سرايا - ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين من جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى قرابة 33545 فيما بلغ عدد الإصابات أكثر من 76094، بحسب ما ذكرت وزارة الصحة في قطاع غزة الخميس.
ووصل إلى المستشفيات في القطاع 63 شهيدا و45 إصابة خلال 24 ساعة الماضية، على ما ذكرت الوزارة.
وأشارت إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
إقرأ أيضاً : 13 ألف فلسطيني في عداد المفقودين بغزةإقرأ أيضاً : نتنياهو: مستعدون لهجمات من جبهات أخرى وسنضرب كل من يلحق الضرر بإسرائيلإقرأ أيضاً : مجندات إسرائيليات يرفضن الخدمة بعد صدمة طوفان الأقصى
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
5 شهداء جدد في غزة نتيجة سوء التغذية
الجديد برس| أعلنت وزارة
الصحة في
قطاع غزة، اليوم الاثنين، ارتفاع العدد الإجمالي لضحايا
المجاعة وسوء
التغذية في القطاع إلى 222 شهيدًا، من بينهم 101 طفل. وقالت وزارة الصحة، في بيان لها اليوم الاثنين، إن مستشفيات قطاع غزة سجّلت خلال الـ24 ساعة الماضية 5
حالات وفاة نتيجة سوء التغذية، من بينهم طفل. وتشهد مستشفيات قطاع غزة وأقسام الطوارئ أعدادا غير مسبوقة من المواطنين المجوّعين من كل الأعمار، والذين يصلون في حالات إعياء شديد، وهزال مخيف وضعف كامل، حيث أنهكهم الجوع ونحلت أجسادهم بشكل صادم. وتزايدت في الأيام القليلة الماضية حالات الوفاة نتيجة سوء التغذية، كما تزايدت حالات الإغماء لدى العديد من الغزّيين مع استفحال الجوع في ظل شح الغذاء. وفي تصريحات سابقة، تابعتها “وكالة سند للأنباء”، قالت وزارة الصحة إن هناك 28 ألف حالة تعاني من سوء تغذية جراء المجاعة المتفاقمة في القطاع، في الوقت الذي ينكر الاحتلال انتشار المجاعة بغزة. وأمس الاحد، حذّرت منظمة الصحة العالمية من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن الوفيات الناجمة عن الجوع وسوء التغذية تشهد ارتفاعًا مقلقًا، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي وصعوبة إيصال المساعدات الإنسانية. وكشفت المنظمة أن نحو 12 ألف طفل دون سن الخامسة تم تشخيصهم خلال يوليو/ تموز الماضي فقط، بأنهم يعانون من سوء تغذية حاد، ما يجعلهم عرضة لخطر الموت أو الإصابة بأضرار صحية طويلة الأمد. وأكدت الأمم المتحدة أن قطاع غزة بحاجة إلى مئات شاحنات المساعدات يوميا لإنهاء المجاعة التي تعانيها جراء الحصار وحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ ٢٣ شهرا. ورغم سماح الاحتلال، بالأسابيع الماضية بدخول عشرات الشاحنات الإنسانية يوميا إلى قطاع غزة بعد انتقادات دولية حادة في أعقاب منع دخولها للمساعدات منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، فإنها سهلت عمليات سرقتها ووفرت الحماية لذلك.