آية اللاوندى.. موهبة فنية بدمياط تهوى الرسم وتتمنى أن تصبح مهندسة ديكور.. صور
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن آية اللاوندى موهبة فنية بدمياط تهوى الرسم وتتمنى أن تصبح مهندسة ديكور صور، تبلغ من العمر 13 عاما ولكنها تهوى الرسم وتبدع في فنها منذ نعومة أظافرها، وشاركت في عدة مسابقات هي آيه خالد اللاوندى، طالبة بالمرحلة الإعدادية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات آية اللاوندى.
تبلغ من العمر 13 عاما ولكنها تهوى الرسم وتبدع في فنها منذ نعومة أظافرها، وشاركت في عدة مسابقات هي آيه خالد اللاوندى، طالبة بالمرحلة الإعدادية بدمياط.
"اليوم السابع"التقى مع الطالبة آية اللاوندى إحدى الموهوبات فى مجال الفن التشكيلى يتعرف منها على موهبتها وقصة نجاحها.
وتقول آية اللاوندى البالغة من العمر 13 عاما:" بدأت الرسم فى الصف الرابع الابتدائى وبدأت اهتم بموهبتى وأركز فى الرسومات، منذ هذا الوقت بعد أن اكتشف والدى ووالدتى حبى للرسم وكانت البداية برسم شخصيات الكرتون وأضافت:" تابعت تعلم الرسومات من برامج اليوتيوب والتحقت بقسم الرسم بقصر ثقافة دمياط لتعلم واتقان الرسم، خاصة أن والدى يحب الرسم وشجعنى على الاهتمام بموهبتى.
وأضافت آية اللاوندى: "شجعتني أسرتى على مواصلة الطريق، شاركت فى ثلاث معارض النيل للمبدعين السادس ، والسابع ، والثامن، وحصلت علي شهادة معتمدة من قصر ثقافة دمياط ودرع وشهادة معتمدة من نقابة الفنانين التشكيليين بالقاهرة .
وأشارت آية اللاوندى إلى أنها بدأت برسم الشخصيات الكرتونية في بدايتها، ثم تطورت موهبتها برسم بورتريهات بالفحم والرصاص والألوان، ثم استخدام الألوان الجاف، وأكدت أنها تشارك فى النشاط الصيفى بمدرستها وتعلم زميلاتها مهارات وإتقان الرسم.
وأكدت آية اللاوندى أنها مستمرة فى تحقيق حلمها وتحقيق المزيد من النجاحات والمشاركة فى المعارض، وتتمنى أن تكون مهندسة ديكور فى المستقبل.
آية اللاوندى (1)آية اللاوندى (2)
آية اللاوندى (3) رسومات آية اللاوندى (1)
رسومات آية اللاوندى (2)
رسومات آية اللاوندى (3)
رسومات آية اللاوندى (4)
رسومات آية اللاوندى (5)
62.90.13.231
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل آية اللاوندى.. موهبة فنية بدمياط تهوى الرسم وتتمنى أن تصبح مهندسة ديكور.. صور وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسط مراجعات فنية وتنسيق إقليمي.. واشنطن تبدأ خطوات رفع العقوبات عن سوريا
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسميًا بدء إجراءات رفع العقوبات المفروضة على سوريا، في تحول بارز في السياسة الأمريكية تجاه دمشق والمنطقة.
وأفادت شبكة “سي إن إن” بأن القرار أدى إلى حالة من الاستنفار داخل دوائر الحكومة الأمريكية، وسط انطلاق مراجعات فنية معقدة يُتوقع أن تمتد لعدة أسابيع قبل دخول القرار حيز التنفيذ الكامل.
وأكد مسؤولون في وزارة الخزانة أن الإدارة تعمل على إعداد تراخيص عامة سيتم إصدارها خلال الفترة المقبلة، تهدف إلى توسيع النشاط الاقتصادي السوري وتمهيد الطريق أمام مشاريع إعادة الإعمار، على أن تُستخدم هذه التراخيص كمرحلة انتقالية لحين إلغاء شامل للعقوبات.
