خطوة جديدة تُقرّب ريان شرقي من الخضر
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تلقى الفرانكو جزائري ولاعب أولمبيك ليون الفرنسي، ريان شرقي، صفعة جديدة، قد تدفعه نحو اختيار تمثيل الخضر دوليا، على حساب “الديكة” الفرنسية.
وأعلن مدرب المنتخب الفرنسي، لأقل من 23 سنة، تيري هنري، اليوم الاثنين، عن القائمة الأولوية، المعنية بالمشاركة في أولمبياد باريس 2024. المقرر انطلاقها يوم 16 جوان الجاري.
وخلت قائمة الـ 25 لاعبا، من اسم ريان شرقي. بينما شهدت تواجد الثنائي الفرانكو جزائري الآخر. ميشال أوليز، لاعب كريستال بالاس الانجليزي، ومغناس أكليوش، النجم الصاعد لموناكو الفرنسي.
وليست المرة الأولى، التي يعاني فيها شرقي. من تهميش مدرب آمال فرنسا، تيري هنري، الذي أبعده عن قائمته خلال فترة التوقف الدولية الأخيرة.
قبل أن يستدعيه اضطراريا في آخر لحظة بشكل اضطراري، لتعويض أحد الغائبين، وهو الأمر الذي قد يدفع اللاعب الشاب لاختيار الجزائر.
????✍️ pic.twitter.com/LiLFGjuTPs
— Equipe de France ⭐⭐ (@equipedefrance) June 3, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بعد رفع العقوبات .. خطوة أمريكية جديدة بشأن سوريا | تفاصيل
أعلن السفير الأمريكي لدى تركيا، توم باراك، اليوم الجمعة توليه منصب المبعوث الخاص إلى سوريا، في ظل سعي إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرفع العقوبات عن سوريا.
المبعوث الأمريكي إلى سورياوقال باراك في منشور على منصة إكس أن رفع العقوبات عن سوريا سيحافظ على سلامة هدفنا الأساسي - وهو هزيمة داعش نهائيًا - وسيمنح الشعب السوري فرصة لمستقبل أفضل".
وأضاف باراك أن الرئيس ترامب حدد رؤيته الواضحة لشرق أوسط مزدهر وسوريا مستقرة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها، وفي 13 مايو، تعهد برفع العقوبات الأمريكية المشددة على سوريا لتمكين الحكومة الجديدة من تحقيق الاستقرار في البلاد.
وأشار إلى أن وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو، يتحمل الآن مسؤولية تنفيذ رؤية الرئيس ترامب، وقد قال: "إن رفع العقوبات يفتح فرصًا هائلة في جميع أنحاء المنطقة لتحقيق السلام والأمن على جميع المستويات وإنهاء الصراعات والحروب".
وتابع "بصفتي ممثل الرئيس ترامب في تركيا، أفخر بتولي دور المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا ودعم الوزير روبيو في تحقيق رؤية الرئيس.
وأشار إلى أن رفع العقوبات عن سوريا سيحافظ على سلامة هدفنا الأساسي - وهو هزيمة داعش نهائيًا - وسيمنح الشعب السوري فرصة لمستقبل أفضل. وبهذه الطريقة، فإننا، بالتعاون مع شركائنا الإقليميين، بما في ذلك تركيا ودول الخليج، نُمكّن الحكومة السورية من استعادة السلام والأمن وأمل الازدهار وكما قال الرئيس، سنعمل معًا، وسننجح معًا.