خير يوزع كسوة عيد الفطر على أبناء مدينة طرابلس ومحيطها
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
وزعت الهيئة العليا للإغاثة باشراف وحضور امينها العام اللواء الركن محمد خير، على أبناء مدينة طرابلس ومحيطها، وعلى مدى اربعة ايام، كسوة عيد الفطر، بالتعاون مع جمعية رعاية الاطفال برئاسة سمر زيني بركه واعضاء الجمعية، ومع جمعيات المجتمع المدني.
ونوه خير بهذا "النشاط الحيوي بامتياز لايتام ومحتاجي المنطقة"، مثمنا ادخال الفرحة على من شملهم التوزيع، بتوجيه ودعم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، و"قد اعتمدنا طريقة جديدة من خلال مشاركة المجتمع المدني في التوزيع، وهذه المشاركة كانت ايجابية جدا.
بدورها، قالت بركة: "نحن نشعر بالعيد الحقيقي لاهلنا في طرابلس من خلال هذه المساعدة التي تقدمها الهيئة العليا للاغاثة وعلى رأسها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي واللواء الركن محمد خير".
( الوكالة الوطنية)المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مخيمات صيفية استثنائية لفائدة ابناء الجالية المقيمة بالخارج وابناء الوطن
وزير الشباب يؤكد من وهران
كشف وزير الشباب المكلف بالمجلس الأعلى للشباب مصطفى حيداوي خلال زيارة ميدانية قادته إلى ولاية وهران عن تخصيص عدد من بيوت الشباب العصرية بعد تأهيلها وتحديثها لاستقبال أفراد الجالية خلال موسم الاصطياف وهي مخيمات صيفية مهيأة بمعايير عصرية أشبه بالمنتجعات ستكون مخصصة للجالية الجزائرية لا سيما شبابها العائدين لقضاء عطلتهم في أرض الوطن.
وخلال جولته التفقدية في ولاية وهران، عاين الوزير عدة منشآت شبانية تم إعادة تهيئتها بالكامل، حيث شملت الأشغال تحديث الغرف وتجهيزها، إحداث مساحات ترفيهية ورياضية وإضفاء لمسات بيئية وطبيعية لجعل الإقامة مريحة وآمنة وهذا لاستقبال ابناء الجالية الجزائرية بالخارج وأبناء الوطن من مختلف الولايات.
كما أعلن وزير الشباب مصطفى محمد حيداوي خلال زيارته لولاية وهران عن إطلاق برنامج وطني يتمثل في تنظيم مخيمات صيفية استثنائية تجمع بين أبناء الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج ونظرائهم من مختلف ولايات الوطن والتي تندرج ضمن استراتيجية الدولة لترسيخ الروح الوطنية وتوطيد أواصر الوحدة بين أبناء الشعب الواحد داخل وخارج الوطن.
مصطفى حيداوي اكد ان وهران ستستقبل أول فوج من أبناء الجالية المقيمة بباريس يوم 13 جويلية المقبل، في إطار برنامج صيفي استثنائي
يجمعهم بفوج مماثل من ابنائنا الجزائريين القادمين من ولاية سعيدة وذلك بهدف خلق فضاءات للتعارف والتقارب وتوطيد الصلات بين أبناء الوطن في الداخل والخارج ما من شأنه أن يعزز روح المواطنة ويعرف شباب الجالية عن قرب بمكونات الهوية الجزائرية.