دراسة تربط بين الخرف وضعف الإبصار
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
اقترحت دراسة حديثة إضافة عامل جديد إلى العوامل المرتبطة بالخرف، هو ضعف الإبصار، لينضم إلى عامل ضعف السمع الذي تبين ارتباطه ببدايات الخرف.
ولا يزال العلماء لا يعرفون ما الذي يسبب الخرف، لكنهم يشتبهون بشدة في أنه قد يكون مرتبطاً بعدة عوامل، قد يكون أحدها تدهور الحواس.
وفي الدراسة الجديدة وجد فريق البحث من جامعات ميتشغان وديوك وجون هوبكنز بلومبرغ، أن حالة من بين كل 5 حالات خرف يمكن أن تُعزى إلى ضعف البصر لدى كبار السن.
ووفق "مديكال إكسبريس"، درس الباحثون بيانات 2767 شخصاً في الولايات المتحدة تجاوزوا الـ 71 عام 2021.
ووجدوا أن ما يقرب من 19% من حالات الخرف يمكن أن تُعزى إلى نوع واحد أو أكثر من فقدان البصر.
ويشير هذا إلى أنه كان من الممكن منع الخرف في حوالي من 20% من الحالات إذا تمت معالجة فقدان البصر.
وأشار الباحثون إلى دراسات سابقة أظهرت أن ما يقرب من 90% من مشاكل الرؤية لدى كبار السن يمكن تصحيحها من خلال النظارات أو الجراحة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الخرف صحة العيون
إقرأ أيضاً:
بيسحبوا الفلوس من ماكينات البنوك.. سيدتان تتزعمان عصابة لسرقة أموال كبار السن
كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن تضرر أحد الأشخاص من تعرضه لعملية نصب وإحتيال وإستيلاء على البطاقة البنكية الخاصة به من قِبل إحدى السيدات حال تواجده أمام إحدى ماكينات الصراف الآلى بمنطقة الساحل بالقاهرة.
بالفحص تبين أنه تبلغ لقسم شرطة الزيتون بمديرية أمن القاهرة بتضرر أحد الأشخاص مقيم بدائرة قسم شرطة المطرية من سيدتين لقيامهما بالنصب عليه حال تواجده أمام إحدى ماكينات الصراف الآلى، بدائرة القسم والإستيلاء على البطاقة البنكية خاصته وكلمة السر بدعوى مساعدته فى سحب الأموال، وقيامهما بإستبداله بكارت آخر وسرقة مبلغ مالى من حسابه.
بإجراء التحريات أمكن تحديد وضبط مرتكبى الواقعة سيدتين وشخصين “لهم معلومات جنائية”، وبحوزة أحدهم فرد خرطوش، وبمواجهتهم إعترفوا بتكوينهم تشكيل عصابى تخصص فى سرقة مدخرات ومعاشات المواطنين " كبار السن" بأسلوب "المغافلة" .
وأقروا بإرتكاب 5 وقائع سرقة أخرى بذات الأسلوب، وبإستدعاء المجنى عليهم تعرفوا عليهم وأتهموهم بالسرقة.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.