أغنيتي من كلاسيكيات المزيكا.. ساموزين يرد على مروان خوري بسبب أغنيته الجديدة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
حرص الفنان ساموزين ، للرد على المطرب مروان خورى والذى تحدث فى مؤتمر صحفي له عقد مؤخرا.
وأكد مروان خورى، خلال المؤتمر أنه لا يوجد تشابه بين أغنيته اللى بيغار وأغنية ساموزين مش قادر التي طرحت عام 2005.
وهو ما جعل ساموزين، يرد على موران خورى على صفحته الرسمية وقال: حق الرد علي هذا الكلام انا لو كان بدي أعمل مشكله كنت أتكلمت في الصحافه وعملت أكثر من ذلك ولكن بالعكس سكت والتوجه كان فقط عن طريق صفحاتي الرسميه وذلك حفاظا علي الحقوق الملكيه الفكريه والادبيه.
وأضاف: وجه نظر تحترم من فنان كبير وملحن كبير صديق لي أعتقد أننا اصدقاء من عمر طويل أنا ومروان وتوارد الأفكار بين الملحنين حقيقه لا ننكرها أبدًا ولكن عدم سماع الأغنيه لا أعتقد أن هذا الكلام حقيقي لأن مروان تربطني به علاقه من أيام وجودي في لبنان وهو يعلم هذا الشئ جيدا.
وتابع: وهو كان من أول المباركين لي علي هذه الأغنيه أيامها، أنا ما بنسي هالايام أبدًا ! وبالرغم من ذلك فهو شئ يسعدني أن تكون ألحان أغنيته الجديده بها تشابه من أغنيه لي قد طرحت سنه ٢٠٠٥ وباقيه في ذهون الناس حتى اليوم وتكون من الكلاسيكيات التي لا تنسي.
كتب سامو زين، من خلال حسابه الرسمي على “الانستجرام” عبر خاصية الاستوري: “حبايبي قبل الخبر انا لم اتزوج او ارتبط لحد الان عشان شايف الكلام بقى كتير قولت أوضح”.
الحكم على ساموزين
ومن ناحية أخرى عاقبت محكمة جنح التهرب الضريبي، المطرب سامو زين بالحبس سنتين مع الشغل وكفالة 100 ألف جنيه لإيقاف التنفيذ، وتغريمه مبلغا وقدره مليون و397 ألفا و393 جنيها، وإلزامه المصاريف، لاتهامه بالتهرب من الضرائب.
صدر الحكم برئاسة المستشار معتز صادق، وحضور المستشار أحمد غانم وكيل النائب العام، وسكرتارية وسام حنفي.
سامو زين متهم بالتهرب الضريبي
وأسندت النيابة، للمتهم، أسامة محمد الأبرص، الشهير بـ"سامو زين"، تهمة التهرب من دفع الضرائب عن تعاملاته من الفترة 2014 حتى 2017، عن نشاط مطرب وممثل وإنتاج فني، إضافة إلى تعاملات منها التعامل مع بعض الفنادق والمطاعم، وبلغ قيمة الضريبة المتهرب من دفعها مليون و397 ألف و393 جنيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ساموزين مروان خوري سامو زین
إقرأ أيضاً:
فضلو خوري ينضم للأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم إلى جانب فرانكلين وواشنطن، تقديراً لتميّزه في القيادة التعليمية
تمّ انتخاب الرئيس السادس عشر للجامعة الأميركية في بيروت لبنان وقبرص، الدكتور فضلو خوري، زميلًا في "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم"، عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية، ليندرج بذلك ضمن قائمة الشخصيات العالمية المؤثّرة.
وتُعتبر "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم" التي تأسّست في العام 1780، محفلًا علميًّا وصرحًا بحثيًّا يتّسم بالعراقة والتميّز، بحيث يجمع روّاد العالم الاستثنائيّين المشهود بإمكانياتهم وخبراتهم في مختلف المهن والتخصّصات، والذين تمكّنوا من إحداث الفرق في حياة الشعوب والمجتمعات في المجالات العلمية والأدبية والثقافية والفكرية.
هذا، ونشأت الأكاديمية على يد جون آدامز، الذي شغل منصب الرئيس الثاني للولايات المتحدة الأميركية وأول نائبٍ للرئيس، إلى جانب السياسي والمفكر الأميركي البارز جيمس بُودوين، ورجل الدولة الأميركي جون هانكوك، وآخرين. أمّا الكوكبة الأولى من زملاء الأكاديمية، فشملت أحد الآباء المؤسّسين للولايات المتحدة الأميركية بنجامين فرانكلين، وأول رئيس للولايات المتحدة الأميركية جورج واشنطن.
يشكّل انضمام رئيس الجامعة الأميركية في بيروت إلى "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم"، شهادة فخريّة تُضاف إلى مسيرته الأكاديمية والمهنية، لمساهمته في تطوير وتحديث أنظمة التعليم والسياسات وقيادته في زمن الأزمات.
وفي سياق تعقيبه على الحدث، أشاد رئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت عبدو قديفة، بالدكتور فضلو خوري "الذي برز كقائد متميّز منذ توليه منصبه في العام 2015. فتمكّن بفضل قيادته الحكيمة من تذليل العقبات والتحديات، إن لناحية تداعيات الأزمة الاقتصادية في لبنان وانفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/آب 2020، أو لجهة مضاعفات جائحة "كوفيد – 19". وبالتزامن، حقّق الدكتور خوري إنجازات بارزة، بينها إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، إطلاق المنصّة الإلكترونيّة للجامعة (AUB Online)، وافتتاح "الجامعة الأميركية في بيروت - مديترانيو"، وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. هذا، وساهمت قيادته في تعزيز السمعة العالمية للجامعة، فكان أن سجّلت ارتفاعًا لافتًا ضمن التصنيف العالمي". ورأى قديفة أنّ "انتخاب الدكتور خوري يُعدّ شهادة على التزامه الثابت بالممتازيّة الأكاديمية والقيادة المبتكرة وتطوير المجتمع من خلال البحوث والتعليم".
وأعرب الدكتور خوري عن اعتزازه وتقديره للرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت فيليب خوري، الذي رشّحه لهذه العضوية، استنادًا إلى عملهما المشترك مع جميع المعنيّين في الجامعة خلال العقد الماضي. وتابع: "اختياري اليوم إلى جانب كوكبة من القادة والروّاد العالميّين، يشعرني بالفخر والامتنان. وممّا لا شك فيه أن فرحة والدتي عظيمة كوني انتُخبت ضمن عداد نخبةٍ سبق أن اختارت بين صفوفها غلوريا ستاينم، الأيقونة النسوية والناشطة الأميركية الجريئة".
ورأت لوري باتون، رئيسة "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم"، أنّ "إنجازات الزملاء الجُدُد تجسّد بتنوّعها القدرة البشرية على الاكتشاف والإبداع والقيادة والمثابرة. إنّهم شهادة صارخة تؤكّد قوة المعرفة وقدرتها على توسيع آفاقنا وتعميق فهمنا وإدراكنا. لذلك، ندعو كل زميل جديد للاحتفاء بإنجازاته ومؤازرة الأكاديمية في تعزيز المصلحة العامة".