احتفالية لتكريم السينمائين الحاصلين على جوائز الدولة ٢٠٢٤
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو يقيم المركز القومي للسينما برئاسة مدير التصوير الدكتور حسين بكر بالتعاون مع اتحاد النقابات الفنية برئاسة المخرج عمر عبد العزيز ، ونقابة المهن السينمائية برئاسة المخرج مسعد فودة إحتفالية لتكريم السينمائين الحاصلين على جوائز الدولة ٢٠٢٤ ، وذلك يوم الأحد المقبل الموافق ١٤ يوليو، بمركز الإبداع الفني بدار الأوبرا المصرية ، في تمام الساعة السابعة مساء.
حيث يتم تكريم كل من مدير التصوير سعيد شيمي، مهندس الديكور أنسي أبوسيف،المخرج محمد فاضل،السيناريست عبدالرحيم كمال،الناقد والسيناريست وليد سيف، أ.د/ حسن عماد مكاوي العميد الأسبق لكلية الاعلام جامعة القاهرة وذلك لدورهم الرائد ومشوارهم الفني والثقافي الحافل.
وعقب التكريم يتم عرض فيلمي البطيخة إخراج محمد خان، وفيلم حكاية من زمن جميل إخراج سعيد شيمي ، ويعقب العروض ندوة ثقافية يديرها الناقد السينمائي احمد النبوي ويستضيف خلالها الناقد السينمائي محمود عبد الشكور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور حسين بكر دار الأوبرا المصرية دار الأوبرا السيناريست عبدالرحيم كمال مركز الإبداع الفنى نقابة المهن السينمائية دار الأوبر المهن السينمائية
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».