مملكة بريس:
2025-05-21@02:12:44 GMT

افتتاح أكبر بنية طبية بأكادير

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

 دخل المركز الاستشفائي الجامعي بأكادير مرحلة العد العكسي لفتح أبوابه في وجه المواطنين ليستفيدوا من خدمات أكبر صرح صحي على مستوى وسط وجنوب المغرب.

وعلم أن تدشينه سيكون قبيل متم السنة الجارية، ومن المنتظر أن يعزز العرض الصحي بالجهة بعدما رصدت له الدولة ميزانية ضخمة تقدر ب 2.33 مليار درهم وسيكون وفق المعطيات التقنية رافدا مهما من حيث الخدمات التي يوفرها من سوس إلى غاية أقصى جنوب المغرب.

واستعدادا لذلك أعلن المركز عن مباريات لتوظيف 361 منصب شغل دفعة واحدة تضم أطباء وممرضين وتقنيين، وحدد يوم 3 شتنبر 2024 كآخر من أجل الإبداع الترشيحات.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

اليمن في اليوم العالمي للاتصالات.. بنية تحتية منتهكة وصمود تقني مستمر

 

 

الثورة /

بمناسبة اليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، جدّدت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في اليمن دعوتها للمجتمع الدولي إلى تحييد قطاع الاتصالات عن الاستهداف العسكري ورفع الحظر المفروض على تجهيزاته، مؤكدة أن العدوان المتواصل على البلاد منذ أكثر من عقد قد دمّر نسبة كبيرة من بنيته التحتية الرقمية، وخلق فجوة اتصالية وإنمائية متسعة بين اليمن والعالم.
وفي بيان رسمي صدر بمناسبة احتفال اليمن باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات الذي يصادف 17 مايو من كل عام، كشفت الوزارة أن أكثر من 35 % من البنية التحتية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في اليمن تعرضت للتدمير نتيجة 2770 غارة جوية استهدفت منشآت ومحطات مدنية حيوية، ما أدى إلى عزل أكثر من 120 قرية ومدينة عن العالم.
وأضاف البيان أن آثار العدوان والحصار المستمر قد أعاقت تطور هذا القطاع الاستراتيجي وحرمت اليمن من الاستفادة من التقنيات الحديثة، مشيرة إلى أن الحظر المفروض على دخول تجهيزات الاتصالات المدنية، ومنع تشغيل تفريعات الكابلات البحرية الدولية، يمثلان تعديًا سافرًا على حق الشعب اليمني في الاتصال والتطور الرقمي.
ورغم هذا الواقع، أكدت الوزارة مواصلة العمل بكافة الوسائل المتاحة لمواكبة التقدم العالمي في هذا المجال، عبر تحسين خدمات الإنترنت، ونشر شبكات الجيل الرابع، واعتماد الحوسبة السحابية، بما يعزز العدالة الرقمية، ويضمن وصول المواطنين إلى الخدمات الإلكترونية والتطبيقات الذكية.
وأشارت الوزارة إلى أن الفجوة الرقمية باتت عائقًا كبيرًا أمام تحقيق المساواة الرقمية بين الجنسين، وتضعف فرص اليمن في المشاركة الدولية الفاعلة في الاقتصاد الرقمي، مؤكدة أن الوصول إلى الإنترنت والاتصالات بات اليوم حقًا إنسانيًا أساسيًا لا يمكن تجاهله.
وجددت وزارة الاتصالات دعوتها للأمم المتحدة والاتحاد الدولي للاتصالات والمنظمات الحقوقية والإنسانية لتحمل مسؤولياتها في حماية البنية التحتية الرقمية في اليمن، والعمل على رفع الحصار، وتسهيل دخول التجهيزات الفنية وقطع الغيار اللازمة لإعادة تشغيل المواقع المتضررة.
كما دعت إلى تمكين اليمن من تشغيل تفريعات الكابلات البحرية الدولية SMW-5 وAfrica-1 عبر محطات الإنزال في محافظة الحديدة، والضغط على التحالف لوقف محاولات تقسيم وتشطير خدمات الاتصالات وتقنياتها، وضمان حماية العاملين في هذا القطاع.
وفي ختام بيانها، حمّلت الوزارة دول التحالف كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية عن الجرائم والانتهاكات التي طالت الاتصالات وتقنية المعلومات في اليمن، وما خلفته من آثار كارثية على مختلف جوانب الحياة المدنية، مطالبة بإجراءات فورية لضمان استمرارية الحد الأدنى من الحقوق الرقمية لملايين المدنيين.

مقالات مشابهة

  • دراسة: ساعات العمل الطويلة قد تُغير بنية الدماغ
  • اليمن في اليوم العالمي للاتصالات.. بنية تحتية منتهكة وصمود تقني مستمر
  • شراكة إماراتية إيطالية لإنشاء أكبر بنية تحتية لحوسبة الذكاء الاصطناعي في أوروبا
  • مصر تخطو بثبات نحو العالمية: افتتاح أحد أكبر مصانع الضفائر الكهربائية للسيارات في العاشر من رمضان
  • دبي تشهد افتتاح أكبر مركز على مستوى العالم لتقديم طلبات الحصول على التأشيرة
  • دبي تشهد افتتاح أكبر مركز عالمي للتأشيرات بطاقة 10 الأف طلب يومياً
  • الزيارة الملكية إلى الإمارات تثمر أكبر استثمار خاص في تاريخ المغرب لتأمين السيادة الطاقية
  • افتتاح المركز التدريبي في مستشفى رفيق الحريري
  • عميد كلية الحقوق بأكادير يخرج عن صمته و يُطمئن طلبة الأستاذ المعتقل
  • التعليم العالي: قافلة طبية من المركز القومي للبحوث تخدم 3200 مريض