بشخصية حسن، والذي ظهر في البداية كشاب متلاعب على علاقة بنسمة (ليلى أحمد زاهر)، وفي نفس الوقت يرتبط بشقيقتها شيماء (أسماء أبو ضيف)، قبل أن تكشف الحلقات التالية أنه يحب شيماء بالفعل وطلبها للزواج من والدها، لكنه يتعرض للظلم وتشويه سمعته على يد نسمة التي غارت من أختها، وبتطور الأحداث يكشف حسن عن شهامته من خلال مساعدته لوالد شيماء في البحث عنها.
وفي مسلسل لحظة غضب، أثار يوسف عمر الجدل حول شخصية الطبيب عز الذي يرتبط بهند (ريم خوري) السيدة المتزوجة والأم، ويستغل كونه طبيب المسئول عن علاج حالة ابنها للتقرب منها أكثر، ويطلب منها الاختيار ما بينه وبين زوجها. وسبق أن شارك يوسف عمر في مسلسل الكتيبة 101 بالموسم الرمضاني الماضي 2023، والذي سبقه بتقديم أدوار بأعمال درامية في مسلسل حرب أهلية للنجمة يسرا، وستات بيت المعادي، وإلى جانب فيلم الحريفة، وقدم مؤخرًا بالسينما فيلم أولاد حريم كريم الذي عُرض في 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوسف عمر لحظة غضب أعلي نسبة مشاهدة مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان2024
إقرأ أيضاً:
راح لـ ضاضا.. أول تعليق من شيماء إسماعيل بعد وفاة زوجها
نعت شيماء إسماعيل زوجة إسماعيل الليثي زوجها الذي رحل اليوم عقب تعرضك لحادث
وكتبت إسماعيل عبر حسابها الشخصي فيس بوك :" إسماعيل راح لـ ضاضا خلاص????، استحلفكم بالله ادعوله بالرحمة".
ورحل عن عالمنا قبل قليل المطرب الشعبي إسماعيل الليثي عن عمر ناهز ٤٥ عاما، وذلك بعد تعرضه لحادث سير فجر يوم الجمعة الماضي.
كانت مصادر طبية بمستشفى ملوى التخصصي أكدت أن حالة المطرب الشعبي إسماعيل الليثي حرجة وغير مستقرة، وذلك عقب الحادث الذي تعرّض له على الطريق الصحراوي الشرقي بالقرب من مركز ملوي جنوب المنيا، بتصادم سيارتين ملاكي، الذي أسفر عن مصرع 4 أشخاص وإصابة 6 آخرين.
وإسماعيل الليثي هو مطرب شعبي بدأ مشواره بالغناء فى الأفراح الشعبية ثم قدم العديد من الأغاني، مثل فكراني يا دنيا، سألت كل المجروحين، والغزالة، لما البت الحلوة تعدي".