قد يكون علامة على الربو.. طرق للتخلص من "جلد الدجاجة" لايف ستايل
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
لايف ستايل، قد يكون علامة على الربو طرق للتخلص من جلد الدجاجة،يعتبر مرض التقرن الشعري أو المعروف باسم جلد الدجاجة شائعا، وهو مرض جلدي وراثي يحدث .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قد يكون علامة على الربو.. طرق للتخلص من "جلد الدجاجة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر مرض التقرن الشعري أو المعروف باسم "جلد الدجاجة" شائعا، وهو مرض جلدي وراثي يحدث نتيجة تقرن بصيلات الشعر، أي تراكم خلايا الجلد الميتة على سطحه، الأمر الذي يؤدي إلى إغلاق المسام ومنع الشعر من الخروج فوق سطح الجلد.
وقال استشاري الأمراض الجلدية فراس النعيمي، لصحيفة "صن" البريطانية: "يحدث التقرن الشعري عندما تنسد بصيلات الشعر مما يتسبب في ظهور قشور وانتفاخات".
وأضاف: "يمكن أن يكون وراثيا، وغالبا ما يكون مرتبطا بأشخاص مصابين بالإكزيما أو الربو".
وبحسب النعيمي، هناك بعض الطرق التي يمكن من خلالها تقليل المظهر غير المحبب للجلد، منها:
استخدم مُطرّيات الجلد
يعتبر الفازلين إحدى الحلول المناسبة للمشكلة وغير المكلفة، حيث إنه يساعد على تنعيم الجلد المتقشر.
استخدام المقشرات الخفيفة
يمكنك التخلص من الخلايا الميتة وإزالة بصيلات الشعر بلطف باستخدام مقشر خفيف.
لكن هذا الحل بحسب النعيمي يعتبر مؤقتا.
إزالة الشعر بالليزر
إذا لم تفلح الكريمات المنزلية في حل المشكلة، فقد تكون إزالة الشعر بالليزر هي الحل.
هذا العلاج يمكن أن يزيل النتوءات والبقع الخشنة والبقع البنية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قد يكون علامة على الربو.. طرق للتخلص من "جلد الدجاجة" وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طرق للتخلص من
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766
أبرز تقرير معمق نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الخطر المتصاعد على مدينة إسطنبول التركية، حيث يشير إلى وجود نشاط مثير للريبة تحت بحر مرمرة، الرابط بين البحر الأسود وبحر إيجة، ما قد يفضي إلى زلزال مدمر.
وأوضح التقرير أن خط صدع تحت البحر الداخلي يتعرض لضغط متزايد، مشيرًا إلى نمط مقلق للزلازل خلال العشرين عامًا الأخيرة، حيث وقعت هزات متوسطة وقوية تتحرك تدريجيًا نحو الشرق.
وحذر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن قائلاً: “إسطنبول تتعرض لهجوم”، مشيرًا إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة تعرف باسم “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقعة جنوب غرب المدينة تحت سطح البحر، والتي ظلت هادئة منذ زلزال 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة، وإذا استمر تراكم الضغط في هذا الصدع، فقد يؤدي ذلك إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر، ما يهدد حياة نحو 16 مليون نسمة في إسطنبول.
وسجلت الدراسة الجديدة تسلسلاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجات في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير الباحثون إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يحدث تحت إسطنبول مباشرةً.
وأوضحت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة، أن التركيز يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات غير عادية والتخفيف من آثارها”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”.
وعلى الرغم من اختلاف بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، الذين يرون أن التسلسل الحالي قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن غالبية الخبراء يتفقون على أن إسطنبول تواجه خطر زلزال مدمر نتيجة تراكم الضغط على صدع شمال الأناضول.
وحذر هوبارد من أن زلزالاً كبيرًا في هذه المنطقة “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.