قناة مصرية : الكرة المغربية ترفع الراس (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
زنقة 20 ا أنس أكتاو
دعا الإعلامي المصري بقناة “OnTime” إبراهيم عبد الجواد، الشعب المغربي إلى الفخر بترأس فوزي لقجع جامعة كرة القدم، معتبرا أن كرة القدم المغربية أصبحت ترفع رؤوسنا كعرب عالمياً.
وقال عبد الجواد في مقدمة برنامجه “الهداف” إن فوز المنتخب المغربي الأولمبي على الأرجنتين بتاريخها الكروي العريق، وتقدمه بهدفين نظيفين أداء ونتيجة مدعاة لفخر المغاربة بالقجع والركراكي والسكتيوي ورحيمي مسجل الهدفين، ومدعاة لفخر كل العرب.
#مغرب_العز_بين_الامم
المغرب بعيون مصرية ????????????♥️
مقدمة قوية من
إبراهيم عبد الجواد وتعليقه على فوز #المغرب 1-2 على #الأرجنتين ب #اولمبياد_باريس
أسود الأطلس لا تعرف المستحيل.. حاجة ترفع
الراس وعلى الشعب المغربي أن يفخر
بمنتخبات بلاده. #الشعب_يبايع_ملكه pic.twitter.com/vGX5Bq56l6
— Leɛyun ???????? ۞ (@5_ersito) July 24, 2024
وأبرز الاعلامي المصري أن المنتخب المغربي فاز رغم إضافة 15 دقيقة كوقت بدل ضائع للأرجنتين تعادلت خلالها لكن الحكم ألغى الهدف بعد أن توقفت المباراة لنحو ساعتين بسبب أعمال شغب، معلنا فوز مغربي هاما.
وأكد عبد الجواد أن هذه النتيجة وقبلها وصول المغرب لنصف نهائي كأس العالم قطر 2022، مزيحا إسبانيا والبرتغال وبلجيكا، تبين أن هناك عملا كبيرا يقوم به لقجع والركراكي وأن هذه النتائج ليست وليدة الصدفة.
وأشار عبد الجواد إلى أن الفخر كل الفخر للمغاربة بلقجع والجامعة المغربية لكرة القدم وطاقم الركراكي والسكتيوي، بوجود 23 لاعبا محترفا في المنتخب المغربي الأول و14 في المنتخب الأولمبي.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: عبد الجواد
إقرأ أيضاً:
من أنامل مصرية ثوب للنبى.. ماذا كان يلبس الرسول؟.. فيديو
محمود-عبد-الراضى
وسط عبق المكان وروحانية الزمان، أجرى تليفزيون اليوم السابع جولة خاصة داخل متحف السيرة النبوية بالمملكة العربية السعودية، حيث تتنفس الجدران تاريخًا عطرًا وتروي المعروضات سيرة خاتم المرسلين، صلى الله عليه وسلم، في تجربة تحاكي العصور وتستدعي المشاعر.
خلال الجولة، توقفنا أمام شرح عن الملابس التي كان يرتديها النبي، صلى الله عليه وسلم، وكان لافتًا أن بعضها كان يأتي من مصر، بما في ذلك الأقمشة البيضاء التي ارتبطت بالصفاء والبساطة.
تلك التفاصيل الصغيرة حملت في طياتها ارتباطًا وجدانيًا وثقافيًا بين مصر والحجاز، ظل قائمًا عبر القرون.
وتأتي هذه الجولة الإعلامية في إطار تغطية أشمل لموسم الحج، الذي تشهد فيه الأراضي المقدسة هذا العام تنظيمًا دقيقًا وجهودًا لافتة من بعثة الحج الرسمية، التي واكبت الحجاج منذ لحظة وصولهم إلى مطار المدينة المنورة، حيث كان الاستقبال حافلًا بالتنظيم والاحتفاء، وشهد توزيع هدايا ترحيبية فور وصولهم إلى الفنادق.
كما وفرت البعثة حافلات مكيفة لنقل الحجاج، مع نظام تسكين إلكتروني سلس، وفرق مساعدة إنسانية تعمل ليل نهار، بما في ذلك عناصر من الشرطة النسائية لمساعدة السيدات كبار السن. وتم تنظيم زيارات منظمة للروضة الشريفة والمزارات الإسلامية، برفقة علماء دين يقدمون شرحًا مبسطًا لمناسك الحج.
في الجانب الطبي، انتشرت العيادات لتقديم الرعاية المجانية وصرف الأدوية، إلى جانب غرفة عمليات مركزية تتابع كل التفاصيل لحظة بلحظة. كما توزع الوجبات الجافة على الحجاج، وتقدم لهم نصائح مستمرة لتجنب الإجهاد الحراري، وأهمية شرب الماء والسوائل في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
وبين رائحة التاريخ في متحف السيرة، ونبض الحاضر في تحركات بعثة الحج، بدا أن المصريين لم يذهبوا فقط للحج، بل اصطحبوا معهم حكاية حب قديمة بين مصر والمقدسات، خطتها أيدي من ذهب ونفوس محبة.
مشاركة