صحيفة صدى:
2025-10-22@10:02:50 GMT

اول واخر مره تجرب اللعبة

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

اول واخر مره تجرب اللعبة

اول واخر مره تجرب اللعبة.

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

بعد حادثة طفل الإسماعيلية.. أشهر ألعاب الفيديو العنيفة لغرس السلوك العدواني| احذرها

 لم تعد ألعاب الفيديو مجرد وسيلة للترفيه، بل تحولت في السنوات الأخيرة إلى مصدر قلق لدى خبراء التربية والسلوك، بعدما أثبتت دراسات صادرة عن جامعة ستانفورد ومراكز أبحاث السلوك الرقمي أن التعرض المتكرر لمشاهد القتل والدماء داخل الألعاب يضعف الحس الإنساني لدى الأطفال والمراهقين تجاه العنف في الواقع.

وقد أشارت بعض التقارير إلى أن "طفل الإسماعيلية" المتهم بقتل صديقه كان قد شاهد محتوى عنيفًا في أحد الأفلام والألعاب الإلكترونية قبل الحادث، وهو ما انعكس على طريقة التنفيذ القاسية، وفيما يلي نستعرض أبرز الألعاب التي تقدم محتوى دمويًا وعنيفًا قد ينعكس على تشكيل سلوكيات خطرة لدى النشء:

ارتفاع في درجات الحرارة.. طقس اليوم الثلاثاء 21 أكتوبر 2025أطالب بإعدام القاتل.. والد طفل الإسماعيلية يكشف أسرار اللحظات الأخيرة قبل المأساةلعبة Grand Theft Auto V (GTA V).. الجريمة تتحول إلى وسيلة للترفيه

تُعد GTA V واحدة من أشهر الألعاب في العالم، لكنها في الوقت نفسه من أكثرها إثارة للجدل، تدور اللعبة في عالم مفتوح يمنح اللاعب حرية غير محدودة في ارتكاب الجرائم، من سرقة السيارات إلى إطلاق النار على المدنيين ومواجهة الشرطة.

لماذا تُعد هذه اللعبة خطرًا؟تكافئ اللاعب كلما ارتكب مزيدًا من الجرائم.تُطبع مشاهد العنف في الوعي على أنها أمر "مسلٍّ" وليس سلوكًا إجراميًا.تُعرض بتجربة بصرية وسمعية واقعية تُقلل من حساسية اللاعب تجاه الدماء والقتل.

على الرغم من تصنيفها (+18)، فإنها متاحة بسهولة للقُصّر دون رقابة حقيقية.

Call of Duty.. الحرب كوسيلة لتحقيق المجد الشخصي

تقدم اللعبة تجربة قتال عسكرية مكثفة، حيث يُطلب من اللاعب قتل الخصوم بلا تردد، وسط أجواء مليئة بالانفجارات وصيحات المعارك.

تأثيرها على المراهقينتعزيز فكرة أن العنف هو الحل الأسرع للنزاعات.ارتفاع معدلات التوتر والانفعال لدى اللاعبين المستمرين.تكرار التعرض لمشاهد القتل الواقعية يؤدي إلى تطبيع العنف كوسيلة للتفوق وإثبات الذات.دراسات سلوكية عدة سجلت أن لاعبي هذا النوع من الألعاب يُظهرون ردود فعل أسرع عدوانية عند مواجهة استفزاز بسيط في الواقع.PUBG Mobile.. البقاء للأكثر دموية

منذ عام 2017 أصبحت PUBG ظاهرة بين المراهقين في العالم العربي، لكنها في جوهرها تقوم على مبدأ "اقتل لتنجو".

لماذا تُعد PUBG خطرًا سلوكيًا؟تجبر اللاعب على ممارسة القتل المتكرر كشرط أساسي للفوز.تُكافئ اللاعب على عدد مرات التصويب والقتل.تتحول مع الوقت من لعبة إلى "روتين يومي عدواني" يفقد فيه اللاعب إحساسه بالتعاطف.

دراسة لجامعة أكسفورد عام 2023 حذرت من أن الإفراط في لعب PUBG مرتبط بزيادة السلوك العدواني، واضطرابات النوم، وضعف التركيز الدراسي، ومع ذلك ما تزال اللعبة متاحة مجانًا وبلا ضوابط حقيقية.

طباعة شارك ألعاب الفيديو ألعاب الفيديو العنيفة أشهر ألعاب الفيديو العنيفة غرس السلوك العدواني حادثة طفل الإسماعيلية طفل الإسماعيلية

مقالات مشابهة

  • Halo: Infinite تعيد إحياء السلسلة بلعبة خدمية مستوحاة من فورتنايت
  • الأهلي يعلن عدم مشاركته في دوري السلة للمحترفين
  • بعد حادثة طفل الإسماعيلية.. أشهر ألعاب الفيديو العنيفة لغرس السلوك العدواني| احذرها
  • سامي مغاوري لـ صدى البلد: الجزء الخامس من اللعبة مليء بالمفاجآت
  • من الدردشة إلى الإنتاج.. ChatGPT Canvas يغيّر قواعد اللعبة”
  • ما ملامح اللعبة بين ترامب ونتنياهو لاستغفال العرب؟
  • يوبيسوفت تُعيد الحياة إلى The Crew 2
  • العراق يحظر لعبة روبلوكس لأسباب تتعلق بسلامة الأطفال
  • لعبة 1000xResist تصل إلى منصات Xbox وPS5 في نوفمبر