حل اللاعبان محمد أبو جبل ومصطفى شوبير حارسا منتخب  مصر ضيفين في الحلقة الثالثة والعشرين من برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر"، تقديم الفنان الكوميدي رامز جلال، والمذاع على فضائية "MBC Masr"، خلال شهر رمضان المبارك.

وقال رامز جلال: "النجمين النهاردة واحد حارس مرمى أهلاوي واخد الحراسة وراثة، يتمتع بالهدوء والثبات الانفعالي إلى حد الغتاتة والغلاسة، قعد كتير على الدكة ومكانش لاقي للتشكيل الأساسي سكة، وأول ما الشناوي اتصاب جاءت له الفرصة على الطبطاب، لكن اتصدم لما اكتشف إن الأهلي يتفاوض مع جول ثاني، وضيفنا الثاني اتصدم صدمة شديدة، لكن يستاهل كان فاكر الحكاية بالساهل، وسط معسكر المنتخب كان يتفاوض ويمضي عقود، واقف في الجون سرحان كأنه مش موجود، معانا ومعاكم ننوس عين أبوه، والحارس اللي من الزمالك مشوه".

خطأ قاتل فى رامز جاب م الآخر رامز جلال لآية سماحة: أصحابك مسمينيك آية تناحة

فيما انفعل أبوجبل على رامز بسبب فزعه من الكلب أثناء تنفيذ المقلب.

فكرة البرنامج

برنامج "رامز جاب من الآخر" تقوم فكرته على استضافة الفنان رامز جلال ضيفين من مشاهير الإعلام والفن والرياضة، ويأتون له على أساس برنامج حواري، ثم يتفاجئ الثنائي في المقلب ويتفاجأن أنهم في برنامج يحمل اسم رامز جاب من الآخر، حيث يمرون خلال المقلب بـ زحليقة أكوا بارك ثم السقوط على مشاية كهربائية سريعة وقريبة من كلب، ثم الدخول في نفق صغير به رائحة كريهه، ثم حبسهما في غرفة صغيرة وينزل عليهما رامز بعض الحيوانات، ويواجهما بنعامة، ثم يجلسان على كوبري ويسقطان من عليه في بحيرة ماء.

سبق وقدم الفنان رامز جلال برنامج حمل اسم رامز نيفر إند، وعرض في موسم رمضان 2023، واستضاف رامز في هذا البرنامج العديد من مشاهير الفن والرياضة المصرية والعربية، منهم: محمد رمضان، أحمد السقا، ياسمين عز، شيماء سيف، أمينة شلباية، إيمان العاصي، مصطفى كامل، محمد فؤاد، محمد فراج، أمير عيد، بسنت شوقي، عارفة عبد الرسول، محمد الغيطي، رضا عبد العال، مصطفى يونس، وغيرهم.

كان رامز جلال استضاف في الحلقة الثانية من برنامجه كلًا من الفنانة مي عمر والفنانة نجلاء بدر، وتصدرت محركات البحث بمجرد انتهائها، بسبب الخلافات التي كانت تجمع الثنائي قبل خروج الحلقة للنور.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصطفى شوبير رامز جلال رمضان أهلاوي الحراسة رامز جلال رامز جاب

إقرأ أيضاً:

محمد سبأ.. رحلة تشكيلية تنبض بالموروث

محمد عبدالسميع (الاتحاد)
الفنّ التشكيلي هو مزيج من الموهبة وثقافة الإنسانِ، وبيئته المحيطة والمحفّزةِ على التراث البصري، الذي يَقبِسُه الفنان منذ نعومةِ أظفاره، وكثير من الفنانين كانت الطبيعة بالنسبةِ لهم مصدراً للإبداع، حتى إذا ما شبّوا على مفرداتها وناسها وتراثها العريق، تكوَّن لهم هاجس الإبداعِ والإخلاصِ، وهما أمران يتمثّلان بامتياز في تجربة الفنان اليمنيِّ الدكتور محمد سبأ، الذي نشأ في مدينة «إبّ» اليمنية، وأخذه كلّ هذا الجمالِ وروعة الجبال ومعيشة الناس ويومياتهم وأزياءِ القرى والأرياف والمدن، فكان كلُّ ذلك يتمخّض عن فنان آمن بالفنِّ التشكيليِّ كانعكاسٍ لما اختمر وجدانُه وعقلُه من هذه الحركة البصرية المدهشة، فكانت الدراسة، وكان التخصّص، وكان الإبداع. وكانت القاهرة حاضنة لأول معرض خارجي عام 2016 للفنان محمد سبأ، تحت عنوانِ «اليمن.. تراثٌ ماضٍ وحاضرٌ»، حيث حقق حلمَه ودرس التربيةَ الفنيةَ بجامعة إبّ وعمل فيها، ليُكمِل دراستَه العليا في القاهرةِ في التخصّصِ ذاته بطبيعةِ الحالِ.

