ماليزيا ترحب بقرار محكمة العدل الدولية بشأن وقف الهجوم على رفح
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحبت ماليزيا بالقرار الذي اعتمدته محكمة العدل الدولية، بما في ذلك إصدار أمر لإسرائيل بالوقف الفوري لهجومها على رفح.
وقالت وزارة الخارجية الماليزية - في بيان أوردته وكالة الأنباء الماليزية "برناما" اليوم السبت- إن محكمة العدل الدولية أمرت إسرائيل بمواصلة فتح المعابر الحدودية في رفح من أجل تيسير توزيع المساعدات الإنسانية دون عوائق.
وأضافت: ترحب ماليزيا بالقرار الذي أصدرته محكمة العدل الدولية.. وتدعو المجتمع الدولي إلى زيادة الضغط على إسرائيل للامتثال للقرار الذي اتخذته المحكمة.
واعتبرت الخارجية الماليزية أن عدم امتثال إسرائيل لقرار "العدل الدولية" يعتبر إهانة للقانون الدولي.
وتابعت الخارجية الماليزية التأكيد على أن ماليزيا تظل ملتزمة بالنضال من أجل القضية الفلسطينية وستواصل الجهود من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة، على أساس حدود ما قبل عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وقبول فلسطين عضوًا كامل العضوية في الأمم المتحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رفح محكمة العدل الدولية إسرائيل ماليزيا محکمة العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تنتخب قاضيًا عربيًا خلفًا لنواف سلام لعضوية العدل الدولية
انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن القاضي الأردني محمود ضيف الله الحمود، عضوا جديدا في محكمة العدل الدولية، خلفا لنواف سلام، الذي ترك منصبه ليترأس حكومة لبنان.
وحصل الحمود على أغلبية مطلقة في الجمعية العامة حيث صوتت 178 من الدول الأعضاء لصالح اختياره، فيما امتنعت ثلاث دول عن التصويت.
وفي مجلس الأمن صوت جميع الأعضاء الـ 15 لصالح اختيار الحمود.
ومن المقرر أن يشغل الحمود اعتبارا من الثلاثاء، عضوية المحكمة حتى 5 فبراير 2027، وهي الفترة المتبقية من ولاية القاضي سلام.
وكان سلام في أنهى في فبراير من العام الجاري 2025، فترة عضويته في محكمة العدل الدولية، بعدما اتفقت الأحزاب والتكتلات النيابية في لبنان على تسميته رئيسا لأول حكومة في عهد الرئيس جوزيف عون.
من الجدير ذكره، أن القاضي الأردني محمود ضيف الله الحمود هو سفير فوق العادة ومفوض، شغل منصب المندوب الدائم للأردن لدى الأمم المتحدة منذ أغسطس 2021، كما كان سفيرا للأردن لدى كوبا.
وأفادت تقارير صحافية، بأن الحمود يعرف بمواقفه الحادة تجاه إسرائيل ودفاعه عن القضايا العربية في المحافل الدولية.