قصف مدفعي إسرائيلي.. وأصوات انفجارات شرق رفح الفلسطينية (تفاصيل)
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أكد يوسف أبو كويك، مراسل «القاهرة الإخبارية»، أنه بات من الصعب إحصاء عدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين، نظرا لكثافة النيرات التي تطلقها قوات الاحتلال، في مختلف محافظات قطاع غزة.
وكشف، عن حقيقة أصوات الانفجارات الصادرة في رفح الفلسطينية، موضحا أنها ناجمة عن إطلاق المدفعية الإسرائيلية عدة قذائف صوب المناطق الشرقية التي تدور فيها اشتباكات بين جنود المقاومة الفلسطينية، وقوات الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع: أعلنت عناصر المقاومة الفلسطينية مسئوليتها عن استهداف آلية إسرائيلية في منطقة «الدوار»، أو مفترق المشروع شرق رفح الفلسطينية.
وأوضح أن هناك عدة انفجارات أيضا دوت في محيط منطقة «العودة»، وفي المنطقة الغربية استهدف فيها عدد من المواطنين في منطقة «الشاكوش»، وأسفر عن مقتل مواطنين وتم نقلهم إلى الصليب الأحمر الميداني.
وواصل: انتشلت طواقم الإسعاف قبل قليل 4 جثامين متحللة في منطقة حي تل السلطان، وكانوا استشهدوا في الأسابيع أو الأيام الماضية ولم تتمكن الوصول إلى هناك.
اقرأ أيضًاالصحة الفلسطينية: عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يرتفع لـ 38794 و89364 مصابًا
الأونروا: الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة صعبة ومأساوية للغاية
وول ستريت جورنال: إسرائيل تستخدم وحدات سرية متنكرة للقيام بمهام في قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل إسرائيل في غزة احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الرئاسة الفلسطينية الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي على غزة القضية الفلسطينية تل ابيب جثامين متحللة جنود المقاومة الفلسطينية حرب إسرائيل على غزة حركة حماس حي تل السلطان شرق رفح الفلسطينية طوفان الاقصى عاصمة فلسطين عدوان إسرائيلي عناصر المقاومة الفلسطينية غزة غزة الآن غزة الأن غزة الان غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال مدينة غزة مستشفيات غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الجيش يعلن تشخيص هوية الجثث الأربعة التي تسلمها من حماس
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل عن إعلام إسرائيلي، أن الجيش يعلن تشخيص هوية الجثث الأربعة التي تسلمها من حماس.
قال الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إذا ما استمرّ على وتيرة الرغبة في الحصول على التطبيع دون دفع الثمن، وإذا ما استمرت السياسات الإسرائيلية في محاولة الحصول على كل شيء دون دفع أي ثمن، فلن تنجح الاتفاقيات الإبراهيمية.
وأضاف في لقاء مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الذي جعل اتفاقيات السلام المصرية الإسرائيلية تصمد هي أن إسرائيل انسحبت من الأراضي التي أحتلت في عام 1967 وأن إسرائيل لم تجرؤ على تجاوز هذا الخط لاحقا.
وتابع، أنّ الذي ثبت هذه الحالة بين مصر وإسرائيل هو التزام إسرائيل بدفع الثمن، ورغم ذلك، وأن مصر هي أولى الدول التي أقامت علاقات طبيعية مع إسرائيل، فإن غالبية الشعب المصري لا تريد تطبيعا، وهناك حالة قبول رسمي لهذا الموقف الشعبي، وهناك حالة تفهم عميقة داخل أجهزة الدولة المصرية لهذا المزاج الشعبي الرافض للتطبيع مع إسرائيل لأنه يرى في كل يوم جرائم ترتكب ضد الشعب الفلسطيني وفي لبنان وسوريا والعراق وفي كل منطقة تطولها اليد الإسرائيلية.
التطبيع دون دفع ثمن لن يتموواصل: "سلام الخضوع لن يتم، والتطبيع دون دفع ثمن لن يتم، ومحاولة حشر العرب في زاوية إقامة علاقات مع إسرائيل دون أن يكون هناك التزام إسرائيلي بأن يحصل الفلسطينيون على حقوقهم أتصور أنه لن يتم.. وطالما هناك احتلال فهناك مقاومة".