يعمل الفنان محمد سبأ على تحويلِ كلِّ هذه المشاهدات إلى لوحات تشكيلية، والمهمّ في ذلك أنه استعار مسمّى «بلقيس ملكة اليمن»، ليكون عنواناً للوحة فنية، لتتوالى معارضه الشخصية تحت عناوينَ تحمل موروثَ اليمنِ الجميلَ، كمعرض «اليمن.. مهدُ الحضارة» عام 2017، و«اليمن.. مقتطفاتٌ فنية» عام 2018، ليقيم عام 2019 معرضاً فنيّاً بدار الأوبرا المصرية، معبّراً بذلك عمّا بين اليمن ومصر من روابط، تحت عنوان «في حبِّ مصر واليمن».
كانت مدينة إبّ، بما فيها من حضورٍ كبير للّونِ الأخضرِ والأوديةِ والجبالِ والسهولِ والقرى المعلّقةِ والمنازلِ ذاتِ الطابعِ الزخرفيّ، حافزاً على هذه النشأةِ التي عزّزتْها تساؤلات الفنان محمد سبأ عن الكيفية والإبداع البشريِّ، الذي تخلّل هذا الحيّز الجماليَّ، وبالتأكيد، فقد انساب الفنان المُغرَم بالتفاصيل نحو التكوين البصريِّ المبكر وتحصيله من مشاهداتِه اليومية، تمهيداً لأن ترسم يدُه ما يراه من مناظر يمرُّ بها وتظلُّ حاضرةً في ذهنه، ولهذا فقد تهيّأ مبكراً لتكون دراسة الفنِّ هدفاً موضوعيّاً لما تأسس عليه من حبٍّ وشغف بالمشاهد والألوان والتكوينات البصرية.

أخبار ذات صلة «موهبتي»..  طفولة الأحلام.. وبراءة الألوان التاريخ الشفاهي.. مرويات تضيء التاريخ

الدراسة والموروثِ
درس الفنان محمد سبأ على أيدي معلّمين مصريين وعراقيين في كلية الفنون، وساقه هذا التخصّص أيضاً إلى دراسة ما حوله من موروثٍ ثقافيّ شعبيّ في اليمن، حيث تختلط الفنون بأوجه التعبير الشعبيّ في الأمثال والحكايات والأهازيج والقصص الشعبية، وتتنافذ على بعضِها بشكلٍ طبيعيّ وتلقائيّ، فوجد الفنان محمد سبأ في هذا الموروثِ غاية جمالية وأخرى ثقافية ومعرفية.
استطاع الفنان والباحث الدكتور محمد سبأ أن يُقدّم ما ينفع المهتمين في مجال الفنونِ التشكيليةِ اليمنية، من خلال كتابِ «فنونُ التشكيلِ الشعبيِّ في اليمنِ»، في مرحلة الماجستير، الذي اشتمل على فنون في العمارة الشعبية والمعادن والحُليِّ وخامات الطين والفخار والتطريز والأزياء.

المرأة كرمز
تضجّ أعمال الفنان محمد سبأ بالتراث والأزياء والمناظر الطبيعية، وفي ذكرياته يعود إلى قريتِه، حيث بيتُه المطلّ على الجبال الموحية بطبيعتها، معتقداً بأنّ المرأة رمزٌ للأرضِ، باعتبارها حاضنة ومربية وحاملة للتراث اليمنيِّ من خلال الأزياء والحُليِّ، مقارناً بين فترات قديمة في الستينيات والسبعينيات، كانت مظاهرُ التراثِ فيها واضحةً تماماً في لباس وزيِّ المرأةِ اليمنية. وعودة إلى لوحةِ «بلقيس ملكةِ سبأ» التي يعتبرها محمد سبأ نموذجاً على الحضور التاريخيّ لليمن، فقد أنجزها بالاستعانة بالمواقع الأثرية، وقراءة عهد النبيِّ سليمان عليه السلام، والمفردات التاريخية لكلّ تلك الحضارة العريقة.

مقالات مشابهة

  • بسمة بوسيل.. ممثلة للمرة الأولى
  • محمد سبأ.. رحلة تشكيلية تنبض بالموروث
  • ألف مبروك يا روح قلبي .. رامز جلال يهنئ ابنة أخيه على نجاحها
  • سامح حسين ينتهي من تصوير فيلم «تحت الطلب»
  • برسالة مؤثرة.. محمد التاجي يثير قلق الجمهور
  • يغني لـ عدوية.. سعد الصغير يستضيف المطرب محمد فليكس
  • رسالة مؤثرة لـ محمد التاجي تثير الجدل.. ما القصة؟
  • أيمن الرمادي يوجه رسائل قوية قبل مواجهة فاركو: جمهور الزمالك الحلقة الأقوى
  • «فخور إني من ولادك».. ياسر جلال يحيي ذكرى وفاة الفنان حسن حسني
  • كنت وش السعد.. ياسر جلال يحيي ذكرى وفاة حسن حسني