لهذا السبب... برواس حسين تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تصدر إسم الفنانة الكوردية برواس حسين تريند محركات بحث جوجل، نظرا لإنتشار أنباء حول إصابتها بمرض سرطان المعدة، حيث صدمت متابعيها من خلال مشاركتها بمنشور من خلال حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"،
وأرفقت بالمنشور تعليقًا قالت فيه: "انا دائما راضية بقضاء الله وقدره وما كتبه لنا، نعم انني حاليا احارب مرض (سرطان الامعاء) وانا في مرحلة العلاج، لقد اختارني الله لأصاب بهذا المرض والحمد لله، ادعوا لي بالشفاء، وليحميكم الله من كل سوء".
تعليقات الجمهور على منشور برواس حسين
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجماهير في الوطن العربي، وكانت من بين أبرز التعليقات الف سلامه عليكي، ربنا يشفيكي ويعافيكي ويحفظك من كل شر يارب العالمين، ربنا يباركلك في أولادك، وغيرها من التعليقات.
برواس حسين وهي مغنية كردية عراقية ولدت في سنة 1989 في مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان في العراق، اشتركت في مسابقة أرب أيدل الموسم الثاني وكانت من أجمل الأصوات وكانت تغني باللغتين العربية والكردية بمهارة، وأعجبت بها لجنة التحكيم وقالت لها أحلام بأن (إحساسها يجب أن يدرس)، على الرغم من ذلك إلا إنه ا أثارت جدل واسع عند بعض الأوساط العراقية العربية بسبب وصفها نفسها أنها من كردستان العراق
وليس من العراق ورفعها علم إقليم كردستان في الحلقة الأخيرة على الرغم أنها لم تفز، كما إنتقدها بعض القوميين الكُرد بسبب اشتراكها في برنامج عربي، زوج برواس اسمه غوران وهو مغني مشهور بين الأكراد ولديها طفلة منه اسمها كونا ومؤخرا ولدت بنت ثانية أطلقت عليها غاردان وخالها هو ملحن المقامات الكردية بختيار حسين وابنة خالتها هي المغنية الكردية المشهورة في هولندا دشني مراد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برواس حسين الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشعل مواقع التواصل بإطلالة خارجة عن المألوف وتتصدّر تريند جوجل: الفن يلتقي بالجرأة
كعادتها في كسر القواعد وتقديم فن بصري خارج عن كل التوقعات، تصدّرت النجمة اللبنانية مايا دياب تريند جوجل خلال الساعات الماضية، بعد إطلالتها الأخيرة التي أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ولفتت الأنظار في الأوساط الفنية وعالم الموضة على حد سواء.
مايا، المعروفة بجرأتها وتفردها في اختيار إطلالاتها، ظهرت هذه المرة بـ "لوك" غير مألوف، غريب ومبهر في الوقت نفسه، يحمل بين طيّاته كثيرًا من الجرأة والفن والمجازفة البصرية، ليعيد التأكيد على أنها ليست مجرد فنانة بل "ظاهرة" فنية متكاملة، تمزج بين الأناقة والفانتازيا في إطار مسرحي مدروس.
اختارت مايا اللون الأبيض كلون رئيسي لإطلالتها، وارتدت فستانًا بتصميم مبتكر ومفتوح عند الصدر من توقيع المصمم أحمد الفزايري، جاء بأسلوب "الزمزمات" أو ما يُعرف بالدرابيه المزموم، ما أضفى طابعًا دراميًا وخياليًا على اللوك، وكأنها خرجت من عرض أزياء في المستقبل أو من فيلم سينمائي ينتمي إلى عالم الخيال البصري.
وعنصر المفاجأة الأبرز كان في الوشاح الأبيض الذي لفّته مايا حول رأسها وعنقها بطريقة مستوحاة من أناقة الخمسينيات، وأضافت إليه بروشًا ذهبيًا كبيرًا منح الإطلالة لمسة كلاسيكية فاخرة توازن الغرابة وتُظهر حسّها العالي بالتفاصيل.
ولم تتوقف مايا عند هذا الحد، بل زادت من غموض الإطلالة بارتداء قبعة صغيرة مستديرة عزّزت الطابع المسرحي، في حين جاء مكياجها بتدرّجات ترابية دافئة أبرزت ملامح وجهها، مع لمسة لامعة عند العيون استخدمت فيها حبيبات الستراس، ما منحها إشراقة درامية تتماشى مع أسلوبها الجريء.
لكن أكثر ما أثار الجدل والنقاش بين الجمهور، هو العنصر المفاجئ الذي أحاط بوجهها: أيدٍ إضافية ذات أظافر طويلة ومطلية بالأسود بدت وكأنها تحاصر وجهها أو تعانقه، ما فتح الباب لتفسيرات فنية رمزية متعددة، واعتبره البعض تجسيدًا لحالة داخلية، بينما رآه آخرون مجرد عرض بصري مدهش.
رواد مواقع التواصل الاجتماعي انقسموا بين من اعتبر الإطلالة صدمة فنية مدروسة، ومن رأى فيها جرأة مبالغًا فيها، لكن الأغلبية اتفقت على أمر واحد: أن مايا دياب لا تزال قادرة على كسر التوقعات وفرض اسمها في مقدمة الحديث العام كلما ظهرت.
إطلالة مايا لم تكن مجرد لحظة جمالية عابرة، بل تأكيد جديد على أنها فنانة تعرف جيدًا كيف تسرق الكاميرا وتخطف الأضواء وتبقي الجمهور في حالة ترقّب دائم لكل ظهور لها، لتواصل ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز رموز الموضة والفن المعاصر في العالم العربي.