توقعات باستمرار الحرب في أوكرانيا عدة سنوات.. ماذا سيحدث؟
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
قال المستشار الألماني أولاف شولتس، إنه يعتقد بأن الحرب في أوكرانيا يمكن أن تستمر لعدة سنوات أخرى.
وأضاف: أنه لا يستطيع أحد الجزم بأن هذه الحرب قد لا تستمر حتى خمس سنوات، على سبيل المثال.الحرب الروسية الأوكرنيةفي ذات السياق دافع شولتس عن دعم ألمانيا العسكري لأوكرانيا، مشيرا إلى أنه علاوة على ذلك يجب استثمار الفرص الدبلوماسية.
أخبار متعلقة هجوم على 3 مسنات بالسويد.. والشرطة تكشف مصير المجرموفيات وأضرار عقب هجمات روسية في منطقة دنيبرو الأوكرانيةوأكد الرئيس الألماني، أن السلام الذي يمليه أمر غير مقبول: "ينبغي عدم السماح له بالإفلات دون عقاب".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الحرب في أوكرانيا روسيا أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
هجمات متبادلة بين الجيش والحركات المسلّحة في مالي
قالت رئاسة أركان الجيش المالي إن مسلّحين وصفتهم بالإرهابيين، نفّذوا هجوما عسكريا أمس الأربعاء، استهدف نقطة أمنية تابعة للحكومة في بلدة ديورا الواقعة في منقطة سيغو وسط البلاد.
وقال البيان الصادر من القوات المسلّحة المالية، إن الجيش قد ردّ على هذا الهجوم بشكل فوري وحاسم، حيث باشر تنفيذ عمليات عسكرية ميدانية تهدف إلى تحييد المهاجمين، وتأمين المنطقة ومحيطها.
وفي بيان منفصل، قال الجيش إنه نفّذ عملية ناجحة أمس الأربعاء في منطقة ميناكا بالشمال المالي، أسفرت عن تدمير قاعدة عسكرية تابعة للجماعات المسلّحة التي تتحرّك في المنطقة.
وأضاف الجيش أنه أسر عددا من العناصر التابعة للتنظيمات الإرهابية، واستولى على كميات كبيرة من الأسلحة والمعدات التي كانت بحوزتهم.
وفي السياق، أعلن الجيش أن هذه العمليات الميدانية، تحمل رسالة واضحة مفادها أن القوّات المسلّحة وحلفاءها عازمون على إزالة أي تهديد يمسّ سيادة مالي أو أراضيها.
وحتى الحين، لم تعلن أي جهة أخرى غير الجيش تفاصيل توضّح ما جرى، لكن منطقة ديورا كانت في الفترة الأخيرة مسرحا للمواجهات بين الجماعات المسلّحة من جهة، والقوّات الحكومية المدعومة روسيا من جهة أخرى.
وفي نهاية مايو/أيار الماضي، استهدفت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة، معسكرا للجيش المالي في المنطقة وقتلت فيه ما لا يقل عن 40 جنديا.
وفي الشمال، أعلنت حركة أزواد نهاية الأسبوع الماضي عن استهداف طائرة حربية تابعة للجيش يقودها روسيان، مما تسبّب في سقوطها قرب منطقة غاو.
وجاءت عمليات الجيش المالي في سياق هذه الأحداث والعمليات المضادّة التي قامت بها جبهة أزواد في الشمال، وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين في مناطق الوسط.