قناةُ “المسيرة” تقطعُ بثَّها لتعلنَ نبأً هاماً عن قيادي كبير قناةُ “المسيرة” تقطعُ بثَّها لتعلنَ نبأً هاماً عن قيادي كبير قناةُ “المسيرة” تقطعُ بثَّها لتعلنَ نبأً هاماً عن قيادي كبير قناةُ “المسيرة” تقطعُ بثَّها لتعلنَ نبأً هاماً عن قيادي كبير

الجديد برس:

علَّقَ رئيسُ دائرة العلاقات الوطنية في حركة حماس، علي بركة، الأربعاء، على العمليات اليمنية التي نفذت صباح يوم عيد الفطر، قائلاً إنها تؤكّـد “أن فلسطين ليست وحدها ولهذه العمليات تأثير حقيقي على العدوّ الصهيوني”.

وبشأن المفاوضات الدائرة هذه الأيّام بين حماس والكيان، قال بركة في تصريح لقناة “المسيرة”، إن “العدوّ الصهيوني لا يزال يماطل ولا يريد الانسحاب بشكل كامل من غزة”، مُشيراً إلى أن “الوسطاء مُستمرّون في التواصل بكل الأطراف ولم يتم تعليق المفاوضات”.

وأكّـد استعداد حركة حماس وجاهزيتها “لإبرام صفقة بشأن الأسرى الصهاينة إذَا تم إيقاف العدوان الصهيوني بشكل نهائي وعودة النازحين وتعويض الاضرار”.

وأعلن متحدث قوات صنعاء، العميد يحيى سريع، مساءَ أمس، أن القوات اليمنية نفذت صباح أمس “4 عمليات عسكرية صباح اليوم في خليج عدن ضد سفينتين إسرائيليتين وسفينتين أمريكيتين”، إحداها حربية.

وقال العميد سريع إن عمليات الاستهداف تمت بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة والطائرات المسيرة، مجدّدًا التأكيد على أن قوات صنعاء مُستمرّة “في تأدية الواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم ودفاعا عن اليمن العزيز”.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: عن قیادی کبیر

إقرأ أيضاً:

معاريف تكشف عن تغير لافت في إدارة المعركة ضد قيادة حماس

كشف تقرير نشرته صحيفة معاريف عن تغير لافت في إدارة إسرائيل للمعركة ضد قيادة حركة حماس في الخارج بعد اتهامات للموساد بالتقاعس عن القيام بمسؤولياته في هذا الملف، مما دفع جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) إلى إنشاء وحدة خاصة لتصفية وملاحقة قادة الحركة في دول عربية وأوروبية رغم أن هذا العمل ليس من صلاحياته التقليدية.

جاء ذلك في سياق التقرير الذي أعده مراسل الصحيفة العسكري آفي أشكنازي وحمل عنوان "حماس الخارج لم تعد محصنة"، وانتقد فيه بشدة أداء المستوى السياسي في إسرائيل خلال الحرب.

وحذر المراسل العسكري من أن البلاد وصلت إلى واحدة من أدنى نقاطها منذ اندلاع المواجهة بعد فشلها في تحقيق هدفيها الأساسيين المعلنين، وهما تحرير 50 أسيرا لا يزالون في قبضة حماس، وإزاحة الحركة عن السيطرة في قطاع غزة.

خطط المرحلة المقبلة

وأشار أشكنازي إلى أن رئيس الأركان الفريق إيال زامير أجرى زيارة ميدانية أمس الجمعة لقوات فرقة 162 العاملة في قطاع غزة، وهي القوة التي تقاتل بلا انقطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ضمن عملية "عربات جدعون"، وانتشرت خلالها في جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا والأحياء الشمالية لمدينة غزة، ويُتوقع أن تُكمل خلال أيام مهمتها في تدمير المناطق التي سيطرت عليها شمال القطاع.

ونقل المراسل العسكري عن مصادره أن زامير أبلغ قادة وجنود الفرقة أن الأيام القريبة ستكشف إمكانية التوصل إلى صفقة جزئية لتحرير بعض الأسرى، محذرا من أن فشل المفاوضات سيعني استمرار القتال دون توقف.

وأشاد بما زعمها من إنجازات حققتها الفرقة، مشيرا إلى أن هذه النجاحات تمنح الجيش مرونة عملياتية وقدرة على تعديل أساليبه وتقليل الاستنزاف، ودفع حماس إلى مأزق متصاعد، على حد قوله.

