إعادة تفعيل تسلم المنتجات النفطية بين الزاوية وطرابلس
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
الوطن| متابعات
أعلنت شركة البريقة لتسويق النفط، إعادة تفعيل تسلم مجموعة من المنتجات النفطية عبر الخط الرئيسي بقطر 16 بوصة، الذي يعد المزود الرئيسي لمستودع طرابلس النفطي.
وأوضحت الشركة، أنه جرى التنسيق بين مستودعي الزاوية وطرابلس لتسلم أول شحنة من وقود الديزل في مستوع طرابلس النفطي، بعد توقف استمر لأكثر من 10 سنوات نتيجة عوائق فنية.
وقالت الشركة إن استخدام هذا الخط يزيد من الكميات المنقولة إلى مستودع طرابلس النفطي؛ مما يسهم في تقليل الوقت والتكاليف المرتبطة بالنقل عبر الشاحنات، كما يقلل أيضًا فترات انتظار الناقلات للتفريغ.
الوسوم#شركة البريقة لتسويق النفط النفط الليبي ليبيا مستودع طرابلس النفطيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: شركة البريقة لتسويق النفط النفط الليبي ليبيا مستودع طرابلس النفطي طرابلس النفطی
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: مصر كانت ولا تزال حجر الزاوية في دعم القضية الفلسطينية
أشاد المهندس البديوي السيد، الأمين المساعد لحزب مستقبل وطن بمحافظة الإسكندرية، ببيان وزارة الخارجية المصرية الصادر اليوم بشأن زيارة بعض الوفود الأجنبية للمناطق الحدودية المتاخمة لقطاع غزة، مؤكدًا أن البيان جاء واضحًا وحاسمًا ليعبر عن الموقف المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية على مدار العقود الماضية.
دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينيوقال السيد في تصريح صحفي، إن مصر كانت ولا تزال حجر الزاوية في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مضيفًا أن ما تقوم به الدولة المصرية، سواء على المستوى السياسي أو الإنساني، يعكس التزامًا تاريخيًا لا يتغير رغم كل التحديات.
وأضاف الأمين المساعد لحزب مستقبل وطن بالإسكندرية أن البيان المصري جاء ليرد بحكمة على أي محاولات للتشويش على الدور المصري الأصيل، ويؤكد في ذات الوقت أن تحركات الوفود الأجنبية في المناطق الحدودية يجب أن تكون بالتنسيق الكامل مع الدولة المصرية، لما لها من سيادة ومسؤولية تجاه أمنها القومي وكذلك تجاه القضية الفلسطينية التي تُعد جزءًا لا يتجزأ من أولويات السياسة الخارجية المصرية.
دعم القضية الفلسطينيةواختتم المهندس البديوي السيد تصريحه بالتأكيد على أن حزب مستقبل وطن يقف خلف القيادة السياسية والدبلوماسية المصرية في كل ما تتخذه من خطوات لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ويثمن في الوقت ذاته جهود الدولة في تقديم المساعدات الإنسانية، وفتح معبر رفح لعبور الجرحى والمصابين، ورفضها القاطع لأي محاولات لتوطين الفلسطينيين خارج أرضهم.