وزيرة الهجرة تبحث مع مفوضة الحكومة الألمانية ملفي النزوح والعودة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
يوليو 22, 2024آخر تحديث: يوليو 22, 2024
المستقلة/- بحثت وزيرة الهجرة والمهجرين إيڨان فائق جابرو، لدى استقبالها مفوضة الحكومة الألمانية وعضو البرلمان الألماني لشؤون حقوق الإنسان والمساعدات الإنسانية لويز امتسبيرج، والسفيرة الالمانية كريستيان هوهمان، العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة.
وقالت جابرو، اثناء اللقاء ان:” الحكومة العراقية تولي اهتماماً كبيراً لحل جميع مشاكل التي تواجه العراقيين المرفوضة طلبات لجوئهم وضرورة إيجاد آليات مناسبة لتشجيع العراقيين على العودة الطوعية.
و أشارت الى اهمية دور المجتمع الدولي في دعم جهود الوزارة لعودة النازحين الى مناطقهم الاصلية ومنها سنجار، مؤكدة في الوقت ذاته على ضرورة دور المنظمات الدولية في دعم مشاريع الاستقرار في سنجار والمناطق الاخرى وان تتماشى مع توجهات الحكومة.
من جانبها أكدت امتسبيرج، ان حكومتها تسعى لتقديم الدعم اللازم الى الحكومة العراقية ووزارة الهجرة من أجل دعم العودة الطوعية من الخارج واندماجهم في المجتمع، فضلا عن عودة النازحين لمناطقهم الاصلية ودعم جهود الاستقرار.
وبينت ان” للوزارة مهمات واسعة والحكومة الألمانية تقدر التحديات التي تواجهها الوزيرة في العمل من أجل انهاء ملف النزوح .
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الفياض والحكيم يبحثان الاستحقاق الانتخابي وتشكيل الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 9 دجنبر 2025 - 11:55 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- بحث رئيس تحالف قوى الدولة عمار الحكيم، امس الثلاثاء، مع وفد ائتلاف الاعمار والتنمية برئاسة فالح الفياض، تطورات المشهد السياسي والاستحقاقات الدستورية.وقال المكتب الاعلامي للحكيم في بيان، إن الاخير “التقى الفياض، وجرى خلال اللقاء بحث تطورات المشهد السياسي في العراق والمنطقة، إضافة إلى الاستحقاقات الدستورية المقبلة”.وأكد الحكيم بحسب البيان “أهمية وحدة الإطار التنسيقي والتمسّك بما تحقق من إنجازات”، مشدّدًا على “ضرورة حسم الاستحقاقات ضمن التوقيتات الدستورية المحددة”، داعيا إلى “تغليب المصلحة العامة على المصالح الخاصة، والعمل على مراكمة الإيجابيات للانتقال من مرحلة الاستقرار الهش إلى مرحلة الاستقرار المستدام، بما يلبّي تطلعات أبناء الشعب العراقي بمختلف مكوناته”.وأشار الحكيم إلى أن “العراق يعيش حالة من الاستقرار الأمني والسياسي والاجتماعي، وهو ما أثبتته نسبة المشاركة في الانتخابات وتمسّك المواطن العراقي بالمسار الانتخابي والديمقراطي”.