قائد عسكري إسرائيلي يعلنها: قواتنا جاهزة من الليلة للتصرف على الحدود اللبنانية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
بعد الردّ الإسرائيلي على قصف حزب الله منطقة كريات شمونة، أكد قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين أن القوات الإسرائيلية جاهزة من الليلة لـ"التصرّف" على الحدود اللبنانية، مشددًا على أن الهجمات التي تنفذ ضدّ حزب الله هي هجمات نوعية.
وقال: "نشهد حربا منذ 6 شهور على حدود لبنان، ونحن عازمون على تغيير الوضع الأمني في المنطقة الشمالية هناك".
وتقول صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الحرب مع لبنان ستنتهي على الأرجح بنوع من الإتفاق وليس بـ"حل حزب الله" مثلما تمّ حلّ "حماس"، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي يُعرب عن تشاؤمه بشأن احتمال التوصل إلى تسوية وثيقة بواسطة أميركية - فرنسية.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
تزامنا مع التصعيد الإسرائيلي الإيراني.. الجيش الأمريكي يحتفل بعيد ميلاد ترامب بعرض عسكري
ينطلق اليوم السبت العرض العسكري احتفالا بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأمريكي، في واشنطن والذي يتزامن مع عيد ميلاد الرئيس دونالد ترمب التاسع والسبعين.
عيد ميلاد ترامبوينطلق مهرجان وموكب الرئيس دونالد ترامب العسكري، الذي تبلغ تكلفته ملايين الدولارات، احتفالاً بالذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش الأمريكي، ويستمر حتى وقت متأخر من المساء - سواءً أكان الطقس ممطراً أم مشمساً، وفقاً للبيت الأبيض.
يختتم العرض العسكري الكبير للجيش الأمريكي، الذي يُقام في الذكرى الـ 250 لتأسيسه، مهرجاناً استمر يوماً كاملاً، مليئاً بالموسيقى والألعاب النارية ومسابقة لياقة بدنية.
قال ترامب في مقطع فيديو نُشر على موقع "تروث سوشيال" في أوائل يونيو: "على مدى قرنين ونصف، سيطر رجال ونساء الجيش الأمريكي على أعدائنا وحموا حريتنا في الوطن. يُحيي هذا العرض قوة جنودنا الاستثنائية وروحهم التي لا تُقهر. لا تفوتوه. فقط لا تفوتوه. سيكون رائعاً."
يحتفل العرض العسكري بالذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش الأمريكي في 14 يونيو 1775، صوت الكونجرس على تأسيس الجيش، كما يقول المنظمون، مُشكّلاً بذلك تأسيس أول قوة عسكرية وطنية أمريكية قبل أكثر من عام من إعلان الاستقلال.
يأتي ذلك بعد اشتعال المواجهة بين إسرائيل وإيران، بعد الهجوم الذي شنته دولة الاحتلال فجر أمس، الجمعة، ضد عدد من المنشآت العسكرية الإيرانية، وتسبب في مقتل كبار قادة الجيش والحرس الثوري، إلى جانب عدد من العلماء، وأطلقت على العملية اسم "الأسد الصاعد"، لترد طهران بموجات صاروخية أسفرت عن دمار عدد من البنايات في تل أبيب إلى جانب مقتل وإصابة عشرات الإسرائيليين، في عملية "الوعد الصادق 3".