هل يوم عاشوراء إجازة رسمية؟.. مصدر حكومي يوضح
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
حقيقة إجازة يوم عاشوراء.. يبحث الكثير من العاملين بقطاعات الدولة العامة والخاصة، عن حقيقة إعطاء يوم عاشوراء المقبل إجازة رسمية أم لا، تزامنًا مع اقتراب موعد حلوله.
حقيقة إعطاء يوم عاشوراء إجازة رسميةكشفت مصادر حكومية عن حقيقة إعطاء يوم عاشوراء إجازة رسمية، مؤكدة على عدم وجود إجازات رسمية يوم الثلاثاء أو الخميس المقبلين بسبب الاحتفال بيوم عاشوراء.
حقيقة إعطاء يوم عاشوراء إجازة رسميةهل يوم عاشوراء إجازة رسميةوأشارت المصادر إلى أن القوانين التي تسير عليها البلاد ومنها قانون الخدمة المدنية للعاملين بالقطاع الحكومي والجهاز الإداري بالدولة، والذي يتضمن الإجازات والعطلات الرسمية للموظفين، لم يتضمن أي إجازات رسمية في يوم عاشوراء.
عدم إصدار أي قرار بإعطاء يوم عاشوراء إجازةوأوضحت المصادر أنه إلى الآن، لم تصدر أي جهة حكومية قرار بشأن إعطاء يوم عاشوراء عطلة رسمية للموظفين بقطاعات الدولة الخاصة والعامة.
حقيقة إعطاء يوم عاشوراء إجازة رسميةمتى يوم عاشوراءويوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر محرم لعام 1446 الهجري، والذي يوافق يوم 16 من شهر يوليو الجاري في التقويم الميلادي.
الإجازات الدينية الرسميةوأضافت المصادر أن المناسبات والأعياد الدينية التي يعتبرها مجلس الوزراء إجازة رسمية بأجر كامل، هي: «عيدي الفطر والأضحى للمسلمين، وأعياد الميلاد المجيد 7 يناير من كل عام، للإخوة الأقباط المسيحيين، وأيام وقفة عرفات، التاسع من ذي شهر الحجة، ورأس السنة الهجرية، والمولد النبوي الشريف، الذي يوافق 12 من شهر ربيع الأول كل عام، ذكرى المولد النبوي الشريف».
حقيقة إعطاء يوم عاشوراء إجازة رسميةالإجازات الرسمية في يوليو المقبل- يوم الجمعة 19 يوليو «عطلة أسبوعية».
- يوم السبت 20 يوليو «عطلة أسبوعية».
الإجازات المتبقية في عام 2024- يوم الخميس 25 يوليو «بديلا عن يوم الثلاثاء 23 يوليو ذكرى ثورة 1952»
- يوم الجمعة 26 يوليو «عطلة أسبوعية».
- يوم السبت 27 يوليو «عطلة أسبوعية».
اقرأ أيضاًالخميس المقبل.. إجازة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو
لو عايز تقضي إجازة سعيدة.. أرخص الأماكن للترفيه في العلمين
الإجازات المتبقية في عام 2024.. وهذا موعد إجازة المولد النبوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: متى يوم عاشوراء إجازة يوم عاشوراء يوم عاشوراء إجازة عطلة أسبوعیة
إقرأ أيضاً:
السوداني: العراق وسوريا يواجهان عدوا مشتركا
أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أن حكومته تنسق مع الحكومة السورية الجديدة، ولا سيما في المسائل الأمنية، مشددا على أن بغداد ودمشق تواجهان عدوا مشترك هو تنظيم الدولة الإسلامية الذي يوجد بوضوح في سوريا.
وفي مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس نشرت اليوم الثلاثاء، قال السوداني إن حكومته حذرت الحكومة السورية من الأخطاء التي وقعت في العراق بعد سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين حين أدى الفراغ الأمني الذي أعقب ذلك إلى سنوات من العنف الطائفي وصعود الجماعات المتطرفة المسلحة.
ودعا السوداني القيادة السورية للسعي إلى "عملية سياسية شاملة تضم جميع المكونات والطوائف".
وشدد على أن العراق لا يريد تقسيم سوريا ولا أي وجود أجنبي على أراضيها، في إشارة إلى التوغلات الإسرائيلية في جنوب سوريا.
عدم إعطاء مبرراتوتعليقا على التصعيد الذي تشهده المنطقة جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أوضح السوداني أن بلاده حرصت على "عدم إعطاء أي مبرر لأي طرف لاستهداف العراق".
وتابع أن جماعات مسلحة في العراق حاولت إطلاق صواريخ ومسيّرات باتجاه إسرائيل وقواعد عراقية تضم قوات أميركية، لكن الأجهزة الأمنية العراقية أحبطت 29 محاولة، سعيا لعدم "إعطاء إسرائيل مبررا في ظل سياستها لتوسيع نطاق الحرب".
وفي ظل اتفاق يقضي باكتمال المرحلة الأولى من انسحاب قوات التحالف في سبتمبر/أيلول المقبل، أفاد السوداني بأن الولايات المتحدة والعراق سيجتمعان بحلول نهاية العام لـ"ترتيب العلاقة الأمنية الثنائية" بين البلدين.
وأوضح السوداني أن وجود قوات التحالف وفر "مبررا" للجماعات العراقية لتسليح نفسها، ولكن بمجرد اكتمال انسحاب التحالف "لن تكون هناك حاجة أو مبرر لأي جماعة لحمل السلاح خارج نطاق الدولة".
كما أعرب عن أمله في تأمين استثمارات اقتصادية أميركية في النفط والغاز وكذلك الذكاء الاصطناعي، والتي قال إنها ستساهم في الأمن الإقليمي وتجعل "البلدين عظيمين معا".
إعلانويواجه العراق تحديا يتعلق بمستقبل وجود قوات التحالف الدولي على أراضيه في ظل تصاعد الصراع بالمنطقة، إذ ترى أطراف عراقية أن الانسحاب بات ممكنا، في حين يرى البعض أن التحولات الراهنة تدفع إلى إعادة التفكير في ذلك.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية