"استهداف قيادة الفرقة 91 بثكنة بيرانت".. "حزب الله" ينشر ملخص عملياته ضد الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
نشر "حزب الله" اللبناني ملخصا لعملياته التي نفذها ضد الجيش الإسرائيلي يوم الخميس، "دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
وأشار الإعلام الحربي في "حزب الله" إلى أن "المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الخميس 02-05-2024، وفقا للآتي":
إقرأ المزيد- القطاع الشرقي (جنوبي لبنان):
1- الساعة 15:00 استهداف موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.
2- الساعة 15:45 استهداف موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة.
- القطاع الغربي (جنوبي لبنان):
- الساعة 23:25 استهداف مقر قيادة الفرقة 91 في ثكنة بيرانيت بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
وينفذ "حزب الله" عملياته ضد إسرائيل وجيشها في إطار "دعم لغزة" وخلق "جبهة مساندة" لها، لما تتعرض له من حرب مدمرة، إذ يؤكد "الحزب" أن توقف عملياته "رهن بتوقف العدوان على القطاع".
المصدر:RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس حزب الله طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية حزب الله
إقرأ أيضاً:
لبنان يعلن استهداف شخص في غارة إسرائيلية على الجنوب
قالت وزارة الصحة اللبنانية إن غارة إسرائيلية على جنوب البلاد الأحد أسفرت عن استشهاد شخص، وهي الغارة الثالثة القاتلة خلال أربعة أيام على الرغم من وقف إطلاق النار مع حزب الله.
وذكرت الوزارة إن غارة "العدو الإسرائيلي" استهدفت دراجة نارية في قرية أرنون بمنطقة النبطية على بعد نحو خمسة كيلومترات (ثلاثة أميال) من الحدود .
وفي جنوب لبنان، أصابت غارة أخرى سيارة في بلدة بيت ليف في منطقة بنت جبيل، ما أدى إلى إصابة شخص، بحسب الوزارة.
ولم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي المحتل للأراضي العربية.
وقد واصلت إسرائيل ضرب لبنان على الرغم من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، منهية بذلك أكثر من عام من الصراع ــ بما في ذلك شهرين من الحرب المفتوحة ــ مع جماعة حزب الله المسلحة.
واستشهد شخصان، الخميس الماضي، في غارات إسرائيلية على الجنوب، كما استشهد آخر في غارة أمس السبت.
وبموجب شروط الهدنة، كان من المقرر أن ينسحب مقاتلو حزب الله إلى الشمال من نهر الليطاني، على بعد نحو 30 كيلومتراً من الحدود، ويفككون مواقعهم العسكرية إلى الجنوب.
وكان من المقرر أن تسحب إسرائيل كل قواتها من لبنان، لكنها احتفظت بخمسة مواقع تعتبرها "استراتيجية" على طول الحدود.
ومنذ ذلك الحين انتشر الجيش اللبناني في تلك المناطق، حيث يعد القوة الوحيدة المسموح لها بالعمل إلى جانب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.