«النور التخصصي» توضح مصادر التلوث الخلطي والممارسات الخاطئة المسببة له
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
التلوث الخلطي هو انتقال الملوثات إلى الغذاء بسبب اختلاطه مع أغذية أو أسطح أو أدوات ملوثة.
وأوضّح مستشفى النور التخصصي، في إنفوجراف توضيحي، نشره عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس»، أن مصادر التلوث الخلطي هي:
- محضرو الطعام والأدوات الملوثة.
- الحشرات والقوارض.
- الماء الملوثة.
- الغذاء النيء غير المطبوخ.
وكذلك بيّنت مستشفى النور التخصصي بعض الممارسات الخاطئة التي تتسبب في حدوث تلوث خلطي ومنها ما يلي:
- عدم فصل الأغذية النيئة عن الأغذية الجاهزة للأكل مثل ملامسة اللحوم النيئة مع السلطات.
- عدم فصل الأغذية النيئة عن بعضها مثل فصل اللحوم عن الأسماك.
- عدم غسل الأيدي وعدم تغير القفاز عند الانتقال تحضير غذاء إلى غذاء آخر.
- تحضير وإعداد الطعام على أسطح ملوثة.
- وضع الأغذية الجاهزة للأكل أسفل الأغذية النيئة.
- استخدام نفس الأدوات والأسطح مثل لوح التقطيع لتحضير الغذاء النيء والجاهز للأكل.
- عدم فصل المواد الكيميائية مثل المعقمات والمنظفات عن الأغذية.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس: أسرى العدو لن يروا النور إلا بصفقة
أصدرت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بيانا بمناسبة الذكرى الثانية لمعركة طوفان الأقصى جددت فيه موقفها الراسخ من استمرار العمليات المسلحة ضد إسرائيل وشروطها لتحرير الأسرى، مؤكدة أن "أسرى العدو لن يروا النور إلا بصفقة تبادل تلتزم فيها إسرائيل بإنهاء الحرب".
ووصفت الحركة الذكرى بأنها مرحلة مفصلية في تاريخ المواجهة مع إسرائيل، واعتبرت أن العمليات التي نفذتها قبل عامين "بطولية" وأسفرت عن أسر عدد من الجنود والضباط وقتل المئات، وفق بيانها.
وأكدت السرايا أنها وكل فصائل المقاومة لم تدخر جهدا لإيجاد وسائل تنهي الحرب ومعاناة الشعب الفلسطيني، وأنها قدمت مرونة خلال مفاوضات سابقة بشرط ضمان وقف الحرب ورفع الحصار.
دعوة للمقاومةوشددت سرايا القدس على أن سلاح المقاومة مخصص "لتحرير الأرض وقتال العدو"، ولن يُغمد إلا بتحقيق هذين الهدفين، وأنها أعدت نفسها لحرب استنزاف طويلة، كما أعلنت أن مصير عمليات "جدعون 2" سيكون مزيدا من "الخيبة والهزيمة".
ودعت السرايا جماهير الشعب الفلسطيني إلى الصبر والاحتساب، ووجهت تحية إلى كتائب المقاومة في الضفة المحتلة مما سمتها "كتيبة جنين ونابلس وطولكرم وطوباس وكل المقاومين"، ودعتها إلى تصعيد المواجهة و"مواصلة ضرب هذا العدو بكل قوة واقتدار".
كما حيّت "أرواح فدائيي الأردن وأبطال أساطيل وقوارب كسر الحصار" والأحرار من شعوب العالم الداعمة، وأكدت تضامنها مع الأسرى في "سجون التعذيب والاضطهاد الصهيونية"، مشددة على أن "الحرية باتت قريبة وأن الفرج قادم لا محالة".
وتواصل إسرائيل حربها وإبادتها الجماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 67 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 169 ألفا آخرين -معظمهم أطفال ونساء- ومجاعة أزهقت أرواح 460 فلسطينيا -بينهم 154 طفلا- على مدى العامين الماضيين.
إعلان