ووفق أشكنازي، يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ خطتين بديلتين في المرحلة المقبلة، أبرزها فرض حصار كامل على مدينة غزة، مع شن هجوم واسع تشترك فيه القوات الجوية والبحرية والمدفعية ويستهدف مباني ومناطق داخل المدينة بنيران كثيفة.

إعلان

أما في الجانب الإنساني فيرى أشكنازي أن إسرائيل ارتكبت خطأ إستراتيجيا عندما استجابت لضغط وزير المالية بتسلئيل سموتريتش الذي دعا إلى تقليص المساعدات الإنسانية وحصر توزيعها بالجيش في محطات رفح.

وأشار إلى أن الموقف الأسلم كان منذ البداية إغراق غزة بكميات ضخمة من المواد الغذائية والدقيق الممول من جهات دولية إلى درجة تفوق قدرة حماس على السيطرة عليه.

ولفت التقرير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعا مؤخرا إلى توفير إمدادات غذائية تفوق الطلب في غزة، بهدف إضعاف سيطرة حماس على قنوات توزيع المساعدات الإنسانية.

الجيش الإسرائيلي يستعد لتنفيذ خطتين بديلتين في المرحلة المقبلة أبرزهما فرض حصار كامل على مدينة غزة (رويترز)ملاحقة حماس بالخارج

وشبّه المراسل العسكري أداء القيادة السياسية الإسرائيلية بوضع "جسر القيادة في سفينة تايتانيك"، حيث تستمر الفرقة الموسيقية بالعزف رغم أن السفينة تغرق، في إشارة إلى انشغال الحكومة بخلافات سياسية وحزبية على حساب إدارة فعالة للحرب.

وأكد أن تجاوز هذا المأزق يتطلب 3 عناصر أساسية، وهي قيادة رشيدة ومسؤولة تتصرف كشخص بالغ ومسؤول، وقرارات مهنية تستند إلى تقديرات عسكرية وأمنية لا حسابات سياسية ضيقة، إضافة إلى تحرك حاسم ومتزامن في جميع الجبهات داخل غزة وفي الخارج، وعلى الصعيدين العسكري والدبلوماسي.

وفي هذا السياق، سلط أشكنازي الضوء على جانب يعتبره "إخفاقا أمنيا خطيرا"، وهو أن قادة حماس في الخارج -والذين صنفتهم إسرائيل أهدافا للتصفية- ما زالوا يتحركون بحرية ويقيمون في فنادق فاخرة بالشرق الأوسط وأوروبا، على حد زعمه.

وقال إن جهاز الموساد لم ينفذ عمليات ناجحة ضدهم، مما دفع المؤسسة الأمنية إلى تكليف الشاباك بمهمة غير تقليدية، وهي إنشاء وحدة خاصة لملاحقة هؤلاء القادة.

وهذه الخطوة -حسب أشكنازي- تمثل تغييرا كبيرا في توزيع الأدوار داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية، وتعكس حجم الاستياء من أداء الموساد ورئيسه ديفيد برنيع الذي اتهمه بالتقصير المتعمد في هذا الملف الحساس.

وختم المراسل العسكري تقريره بالتشديد على أن أي إهمال في ملف حماس الخارج سيبقي الحركة قادرة على إعادة بناء قوتها وتنظيم صفوفها حتى لو تلقت ضربات قاسية في القطاع، معتبرا أن هذه الجبهة باتت لا تقل أهمية عن ميدان القتال في غزة.

مقالات مشابهة

  • القناة 12 تكشف تفاصيل مقترح أمريكي إسرائيلي جديد بشأن غزة
  • معاريف تكشف عن تغير لافت في إدارة المعركة ضد قيادة حماس
  • محللون: تهديدات الضم تكشف مأزق نتنياهو في الحرب على غزة
  • سفير مصر بالإمارات: انطلاق منظم لانتخابات الشيوخ بأبوظبي وسط إقبال ووعي كبير من الجالية المصرية
  • قيادي في حماس لـCNN: الحركة تضع شرطا للعودة إلى المفاوضات
  • رئيس قناة السويس: خسرنا 66% من العائد الدولاري من عبور السفن بسبب تأثير الحرب
  • جهاز الرصد الزلزالي بالإسكندرية سجل اضطرابات.علوم البحار تكشف عن تأثير تسونامي روسيا
  • أسعار الدواجن في السوق النهارده.. فيديو
  • حالة الطقس اليوم الخمبس 31 يوليو 2025.. ودرجات الحرارة المتوقعة
  • كارثة مفاجئة تقطع الطريق في ذمار وتخلّف إصابات وغموض يلفّ الحصيلة