بالإنفوغراف.. تعرف على حصيلة خسائر الاحتلال منذ اجتياحه رفح
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
#سواليف
في السادس من مايو/أيار الجاري، أعلنت إسرائيل بدء #عملية_عسكرية في #رفح، زاعمة أنها “محدودة النطاق”، قبل أن يعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي احتلاله الجانب الفلسطيني من معبر #رفح الذي يربط قطاع #غزة بمصر.
ومنذ ذلك الحين شهدت عمليات #المقاومة زخما كبيرا، وكبدت الاحتلال #خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.
وتُظهر الإحصاءات التي نشرتها كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- أنها تمكنت من قتل أكثر من 40 ضابطا وجنديا إسرائيليا، كما تمكنت من تدمير 190 منزلا تحصن بها #جنود_الاحتلال.
مقالات ذات صلةكما تفيد بيانات القسام بأنها دمرت أكثر من 95 دبابة #ميركافا، و25 جرافة عسكرية، و17 ناقلة جنود.
وبمقارنة بيانات القسام مع بيانات الجيش الإسرائيلي، يظهر فرق كبير بين ما يعلنه كل طرف، إذ اعترف جيش الاحتلال بمقتل 24 جنديا فقط، في حين أعلن القسام ضعف هذا الرقم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عملية عسكرية رفح جيش الاحتلال رفح غزة المقاومة خسائر جنود الاحتلال ميركافا
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي له في غزة على يد المقاومة
قال الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد إن جنديا قتل في معركة في غزة ، وذلك في الوقت الذي تدخل فيه حربه مع حركة حماس الفلسطينية شهرها العشرين.
وذكر الجيش في بيان أن: "نعوم شيمش، البالغ من العمر 21 عامًا من القدس... سقط خلال قتال في جنوب قطاع غزة".
و قُتل نحو 430 جنديًا تابعا لجيش الاحتلال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في غزة في 27 أكتوبر 2023.
ذكر الجيش في بيان: "نعوم شيمش، البالغ من العمر 21 عامًا من القدس... سقط خلال قتال في جنوب قطاع غزة". قُتل نحو 430 جنديًا منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في غزة في 27 أكتوبر 2023.
وشنت إسرائيل وإيران هجمات جديدة على بعضهما البعض ليلة الأحد، مما أثار مخاوف من صراع أوسع نطاقًا بعد أن وسعت إسرائيل حملتها المفاجئة بضربة على أكبر حقل غاز في العالم.
وألغت طهران المحادثات النووية التي قالت واشنطن إنها السبيل الوحيد لوقف القصف الإسرائيلي، بينما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجمات لا تُقارن بما ستشهده إيران في الأيام المقبلة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن المزيد من الصواريخ أُطلقت من إيران باتجاه إسرائيل ليلة أمس.
وفي ساعة مبكرة من صباح الأحد، دوت صفارات الإنذار في أنحاء القدس وتل أبيب وشوهدت عدة صواريخ تخترق سماء تل أبيب، بينما أُطلقت صواريخ اعتراضية من الأرض. وترددت أصداء الانفجارات في المدينتين.