البنك المركزي يوضح طريقة تمييز العملة الحقيقية من المزورة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
#سواليف
شارك #البنك_المركزي مقطع فيديو توعوي حول العلامات الأمنية التي يجب أن تحملها #العملة_النقدية الحقيقية، ووضح طريقة تمييز العملة الحقيقية من #المزورة.
وبين مقطع الفيديو المنشور على صفحة البنك على الفيسبوك أنه يمكن تمييز العملة النقدية الحقيقية عند وضعها أمام مصدر ضوئي، حيث سترى أولاً العلامة المائية تتوافق مع الصورة المطبوعة على وجه #العملة_النقدية، بالإضافة إلى رؤية رقم الفئة المخفي بشكل واضح عند وضعه أمام مصدر ضوئي.
وأضاف أن عند امالة الورقة النقدية الحقيقية، يمكنك رؤية الخيط الأمني ثلاثي الأبعاد ، بالإضافة إلى رؤية شكل بداخله قيمة الفئة تتغير ألوانه مع تحريك الورقة.
وأشار إلى أن الطباعة البارزة المميزة للأوراق النقدية الحقيقية تتوزع على أماكن مختلفة من الورقة، ويمكن الاحساس بها من خلال تمرير أطراف الأصابع على أماكن تواجدها على الورقة مثل اسم البنك ونص قيمة الفئة النقدية في مركز الورقة بالجهة الأمامية.
وأضاف أن بالنسبة للأشخاص المكفوفين وضعاف البصر، هناك بعض الخطوط والنقاط البارزة يمكن لمسها باطراف الأصابع على جانبي الورقة من الجهة الأمامية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البنك المركزي العملة النقدية المزورة العملة النقدية
إقرأ أيضاً:
المحرمي يطالب محافظ البنك المركزي بتوريد كافة الإيرادات العامة إلى البنك المركزي بعدن
التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبدالرحمن المحرّمي، اليوم الإثنين، في قصر المعاشيق بالعاصمة المؤقتة عدن، محافظ البنك المركزي، أحمد غالب المعبقي، لمناقشة المستجدات والتطورات الاقتصادية الراهنة.
واستمع المحرّمي، إلى شرح مفصلٍ من محافظ البنك المركزي حول الجهود المبذولة لتعزيز استقرار سعر صرف العملة المحلية، وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين، إلى جانب الإجراءات المتخذة لمواصلة الإصلاحات الاقتصادية والمالية.
وجدد المحرّمي، التأكيد على ضرورة التطبيق الصارم للإصلاحات المالية، والالتزام الكامل بتوريد كافة الإيرادات العامة إلى البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن، لتمكين البنك من إدارة السياسة النقدية بكفاءة وتحقيق الاستقرار الاقتصادي المنشود.
وشدّد عضو مجلس القيادة المحرّمي، خلال اللقاء، على أهمية تكثيف الجهود لتنفيذ كافة الإصلاحات الاقتصادية والمالية دون تأخير.. مشيراً إلى أن ذلك هو السبيل الوحيد لمعالجة التحديات الراهنة، واستعادة الثقة بالنظام المالي