بوابة الوفد:
2024-06-02@23:33:36 GMT

نظر طعن حزب العمل الاشتراكي غدا

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

تنظر المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة، غدا الطعن المقام من أشرف عبدالله محمد محمد بصفة رئيس حزب العمل الاشتراكي والتى يطالب فيه بوقف تنفيذ قرار لجنة الأحزاب السياسية الصادر في ٢٠٢٣/٢/٢٧ باعتبار حزب العمل الاشتراكي متنازع علي رئاسته على ما يترتب على ذلك من آثار تخصها استمرار أشرف عبدالله محمد محمد رئيسا لحزب العمل الاشتراكي.

حزب العمل الاشتراكي 

 

واختصم الطعن الذى حمل  رقم: ٦٩/٩٤٩٧١رئيس لجنة شئون الأحزاب بصفته.
 وذكرت الدعوى أن حزب العمل الاشتراكي من ضمن الأحزاب المتنازع عليها.

ومن جهة أخري إيماناً من وزارة الداخلية بإحترام حقوق الإنسان وإستمراراً فى تطبيق أساليب السياسة العقابية الحديثة وتطويرها بما يضمن الرعاية الشاملة للنزلاء وتأهيلهم لإعادة إنخراطهم بالمجتمع بإعتبارها ضرورة من ضرورات العمل الأمني.

 وفى ضوء مواصلة تنظيم الزيارات بمختلف مراكز الإصلاح والتأهيل.

فقد إستقبل قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية وفداً ضم الأستاذ الدكتور/ رئيس جامعة سوهاج ولفيف من الأساتذة والطلاب بالجامعة لزيارة مجمع مراكز إصلاح وتأهيل أخميم بسوهاج .

وقد إستهل الوفد الزائر الجولة بمشاهدة فيلماً تسجيلياً يبرز الدور الذى بذلته وزارة الداخلية فى تطبيق كافة أوجه الرعاية بمراكز الإصلاح والتأهيل على مستوى الجمهورية.. كما قام الوفد بجولة تفقدية لعدد من المنشآت بمركز الإصلاح والتأهيل، شملت المركز الطبى المجهز بأحدث التجهيزات الطبية والإطلاع على جانب من الرعاية الطبية المقدمة للنزلاء والنزيلات.

كما تفقد الوفد أماكن الأنشطة الرياضية المتنوعة بالإضافة إلى (المطبخ –مبنىالتأهيل والتعليم الفنى والذى يضم قاعة الرسم والمشغولات اليدوية والمكتبة، ومبنى روضة الأطفال للنزيلات الحاضنات وأطفالهن).

كما تفقد الوفد غرف إعاشة النزيلات ومناقشة النزيلات حول أوضاعهن وتلقيهم أوجه الرعاية المختلفة بما يتوافق مع معايير حقوق الإنسان .. وإختتم الوفد زيارته بجولة تفقديةللمشروعات الزراعية المكشوفة والصوب.

هذا وقد لاقت الزيارة إستحساناً وإشادة من الحضور وأعربوا عن بالغ تقديرهم لوزارة الداخلية لما لمسوه من مهنية كافة العناصر الأمنية فى إدارة المؤسسات العقابية الحديثة بفكر مستنير وأن ما شاهدوه من أوجه رعاية وتأهيل مختلفة تُمثل إنجازاً وطنياً ونقلة نوعية تهدف لإعادة تأهيل وإصلاح وتصحيح مسار النزلاء لإدماجهم فى المجتمع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مجلس الدولة الأحزاب السياسية

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الاشتراكي يستأنف "التواصل" مع التقدم والاشتراكية بعد تباعد بسبب تصريحات لشكر

يستأنف حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، اتصالاته بحليفه في المعارضة، التقدم والاشتراكية، في محاولة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين بعد تفرقة بسبب ملتمس الرقابة.

تباعد الحزبان بشكل تدريجي منذ أن بدأ الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي في نسب مبادرة ملتمس الرقابة إلى نفسه بالرغم من أن المبادرة جزء من تنسيق أولي مع أحزاب أخرى في المعارضة، لاسيما التقدم والاشتراكية.

