تراجع الأسهم الأوروبية بعد سلسلة من البيانات المتشائمة من الشركات
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين 15 يوليو 2024ـ بعد سلسلة من البيانات المتشائمة من الشركات جعلت المستثمرين، القلقين بالفعل بسبب محاولة اغتيال المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب، أكثر حذرا.
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5 % تقريبا بحلول الساعة 0711 بتوقيت جرينتش.
وتصدر سهم شركة بربري الخسائر إذ هوى 11.
كما هوى سهم شركة سواتش 10.6% مع إعلان أكبر شركة لصناعة الساعات في العالم عن انخفاض حاد في مبيعات وأرباح النصف الأول.
وتراجعت أسهم قطاع السلع الشخصية والمنزلية 1.1% لتتصدر خسائر القطاعات.
وهبط سهم بنك نورديا 3.1% بعد أن أعلن البنك الفنلندي عن أرباح تشغيلية للربع الثاني أقل بقليل من المتوقع.
ومن المنتظر أن يعلن الحزب الجمهوري ترشيح ترامب رسميا لخوض سباق الرئاسة خلال المؤتمر الوطني للحزب في ميلووكي بولاية ويسكونسن بعد نجاته من محاولة اغتيال أدت إلى تفاقم الانقسام السياسي الحاد بالفعل في الولايات المتحدة، فيما يدرس المتعاملون تأثيرها على الأسواق المالية.
ويترقب المستثمرون الآن تصريحات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في وقت لاحق من اليوم، قبل اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأسهم الأسهم الأوروبية المؤشر ستوكس السلع الفاخرة الفاخرة البريطانية
إقرأ أيضاً:
محاولة اغتيال تستهدف قيادات أمنية على الطريق الدولي بين مأرب والوديعة
نجا رئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى العميد الركن يحيى كزمان، ومدير جهاز الأمن السياسي بمحافظة الجوف، العميد أحمد حميد دارس، من محاولة اغتيال استهدفت موكبه، مساء الأحد 10 أغسطس/آب، أثناء مرورهما على الطريق الدولي الرابط بين مأرب ومنفذ الوديعة في محافظة حضرموت.
وقال دارس في تصريح صحفي إن الكمين وقع في منطقة غويربان شرق محافظة مأرب، حين اعترضت سيارة دفع رباعي من نوع "شاص" تقل مسلحين، موكبه برفقة رئيس الوفد الحكومي العميد يحيى كزمان، قبل أن يقدم المهاجمون على تفجير خمس عبوات ناسفة وإطلاق وابل من النيران باتجاه المركبات.
وأضاف أن الهجوم وقع نحو الساعة الخامسة مساءً، وأنهما تمكنا من الرد على مصادر النيران، ما أجبر المسلحين على الفرار، مؤكداً أن الحادث لم يسفر عن إصابات أو أضرار في الموكب.
وأشار إلى أن طبيعة العملية وأساليب التنفيذ تعكس مستوى عالٍ من التحضير المسبق، في وقت لم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن الهجوم.