أصدر جهاز حماية المستهلك، عددا من الإرشادات بشأن اختيار أضحية صحية قابلة للذبح في عيد الأضحى، لعدم تعرض المواطنين للنصب والاحتيال. 

وتتضمن تلك الإرشادات، الآتي:

- يجب أن يكون المشتري على علم بالسن الملائم لذبح الأضحية، إذ يتراوح بين 8 و 12 شهرا، وتعتمد جودة اللحوم على عمر الخروف.

- لابد من التأكد من سلامة الجلد والفروة الخاصة بالخروف، والتأكد من خلوها من الجرب.

- تجنب شراء الأضحية التي تعاني من مشكلات صحية ظاهرة، مثل أن يكون أعمى أو أعرج أو أذنية مجروحة أو لديه قدم مكسورة.

- يجب تجنب شراء الأضحية التي يكون لديها قرن مكسور.

كيف يمكن معرفة عمر الأضحية عند شراءها؟

- إذا كانت الأسنان الأربعة الموجودة في الفك السفلي الأمامية لبنية وبيضاء، يكون عمر الخروف أقل من عام.

- إذ لوحظ أن أحد الأسنان الأربعة تغير شكله وكبر حجمه، يكون عمر الخروف عام.

- إذا لوحظ استبدال زوجين من الأسنان اللبنية، ووجود 4 أسنان طويلة في الفك السفلي، يكون عمر الخروف يتراوح بين عام ونصف وعامين.

- عندما يكون الخروف قد استبدل 3 أسنان لبنية أمامية بأسنان طويلة، يكون عمره 3 سنوات.

- عندما يستبدل الخروف جميع أسنانه اللبنية بأسنان كبيرة حادة يكون عمره 4 سنوات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عيد الأضحى 2024 عيد الأضحى شراء الأضاحي الأضاحي یکون عمر

إقرأ أيضاً:

حين يكون الحليب أغلى من النفط

بقلم الخبير المهندس :- حيدر عبدالجبار البطاط ..

الدول التي تحترم نفسها تبني حاضرها على الابتكار وتستثمر عقول أبنائها…
أما نحن فمشغولون بقمع الكفاءات وقتل الطموح ودفن الجهد الوطني تحت ركام الفساد والجهل.

في الأهوار وحدها أكثر من 35 ألف جاموسة
وحليبها يباع بـ5 آلاف دينار للتر الواحد
أي أن لتر الحليب أغلى من لتر النفط
ومع ذلك نبكي على ماضٍ ( تليد ) بدل أن نصنع مستقبلًا ( مجيد )

الجبايش وحدها كنز… لكننا لا نملك ارادة تعرف كيف تخطط وتستثمر
لان همهم السرقات فقط
لدينا الكيمر العراقي القشطة الأغلى في أسواق الخليج
ولدينا العنبر والتمر والمعادن المنسية
ولدينا كل شيء… إلا أننا نفتقد لمن يؤمن بأن الزراعة نفط لا ينضب.
العراق كان بلد الزراعة منذ ستة آلاف سنة
قبل أن يُخدر بالبترول !!
ويُربط مصيره بسعر برميل النفط وحسابات بورصة ودولار لا نملكه
( فمتى نستفيق )
متى نزرع عقلًا بدل أن نستورد طحيناً !؟
ومتى نكفّ عن الانتظار ونبدأ الاستثمار… في أنفسنا أولًا !؟

حيدر عبد الجبار البطاط

مقالات مشابهة

  • التنين ليس عدونا !
  • بدء تطبيق إلزامي غدًا.. المستهلك في تركيا سيكون على اطلاع كامل بما يخص غذاءه
  • رضيع في العراء.. العثور على طفل عمره يوم أمام وحدة غسيل الكلى بالأقصر
  • ازاي تشتري مستلتزمات المطبخ؟.. نصائح ذهبية لأي عروسة مقبلة على الزواج
  • دراسة تحل لغزاً عمره 5 آلاف عام
  • صحيفة عبرية: تركيا تشتري 40 طائرة تايفون وإسرائيل قلقة
  • خطيب الجامع الأزهر: من علامات غضب الله على الإنسان ضياع عمره فيما لا يفيد
  • خطيب الجامع الأزهر: العبد سيسأل يوم القيامة عن عمره عامة وشبابه خاصة.. فيديو
  • حين يكون الحليب أغلى من النفط
  • شريف عامر: نتنياهو عمره ما وقع اتفاق مع الجانب الفلسطيني طوال تاريخ عمله