وبحسب ثلاثة مسؤولين أمريكيين، فقد باشرت الإدارة بالفعل دراسة آليات تخفيف العقوبات تدريجيًا، بما يشمل تسهيلات في قطاع التصدير، وهو ما قد يشكل دفعة أولى لدعم الاقتصاد السوري المتعثر.
وفي هذا السياق، صرّح وزير الخارجية ماركو روبيو أن الإعفاءات التي ستُمنح في المرحلة الأولى تندرج ضمن الإطار القانوني الحالي، لكنها لا تعني إنهاء قانون العقوبات بالكامل، مشيرًا إلى أن فرص الاستثمار في سوريا ستظل مرتبطة بمخاطر سياسية قائمة طالما لم تُلغَ العقوبات بشكل نهائي.
وجاء هذا الإعلان بعد أشهر من قنوات تواصل غير معلنة بين إدارة ترامب والرئيس السوري أحمد الشراع، وفق ما نقلت “سي إن إن” عن مصادر مطلعة، التي أوضحت أن القرار لم يكن مفاجئًا بالكامل، لكنه تجاوز التوقعات من حيث توقيته وسرعة تنفيذه.
وخلال الإعلان الرسمي من العاصمة السعودية الرياض، قال ترامب موجهًا حديثه إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان: “العقوبات كانت ضرورية في وقتها، لكن حان الوقت لسوريا أن تتألق من جديد”، في إشارة إلى دعم إقليمي مرتقب لمرحلة التعافي وإعادة الإعمار.
وتأتي خطوة الإدارة الأمريكية برفع العقوبات عن سوريا في سياق تحولات تدريجية في السياسة الإقليمية والدولية تجاه دمشق، بعد أكثر من عقد من العزلة الاقتصادية والدبلوماسية المفروضة على البلاد منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011، وخضعت سوريا لعقوبات أميركية وأوروبية صارمة، أبرزها “قانون قيصر” الذي دخل حيز التنفيذ عام 2020، والذي استهدف المؤسسات الحكومية السورية ومصادر تمويلها، وفرض قيودًا على الدول والشركات التي تتعامل معها.
وتسببت العقوبات بتدهور كبير في الاقتصاد السوري، وشملت قيودًا على القطاع المالي، وعمليات التصدير والاستيراد، ومشاريع إعادة الإعمار، مما حال دون تدفق الاستثمارات إلى الداخل السوري، وزاد من معاناة السكان على الصعيد المعيشي والإنساني.
ورغم تمسك الإدارات الأمريكية السابقة بالعقوبات كأداة للضغط السياسي، شهدت الأشهر الماضية مؤشرات على انفتاح حذر تجاه دمشق، مدفوعًا بتطورات إقليمية أبرزها تطبيع عدد من الدول العربية لعلاقاتها مع الحكومة السورية، وعودة سوريا إلى جامعة الدول العربية عام 2023، فضلاً عن جهود خليجية متزايدة لإعادة دمج سوريا في محيطها العربي.
وساهمت هذه الديناميكيات في إعادة طرح مسألة العقوبات على طاولة النقاش داخل واشنطن، لا سيما مع تزايد الدعوات من أطراف دولية ومنظمات إنسانية بضرورة تخفيف الإجراءات العقابية لتسهيل جهود الإغاثة وإعادة الإعمار، خصوصًا في أعقاب الكوارث الطبيعية التي ضربت البلاد، وفي ظل تراجع قدرة المؤسسات على تقديم الخدمات الأساسية.
ويُنظر إلى هذا التحول في موقف إدارة ترامب باعتباره خطوة استراتيجية ذات أبعاد سياسية واقتصادية، تمهّد لمرحلة جديدة من العلاقات الإقليمية مع دمشق، وتفتح الباب أمام تفاهمات أوسع تشمل ملفات إعادة الإعمار، وعودة اللاجئين، وتطبيع العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية.