سعد المهدي: في بعض الأحيان تأثير رونالدو يكون سلبي .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي سعد المهدي، على تأثير كريستيانو رونالدو نجم نادي النصر في المباريات.
وقال المهدي خلال لقائه على برنامج الديوانية :” في بعض الأحيان تأثير رونالدو يكون سلبي وليس إيجابي.”
وأضاف :” نجومية رونالدو يجب ألا تجعلنا نضحي بفرص الفريق في كسب كثير من المباريات ولا تعفيه من المعاقبة على أفعاله داخل الملعب أن خارجه.
#سعد_المهدي | بعض الأحيان تأثير رونالدو يكون سلبي وليس إيجابي#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/oq13vbbzgn
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) April 18, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الملعب النصر تأثير رونالدو رونالدو
إقرأ أيضاً:
محتوى الجرائم يهيمن على اليوتيوب المغربي.. ربح مادي سريع وتأثير سلبي
شهدت قنوات اليوتيوب المغربية في السنوات الأخيرة، موجة من الاهتمام المتزايد بمحتوى الجرائم والأحداث المثيرة للجدل، حيث أصبح هذا النوع من الفيديوهات يحظى بانتشار واسع بين مستخدمي الإنترنت.
وتطرح هذا الظاهرة تساؤلات حول الغرض الحقيقي وراء هذا الاتجاه، وما إذا كان الهدف هو جذب أكبر عدد من المتابعين وتحقيق الأرباح المادية، أم أن هناك دوافع أخرى وراء هذا التوجه.
جذب الانتباه وزيادة المشاهدات
تعتبر موضوعات الجرائم من بين أكثر المواضيع التي تثير فضول المتابعين، حيث يجذب محتوى الجرائم الجمهور الراغب في معرفة تفاصيل القضايا الغامضة والمأساوية. هذا النوع من المحتوى يتمتع بقدرة عالية على التفاعل مع المشاهدين، ما يساهم في زيادة عدد المشاهدات والمشتركين. من خلال هذا التوجه، تتمكن القنوات من الوصول إلى جمهور أوسع وتحقيق تفاعل أكبر، وهو ما يؤدي إلى ارتفاع عوائدها المالية عبر الإعلانات المدفوعة.
الربح المادي: الدافع الرئيسي
وأصبح محتوى الجرائم يمثل مصدرًا رئيسيًا لتحقيق الأرباح عبر منصات مثل يوتيوب. فكلما زادت المشاهدات والتفاعل على الفيديوهات، ارتفعت الإيرادات المترتبة على الإعلانات التي تظهر أثناء المشاهدة.
وهذا ما يفسر تسارع العديد من القنوات في توجيه محتواها نحو القصص المثيرة والشائعات حول الجرائم، حيث أصب الربح المادي عنصرًا حاسمًا في صناعة المحتوى الرقمي، بما في ذلك في المجال الصحفي والتقارير التي تركز على قضايا الجرائم.
المخاطر الأخلاقية والقانونية
رغم ما قد يجنيه صناع المحتوى من هذا التوجه، إلا أن هناك العديد من المخاطر المرتبطة بمحتوى الجرائم. في العديد من الأحيان، قد يتم نشر معلومات غير دقيقة أو قد يتم تقديم الأحداث بشكل يسيء إلى الضحايا أو أفراد أسرهم. هذا قد يؤدي إلى تهديدات قانونية وصحية للمحتوى، ويثير قلقًا حول الأثر النفسي السلبي على المجتمع، خصوصًا إذا تم عرض تلك القصص بطريقة حساسة أو استفزازية.
علاوة على ذلك، يمكن أن يؤثر هذا النوع من المحتوى على القيم الاجتماعية، حيث يساهم في تعزيز ثقافة العنف والإثارة على حساب الاهتمام بالقضايا الاجتماعية الأخرى التي تهم المجتمع.
التأثير على المجتمع
من جانب آخر، إن تصاعد هذا النوع من المحتوى قد يؤثر سلبًا على المجتمع المغربي، حيث يمكن أن يعزز من حالة التوتر والقلق الاجتماعي، خاصة إذا كانت القصص غير موثوقة أو إذا تم استخدامها كأداة للتسلية على حساب الألم والمعاناة الحقيقية للأشخاص المعنيين.