الأحمدي: 99% مما يقرأ في السوشيال عن الأندية هو من طرف واحد .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
نواف السالم
أكد الناقد الرياضي سالم الأحمدي، أن أكثر من 99% مما يقرأ في وسائل التواصل الإجتماعي عن ما يدور في الأندية هو من طرف واحد .
وقال الأحمدي خلال لقائه على برنامج برا الـ 18:” الجميع يسمع من طرف واحد، يمكن عندما نسمع من الطرف الآخر نجد حديث مختلف.”
وأضاف :” أنا إذا أحد أذاني في النادي أطلع وأقول فلان وفلان “، وضرب مثلاً بذلك أنه تم محاربته من بعض الأشخاص الرياضية البارزة في الوسط الرياضي وتم إبعاده لعدة سنوات .
وتابع:” هل يجب أن أترك الحديث هكذا في الحقيقة لا واكن تراها سهلة أن أترك الحديث كذلك مما يثير شك كبير في الوسط الرياضي وهذا خطأ .”
سالم الأحمدي:
أكثر من 99% مما يقرأ في وسائل التواصل الإجتماعي عن ما يدور في الأندية هو من طرف واحد
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/3a18zApUI8
— SSC (@ssc_sports) March 31, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأندية الوسط الرياضي سالم الأحمدي من طرف واحد
إقرأ أيضاً:
بحضور عائلة العدل.. خالد سامي العدل يقرأ الفاتحة على هنا الألفي
شهد مساء أمس مناسبة عائلية خاصة، حيث تمت قراءة الفاتحة بين المخرج خالد سامي العدل والآنسة هنا الألفي، في أجواء أسرية هادئة جمعت أفراد الأسرتين داخل منزل العروس بمنطقة التجمع الخامس.
حضر المناسبة عدد من أفراد عائلة العدل، من بينهم المنتج جمال العدل، والكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، والدكتور محمد العدل، والاخ الاكبر رمزي العدل، إلى جانب الكاتبة الصحفية ماجدة نور الدين، والدة العريس، والدكتورة داليا صالح، زوجة المنتج جمال العدل.
لفتت العروس هنا الألفي الأنظار بإطلالة هادئة وأنيقة، عكست ذوقا بسيطا ورقيقا، حيث اختارت مظهرا كلاسيكيا يتماشى مع الطابع العائلي للمناسبة، وظهرت بكامل الثقة والبساطة في استقبال الحضور من أفراد العائلة.
العروس هنا الألفي خريجة كلية الإعلام بالأكاديمية البحرية، وتبدأ بهذه الخطوة مرحلة جديدة في حياتها، وسط أجواء من الدعم والمباركة من الأسرتين.
عبر العريس خالد سامي العدل عن سعادته بإتمام هذه الخطوة، مؤكدا أنها تمثل بداية لمسار شخصي أكثر استقرارا، إلى جانب مشاريعه المهنية في مجال الإخراج، كما أعرب عن تمنيه لو كان والده الفنان الراحل سامي العدل، حاضرا معه في هذه اللحظة، قائلًا: "كنت أتمنى أن يكون والدي بجانبي في هذا اليوم، لكني أشعر بروحه معنا، وأفتخر أنني أحمل اسمه وأسير على خطاه."
وقد سادت المناسبة أجواء من الود والاحترام بين الأسرتين، وسط تبادل التهاني والتمنيات الطيبة للعروسين.