تسببت الطريقة التي تعامل بها لشكر مع ملتمس الرقابة في إحداث شرخ أوسع مع حلفاء آخرين مثل حزب الحركة الشعبية. ولقد حاول حزب التقدم والاشتراكية تقريب وجهات النظر، إلا أن لشكر لم يترك فرصة لأي مساع، بل وضرب في نهاية المطاف، تحالفه مع هذا الحزب الشيوعي السابق في الصميم بإعلانه أفكارا جديدة بشأن تعديل القوانين الانتخابية، والعودة إلى تبني الاقتراع الفردي الذي طالما كان يرى فيه اليسار وسيلة لتحجيمه في الانتخابات.

لاحقا، توسعت الهوة بين الحليفين إثر تصريح الكاتب الأول لهذا الحزب حول إمكانية ضمه إلى الحكومة التي كان يسعى إلى إسقاطها، عندما سُئل عن ذلك في مقابلة مع صحيفة « العربي الجديد »، وخلص إلى عدم وجود مانع لديه في ذلك.

معتبرا القصة كلها مسألة اعتباطية، كما قال في اجتماع مكتبه السياسي، الخميس، أصبح لدى لشكر تقديرات جديدة بخصوص الطريقة التي ينبغي للمعارضة أن تواجه بها التحالف الحكومي في قضية القوانين الانتخابية. وتشكل العودة إلى التنسيق مع التقدم والاشتراكية جزءا من هذه التقديرات.

في اجتماع المكتب السياسي الذي طال انتظاره، لم تتح الفرصة للأعضاء الذين ينتقدون الكاتب الأول لإبراز وجهات نظر مخالفة عما كان يتحدث بشأنه. مقررا عدم إصدار بيان عن الاجتماع، بات من الصعب تحديد أي من النقاط حُسمت في هذا اللقاء الذي شارك فيه حوالي 35 عضوا (من أصل 51)، وأبلغ الحزب أعضاءه بقرار كاتبه الأول إجراءه « عن بعد » دون سبب واضح. ولقد أعلن لشكر عزمه التعبير عن مواقف الحزب من « المستجدات السياسية » في لقاءين متتاليين بكل من تازة ووجدة، نهاية هذا الأسبوع، « دونما حاجة إلى بيان ».

متحدثا عن نجاحات الحزب، لم يشر لشكر في كلمته التمهيدية إلى أي من القضايا التي أضرت بسمعة الاتحاد الاشتراكي، لاسيما تلك المتعلقة بفضيحة أموال الدراسات التي آلت إلى مكتب دراسات غامض في ملكية ابنه، لحسن لشكر، ومساعده المهدي المزواري. تقرير للأنشطة عُرض في هذا الاجتماع، لقي ترحيبا من الأعضاء المساندين للكاتب الأول.

 

 

كلمات دلالية أحزاب الاتحاد الاشتراكي الاشتراكية التقدم المغرب سياسية معارضة

مقالات مشابهة

  • بعد سفر أول فوج من الحجاج.. ما الخدمات المقدمة لهم من وزارة الداخلية؟
  • مصدر رفيع المستوى: الوفد المصري تمسك بضرورة العمل الفوري لإدخال 350 شاحنة مساعدات لقطاع غزة يوميا
  • تحرك لـالاشتراكي مطلع الأسبوع
  • هجوم سيبراني على أحد أكبر الأحزاب في ألمانيا
  • في حواره لـ"الوفد".. عبد الله الهامي يؤكد الدور الإيجابي للجامعة العربية في دعم العمل العربي المشترك
  • بعد قليل.. تحالف الأحزاب يعقد اجتماعا لبحث عدد من القضايا الداخلية والخارجية
  • هل تُشرقُ شمسُ العدالة على رعاية المُستضعفين؟ مداولات برلمانية واعترافات ميدانية
  • مصر.. ضبط عاطل عن العمل بحوزته 100 كغ من مخدر "الهيدرو" بمحافظة الإسماعيلية
  • الاتحاد الاشتراكي يستأنف "التواصل" مع التقدم والاشتراكية بعد تباعد بسبب تصريحات لشكر
  • الوفد في زيارة أول دار للإذاعة المصرية بالشريفين