بعد قرارها بطرد العربيه والعربيه الحدث من السودان تراجعت حكومة البرهان اليوم واعادت العربيه والحدث للسودان والواضح ان حكومة البرهان تتخذ القرارات بلا دراسه وبلا عمق ورويه وقراراتها انفعاليه وهكذا دائما الحكومات العسكريه قراراتها بلا عمق وبرد الفعل السريع وقد راينا مثل هذه القرارات الانفعاليه يتخذها البشير وامريكا تحت جزمتى وبعدها اصبح البشير تحت جزمة امريكا وهاهو البرهان يعيد تجربة البشير وانعكاساتها على السودان من عزله دوليه عاشها نظام الإنقاذ حتى سقوطه وتضرر منها السودان كثيراً وهاهو البرهان يعيد التجربه بحذافيرها

محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.

com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

رسالة تحذير من آبي أحمد إلى البرهان: الفشقة خط أحمر إلى إثيوبيا

كشف تقرير استخباراتي حديث عن تصاعد حدة التوتر بين السودان وإثيوبيا، بعد أن وجه رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، رسالة رسمية إلى رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، طالبًا ضمان عدم استخدام منطقة الفشقة الحدودية كنقطة انطلاق لأي عمليات عسكرية ضد أديس أبابا، سواء من قبل إريتريا أو قوات تيغراي، في حال اندلاع صراع جديد في المنطقة.

وبحسب ما نقل موقع “المشهد السوداني”، أعربت إثيوبيا عن قلق بالغ من احتمال تحول الفشقة، التي تقع بمحاذاة إقليم تيغراي، إلى ممر لوجستي وعسكري تستخدمه أطراف معادية، لاسيما إريتريا، التي تخوض صراعاً سياسياً وعسكرياً غير معلن مع حكومة آبي أحمد، خاصة حول منطقة ولكايت المتنازع عليها بين الأمهرة وقوات تيغراي.

الطلب الإثيوبي تم تسليمه عبر مبعوثين رفيعي المستوى إلى بورتسودان في يونيو الماضي، هما رئيس جهاز الأمن والمخابرات الإثيوبي، رضوان حسين، ومستشار آبي أحمد لشؤون شرق أفريقيا، قيتاتشو ردا.

ووفقاً للتقرير، فإن رئيس الوزراء الإثيوبي طلب بشكل مباشر التزامًا سودانيًا بعدم دعم أي طرف قد يهدد الأمن القومي الإثيوبي انطلاقًا من الأراضي السودانية.

لكن الرد السوداني لم يتوافق مع الرغبة الإثيوبية. فقد تجاهل البرهان ذلك الطلب، وأكد على تمسكه بما وصفه بـ”التحالف الاستراتيجي” مع إريتريا، حليف السودان الرئيسي في المنطقة.

ويشمل هذا التحالف ترتيبات عسكرية ولوجستية واسعة، أبرزها استقبال لاجئين سودانيين وتسهيل سفرهم إلى دول الخليج، إضافة إلى تدريب مجندين سودانيين في معسكرات إريترية.

كما كشف التقرير عن استضافة إريتريا طائرات عسكرية سودانية في مطار العاصمة أسمرا خلال مايو الماضي، بهدف حمايتها من هجمات الطائرات المسيّرة، والتي يتهم الجيش السوداني الإمارات بالوقوف خلفها، في مؤشر على تعقيد الصراعات وتشابك الأجندات الإقليمية في القرن الأفريقي.

التوتر بين إثيوبيا والسودان زاد حدةً أيضاً بعد استقبال أديس أبابا لقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، بتشريفات رسمية في ديسمبر 2023، وهو ما أثار استياء كبيراً لدى البرهان، وقد عبّر الأخير عن غضبه خلال زيارة آبي أحمد إلى بورتسودان في يوليو 2024، والتي شهدت ما وصفه المقربون منه بـ”مظاهر ودّ مبالغ فيها تجاه حميدتي”.

في هذا السياق، يواصل السودان تعزيز تحالفه مع إريتريا، التي تعارض قوات الدعم السريع وتعتبرها “أداة لنفوذ خارجي”، في إشارة إلى تدخلات إقليمية معقدة تشمل الإمارات وإثيوبيا، ويعكس ذلك التنسيق العسكري والسياسي العميق بين الخرطوم وأسمرا، وسط مشهد إقليمي متقلب يهدد بإشعال مواجهات جديدة على أكثر من جبهة.

في المقابل، حذر الرئيس الإريتري أسياس أفورقي في تصريحات سابقة من “مغبة أي حرب جديدة”، موجهًا انتقادات مبطنة إلى أديس أبابا، ما يضيف مزيدًا من الغموض والقلق إلى المشهد الأمني في القرن الأفريقي.

مقالات مشابهة

  • خطوة جبارة نحو التعافي..”41″ سيارة إسعاف منحة للسودان
  • شاهد بالفيديو.. البرهان على مقاعد جامعة النيلين
  • رسالة تحذير من آبي أحمد إلى البرهان: الفشقة خط أحمر إلى إثيوبيا
  • سعر العملات الأجنبية والعربية مساء اليوم أول أغسطس 2025
  • البورصات الآسيوية والأوروبية تتراجع بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة
  • البرهان يصنع مفاجأة في حلة كوكو
  • «عالم دبي للرياضة» ينطلق الأحد
  • رئيس حركة شباب التغيير والعدالة: إعلان حكومة المليشيا جزء من مؤامرة تمزيق السودان
  • البرهان يفاجئ أهالي حطاب بهذه الخطوة
  • العين تحتضن «النسخة الثانية» من «كأس الإمارات للجولف»