قبل ساعات من الأولمبياد.. «السكك الحديدية» الفرنسية تعلن تعرضها لهمات تخريبية وشل حركة القطارات
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أعلنت شركة السكك الحديدية الفرنسية تعرضها لهجوم واسع النطاق شل حركة القطارات.
وأشارت الشركة إلى أن 800 ألف مسافر تأثروا من الهجمات على شبكة القطار السريع بفرنسا، وفقا لـ «العربية».
وقال وزير النقل الفرنسي، إن الأدلة تشير إلى أن الهجمات على القطار السريع متعمدة، مؤكدا العمل إعادة خدمة القطار السريع في أقرب وقت.
وأوضح أن الهجوم على خطوط القطار السريع سيعطل الحركة حتى نهاية الأسبوع.
وأشارت وزيرة الرياضة الفرنسية، على أنها سنضمن التنقل السلس لجميع الوفود في الأولمبياد.
يأتي ذلك قبل عدة ساعات من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس خلال الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القطارات الفرنسية القطار السریع
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن استهداف مقار لفيلق القدس في طهران
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه استهدف عدة مقار لفيلق القدس في العاصمة الإيرانية طهران.
وقال جيش الاحتلال في بيان له "قصف سلاح الجو الإسرائيلي مراكز قيادة تابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجيش الإيراني، بتوجيهات دقيقة من مديرية الاستخبارات العسكرية".
الحرس الثوري: إسرائيل على شفا الانهيارمن جانبه، قال الحرس الثوري الإيراني، الاثنين، إن قواته نفّذت موجة جديدة من الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل، واصفًا إياها بأنها "أقوى وأكثر تدميرًا من الضربات السابقة"، مشيرًا إلى استخدام "أساليب مبتكرة وتقنيات معلوماتية ومعدات متطورة" في تنفيذ الهجوم.
وأضاف الحرس الثوري في بيان، أن الهجمات استهدفت "منظومات القيادة والسيطرة التابعة للكيان الصهيوني"، مؤكدًا أن "الصواريخ أصابت أهدافها بنجاح رغم الدعم الأمريكي لتل أبيب، وامتلاكها تقنيات دفاع جوي متطورة".
وتابع: "أظهرت هذه العملية أيضًا أن حسابات وتقديرات العدو الصهيوني والأمريكي حول إيران كانت خاطئة تمامًا، وأن الكيان الصهيوني بات على حافة الانهيار".
عشرات المصابين ومفقودون تحت الأنقاضوأعلنت المصادر الطبية الإسرائيلية عن إصابة 90 شخصاً جراء الهجوم، نُقلوا إلى المستشفيات لتلقي العلاج، بينهم اثنان في حالة حرجة، فيما لا يزال أربعة أشخاص في عداد المفقودين تحت أنقاض المباني التي تضررت بفعل الصواريخ الإيرانية.
في غضون ذلك، أفادت وكالة "فرانس برس" بوقوع انفجارات قوية سُمع دويها في مدينة القدس، بينما دوت صافرات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل، من الجليل شمالاً وحتى إيلات جنوباً، في وقت تحدثت فيه وسائل إعلام محلية عن سقوط عدة صواريخ في المنطقة الوسطى.