20 يوليو.. بوسي تحيي حفلا غنائي في مراسي بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تستعد المطربة الشعبية بوسي، لإحياء حفلا غنائيا يوم السبت 20 من يوليو الجاري، في مراسي، بمدينة الساحل الشمالي، وذلك ضمن حفلات صيف 2024.
حفل بوسي في مراسيومن المقرر أن تقدم بوسي، خلال الحفل باقة متميزة من أشهر أغنياتها الشعبية المحببة لدى جمهورها، وذلك ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الأماكن في موسم الصيف.
وحققت المطربة بوسي نجاحاً، بعد طرح أغنيتها الأخيرة التي تحمل اسم «زيه تاني»، حيث اتجهت إلى اللون الدرامى، ومن النادر أن تغنى بوسى بهذا الشكل بعد ما اعتدنا عليها بتقديم أغاني باللون الشعبي، ونالت إشادات كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعى والسوشيال ميديا في تغيير جلدها، وشبهها البعض بمطربين كبار منهم أنغام وشيرين وغيرهم، وتخطت الأغنية حاجز تحقيق مليون مشاهدة على اليوتيوب، ومتصدرة حاليًا التريند منذ طرحها.
الأغنية من كلمات حسام حسنى وألحان مدين وتوزيع وميكس وماستر يحيي يوسف، وقدمتها بوسى بشكل جديد ومختلف عن أغانيها السابقة، وتم تصويرها على طريقة الفيديو ريلكس
اقرأ أيضاًهجوم مجهولين على طليق المطربة بوسي.. وتحريات مكثفة حول الواقعة
اتهامات متبادلة بالسرقة والسب.. القصة الكاملة في خناقة المطربة بوسي وطليقها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بوسي المطربة بوسي اعمال بوسي أغاني بوسي
إقرأ أيضاً:
القطب الشمالي يذوب.. هل تنجو الأرض من المصير الكارثي؟
يبدو أن القطب الشمالي يعيش واحدة من أخطر مراحله البيئية في العصر الحديث، حيث سجل سبتمبر 2025 انخفاضًا كبيرًا في مساحة الجليد البحري ليصل إلى 4.60 مليون كيلومتر مربع فقط، وهو ما يجعله في المرتبة العاشرة بين أدنى المستويات المسجلة منذ بدء المراقبة عبر الأقمار الصناعية عام 1981. ورغم أن الرقم لم يحطم أي رقم قياسي جديد، إلا أن استمرار هذا الاتجاه التنازلي يثير تساؤلات عميقة.. هل يقترب العالم من مرحلة كارثية تهدد الحياة على الأرض؟
التقارير العلمية تشير إلى أن القطب الشمالي يسخن بوتيرة أسرع من أي مكان آخر على الكوكب، ما يضاعف من ذوبان الجليد سواء في المساحة أو السمك. وكالة "ناسا" ومرصد الأرض أوضحا أن آخر 19 عامًا شهدت مستويات قياسية منخفضة للغطاء الجليدي، وهو مؤشر على أن التغير المناخي لم يعد مجرد تنبؤات، بل واقع يعيشه العالم يومًا بعد يوم.
الاحتباس الحراري الناتج عن الأنشطة البشرية هو العامل الأبرز وراء هذه الظاهرة. انبعاثات الغازات الدفيئة، إلى جانب تغير أنماط الرياح، والعواصف، والأمواج البحرية، كلها عوامل تزيد من هشاشة الجليد. كما أن "الأطلنطة"، أي تدفق مياه المحيط الأطلسي الدافئة نحو القطب، تؤخر عملية إعادة تجمد الجليد، ما يجعل الذوبان أسرع وأكثر خطورة.
انحسار الجليد في القطب الشمالي لا يقتصر تأثيره على المنطقة فحسب، بل يمتد ليهدد المناخ العالمي بأكمله. فالجليد يعمل كمرآة طبيعية تعكس أشعة الشمس (ظاهرة الألبيدو). ومع تقلص مساحته، تزداد قدرة الأرض على امتصاص الحرارة، مما يسرّع وتيرة الاحترار العالمي. النتيجة.. طقس أكثر اضطرابًا، موجات حر أشد قسوة، وعواصف متطرفة تضرب مناطق شاسعة من نصف الكرة الشمالي.
https://youtube.com/shorts/nc1i5u2k3PY?si=_cgBW_FuLk2oVI2A