جيمس ميلنر أكبر من مدربه في موسمه الـ23 بالدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
بدأ جيمس ميلنر موسمه رقم 23 في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بوجوده في التشكيل الأساسي لبرايتون أمام إيفرتون اليوم السبت، في افتتاح الموسم الجديد من المسابقة.
ويبلغ ميلنر من العمر 38 عاما، وهو أكبر من المدير الفني فابيان هورزيلر بـ7 أعوام، كما أنه شارك في المسابقة للمرة الأولى عام 2002 حينما كان لاعبا في صفوف ليدز.
ودخل اللاعب موسمه الثاني مع برايتون وشارك في مباراته رقم 636 بالدوري الإنجليزي، بفارق 17 مباراة خلف الرقم القياسي الذي يحمله غاريث باري.
ولعب ميلنر كذلك لأندية نيوكاسل وأستون فيلا ومانشستر سيتي وليفربول.
وقد تشارك أسطورة مانشستر يونايتد السابق ريان غيغز الرقم القياسي مع ميلنر حيث شارك في 22 موسما بالدوري الإنجليزي مع فريقه.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الدوري الإنجليزي الدوري الإنجليزي بالدوری الإنجلیزی
إقرأ أيضاً:
البابا ليو: يجب عدم التساهل مع أي انتهاك في الكنيسة
قال ليو الـ14 بابا الفاتيكان إنه يجب ألا يكون هناك أي تساهل في الكنيسة الكاثوليكية مع أي نوع من أنواع الانتهاكات الجنسية أو الروحية أو إساءة استغلال السلطة، ودعا إلى تفعيل "عمليات شفافة" لإرساء ثقافة الوقاية في الكنيسة.
وأدلى البابا بأول تصريحات عامة بشأن فضيحة الانتهاكات الجنسية لرجال الدين، في رسالة مكتوبة لصحفية بيروفية وثّقت قضية فظيعة تتعلق بالانتهاك الجنسي والفساد المالي في حركة "جمعية الحياة المسيحية" الكاثوليكية في البلاد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصاتlist 2 of 2توقيف جديد لوزير الاقتصاد اللبناني السابق بجرائم اختلاسend of listوتمت قراءة الرسالة بصوت عال -مساء الجمعة الماضية- في ليما أثناء تقديم مسرحية مبنية على قضية الجمعية وعمل الصحفية باولا أوجاز.
وقال ليو في الرسالة إنه أمر ملح أن تزرع "ثقافة الوقاية التي لا تتساهل مع أي شكل من أشكال إساءة استغلال النفوذ، أو السلطة أو انتهاك الضمير أو الانتهاكات الروحية أو الجنسية، في الكنيسة ككل".
وأضاف "لن تكون هذه الثقافة حقيقية إلا إذا كانت وليدة اليقظة والاجراءات الشفافة والاستماع الصادق لمن تأذوا. ونحتاج للصحفيين من أجل هذا الأمر".
وتكررت الفضائح الجنسية والمالية داخل الفاتيكان والكنائس الكاثوليكية بعدد من دول العالم، أبرزها فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، خلال الأعوام الأخيرة، وتعالت الدعوات لمواقف أكثر حزما ووضوحا من الفاتيكان تجاه مرتكبي هذه الانتهاكات.