برلماني استقلالي يتهجم على وزير الصناعة داخل البرلمان في سياق خلافات حزب الاستقلال
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تهجم البرلماني الاستقلالي أحمد احميميد المقرب من حمدي ولد الرشيد على وزير التجارة والصناعة الاستقلالي أيضا رياض مزور، خلال اجتماع لجنة القطاعات الانتاجية الثلاثاء الماضي مباشرة بعد انتهاء جلسة الأسئلة الشفوية.
اجتماع اللجنة كان مخصصا لإدخال تعديل على قانون يهم المناطق الصناعية الحرة.
البرلماني الاستقلالي الذي يشغل منصب رئيس الغرفة الفلاحة بجهة العيون، أثار موضوعا خارج اختصاص وزير التجارة والصناعة، ويتعلق بمشكلة التسجيل في الضمان الإجتماعي للعاملين في قطاع الفلاحة، فرد الوزير بأن هذا الموضوع ليس من اختصاصه وأنه يمكن استدعاء مدير عام الضمان الاجتماعي أو قطاع المالية المختص.
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاستقلال المؤتمر الوطني الثامن مزور
إقرأ أيضاً:
برلماني سابق: على تركيا الاحتياط من صعود اليمين المتطرف
أنقرة (زمان التركية) – قال البرلماني السابق عن حزب العدالة والتنمية، شامل طيار، إنه ما لم تُتخذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة صعود اليمين المتطرف في أوروبا، فإن مركز السياسة التركية قد ينهار بالكامل.
وفي حين أن صعود اليمين المتطرف في انتخابات البرلمان الأوروبي قد هز القارة، حذر شامل طيار حزب العدالة والتنمية من أن ”هذه الموجة ستجتاح تركيا أيضًا“.
وفي معرض تقييمه لنتائج الانتخابات في البرلمان الأوروبي، قال طيار على حسابه في منصة X: “اكتسح اليمين المتطرف في جميع أنحاء أوروبا في الانتخابات البرلمانية, وحل ماكرون البرلمان في فرنسا وسيذهب إلى الانتخابات، واستقال رئيس الوزراء البلجيكي بالدموع، لقد ضربهم نظام الاستغلال الذي أسسوه مثل الطلقة المرتدة، فالمظالم والصراعات الاقتصادية والحروب الأهلية واللاجئون وسلسلة من المشاكل العالمية المماثلة قد غيرت السياسة الأوروبية”.
وأضاف طيار: “هل ستجتاح هذه الموجة تركيا أيضًا؟ سيحدث ذلك، ولكن تركيا لن تكون مثل أوروبا، في الوقت الراهن، لا ينبغي إغفال أن مشكلة اللاجئين على وجه الخصوص تؤثر على السياسة التركية، على سبيل المثال، ظهور حزب النصر هو علامة على ذلك، وإذا لم يتم اتخاذ التدابير اللازمة، فقد ينهار مركز السياسة التركية بالكامل بعد بضعة انتخابات، فاحذروا”.
Tags: أنقرةأوروبااسطنبولالاتحاد الأوروبيتركياشامل طيارصعود اليمين المتطرف
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي