تطور جديد يخص مبابي.. حديث عن عملية بيعه
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تطور جديد يخص مبابي حديث عن عملية بيعه، رفع ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان، راية الاستسلام بشأن إثناء كيليان مبابي، نجم الفريق عن الانتقال إلى ريال مدريد .وذكرت .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تطور جديد يخص مبابي.. حديث عن عملية بيعه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رفع ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان، راية الاستسلام بشأن إثناء كيليان مبابي، نجم الفريق عن الانتقال إلى ريال مدريد. وذكرت صحيفة "ماركا" أن الخليفي لم يعد غاضبا، بل يتقبل حاليا فكرة بيع مبابي للنادي الملكي، هذا الصيف.
وأوضحت أن ميزانية ريال مدريد للتعاقد مع مبابي خلال فترة الانتقالات الصيفية، تبقى أمرا خاصا بين النجم الفرنسي وإدارة الملكي.
ونوهت أيضا أن الخليفي اقتنع بأنه لم يعد من المعقول أن يستمر مبابي مع الفريق، في ظل الاتفاق على 4 صفقات هجومية جديدة.
يذكر أن تعاقد مبابي (24 عاما) مع بي إس جي ينتهي بنهاية الموسم الجديد في حزيران 2024، علما بأنه انضم في صيف 2017 قادما من موناكو مقابل 180 مليون يورو.
37.228.136.75
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تطور جديد يخص مبابي.. حديث عن عملية بيعه وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محللون: حديث ترامب يؤكد أهمية الدور القطري بالمنطقة
في سابقة هي الأولى، ناشد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني التدخل في المفاوضات الجارية من أجل التوصل لاتفاق بين الولايات المتحدة وإيران.
وأثنى ترامب على الشيخ تميم بن حمد، ووصفه بالصديق القديم والقائد الرائع، وأشار إلى ما يقوم به في عدد من الملفات، معربا عن أمله في أن يتدخل من أجل التوصل لاتفاق مع إيران قال إنه سينقذ آلاف الأرواح.
وتحدث ترامب -أثناء كلمة أمام الجنود الأميركيين في قاعدة العديد– عن اتفاق وشيك بين بلاده وإيران التي قال إن عليها أن تشكر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الذي يبلغ ما في وسعه لتجنيب طهران ضربة عسكرية.
وشدد الرئيس الأميركي على عمق العلاقات السياسية والعسكرية بين الولايات المتحدة وقطر التي قال إنها تمتلك جيشا رائعا وقائدا عظميا، مؤكدا أنه يريد إطفاء الحروب، لكنه في الوقت نفسه لن يتردد في استخدام القوة عند اللزوم.
ووفقا لمراسلة الجزيرة وجد وقفي، فإن هذه هي المرة الأولى التي يناشد فيها الرئيس دولة أخرى على الملأ التدخل في أحد الملفات المهمة، وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط.
مناشدة قطر بالتدخل لدى إيران
وناشد ترامب أمير دولة قطر تقديم المساعدة من أجل التوصل لاتفاق مع إيران خلال المفاوضات الجارية حاليا والتي وصفها بالحرجة.
إعلانوقال رئيس تحرير صحيفة "الشرق" القطرية جابر الحرمي إن زيارة ترامب عكست حجم التحول في العلاقات بين البلدين، وأكدت الدور الكبير الذي تلعبه الدوحة في عدد من الملفات المهمة بالمنطقة، ومنها الملف الإيراني.
وأضاف الحرمي أن الثناء الكبير والواضح من ترامب لدولة قطر وأميرها ورئيس وزرائها قبيل مغادرته إلى الإمارات يؤكد أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدا من الصعود للعلاقات بين البلدين.
ويعتقد الحرمي أن الرؤية الأميركية للمنطقة اختلفت عما كانت عليه في السابق، وقال إن تخصيص ترامب أول جولة خارجية له لمنطقة الخليج يعكس حجم ما تعنيه هذه الدول بالنسبة له.
ولفت أيضا إلى أن تخصيص ثاني محطات الجولة لدولة قطر وحديث ترامب عن الدور الذي تقوم به في ملفات مهمة كالمفاوضات مع إيران، يعكس تقدما كبيرا في العلاقات بين البلدين.
بدوره، قال الباحث الأول في مركز الجزير للدراسات الدكتور لقاء مكي إن الملف الإيراني حاليا أصبح أسهل من ملف قطاع غزة، رغم أن ترامب وصف المفاوضات مع طهران بالصعبة.
ويبدو أن المطالب الأميركية من إيران هذه المرة تفوق ما طلبته واشنطن خلال اتفاق 2015، كما يقول مكي، خصوصا مع وجود حديث عن ضرورة تخلي طهران عن فكرة تخصيب اليورانيوم تماما.
وغادر الرئيس الأميركي ظهر اليوم الدوحة بعد زيارة استمرت يومين، متجها إلى الإمارات العربية المتحدة التي سيختتم بها جولته التي بدأها من المملكة العربية السعودية.
وفي كلمة ألقاها صباح اليوم، توجه ترامب بالشكر إلى الشيخ تميم لأنه قدّم الكثير للولايات المتحدة، مشيرا إلى التعاون في مجال الاستثمار من أجل مصلحة البلدين.