جل الحلزون والمعروف باسم سلايم الحلزون هو منتج تجميلي يتم استخراجه من بعض أنواع الحلزونات، ويحتوي جل الحلزون على مكونات مفيدة للبشرة ويُستخدم في صناعة مستحضرات التجميل مثل الكريمات والمراهم ومنتجات العناية بالبشرة.
اقرأ ايضاًويحتوي جل الحلزون أيضاً على مواد تساهم في تجديد وترطيب البشرة، ومكافحة الشيخوخة، وتخفيف البقع والندب، ويعتبر غني بالبروتينات والفيتامينات والأحماض الأمينية والمواد المضادة للأكسدة، والتي تجعله منتجًا فعالًا للعناية بالبشرة، ومن فوائده أيضاً وتحسين مرونة الجلد، ومن المهم أن يتم استخدام جل الحلزون من قبل مصنعي المنتجات التجميلية بطرق آمنة ونظيفة، ويفضل إجراء اختبار بسيط على منطقة صغيرة من الجلد لتحمل الجل من قبل كل شخص، حيث قد تحدث تفاعلات جلدية عند بعض الأفراد.
يقدر سعر جل الجلزون بالأردني ما يقارب 10 دنانير أردني.
أفضل أنواع كريم الحلزونكريم الحلزون BENTON Snail Bee High content Steam Cream 50gكريم الحلزون للتجاعيد Bergamo Pure Snail Wrinkle Care Creamكريم الحلزًون للوجه COSRX Snail Mucin 92% Repair Creamكريم كولاجين الحلزون Deoproce Snail Recovery Cream Snail Mucus Effect, Korean Skin Careكريم الحلزون للبشرة Snail Essence Face Cream Moisturizing Acne Scar Removalكريم الحلزون الكوري Eyenlip black snail eye cream 50ml Korean Skin Care Eye Creamمرطب الحلزون MISSHA Super Aqua Snail Creamكيفية استخراج هلام الحلزوناستخراج هلام الحلزون هو عملية تُجرى لاستخدامه في منتجات العناية بالبشرة والجمال، فهو يحتوي على مكونات تفيد البشرة بشكل كبير، وفيما يلي إليك الخطوات لاستخراج هلام الحلزون:جمع الحلزونات بحرص وعناية ويفضل اختيار الحلزونات الصغيرة والصحية.جب غسل الحلزونات جيداً قبل استخدامها لإزالة الأوساخ والشوائب.هناك بعض الطرق تشمل وضع الحلزونات في بيئة جافة ودافئة من أجل تحفيزها على إفراز الهلام، ويمكن وضعها في محلول ملحي خفيف لفترة قصيرة لإزالة المخاط والأوساخ الزائدة.بعد معالجة الحلزونات وتحفيزها على إفراز الهلام يمكن استخراجه بعناية يجب استخدام أدوات نظيفة وتقنيات آمنة لضمان سلامة الحلزونات وجودة الهلام.تصفية هلام الحلزون المستخرج لإزالة الشوائب والجسيمات الصغيرة.يمكن معالجة هلام الحلزون بالحرارة أو معالجة أخرى لزيادة فعاليته أو تحسين خصائصه.يُستخدم هلام الحلزون كمكون أساسي في منتجات العناية بالبشرة، مثل الكريمات والجلسات والمستحضرات الأخرى.فوائد جل الحلزون للشعريزيد من نعومة الشعر ويرطبه.تنعيم الشعر.ترطيب الشعر وتزويده بالنضارة.منح الشعر الكثير من الفوائد الصحية من فيتامينات ومعادن ضرورية.فوائد جل الحلزون الكوري للبشرهتحسين مظهر البشرة الباهتة والتعبةترطيب البشرة بعمق ويحسن من مرونتها.معالجة البشرة من حب الشبابيقلل من ظهور البثور والرؤوس السوداء.تقليل ظهور التجاعيد وتحسين مظهر البشرةتنظيف البشرة وإزالة الشوائب والأوساخ.محاربة الشيخوخة.حماية البشرة من التلف.تخفف من التهابات الجلد.تحسين مرونة البشرة وإعادة شبابها.تعزيز الشفاء وتجديد البشرةتقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ العنایة بالبشرة
إقرأ أيضاً:
السكر الأبيض.. العدو الخفي وراء شيخوخة البشرة المبكرة
رغم أن كثيرين لا يتخيلون يومهم من دون قطعة حلوى أو كوب قهوة محلى، إلا أن السكر الأبيض يُعد من أخطر المكونات التي تسرّع شيخوخة البشرة وتؤثر سلبًا على نضارتها، بحسب ما يؤكده خبراء التغذية والجلد.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الإفراط في تناول السكريات يؤدي إلى عملية تُعرف باسم "الارتباط السكري" (Glycation)، وهي تفاعل كيميائي يحدث عندما ترتبط جزيئات السكر بالبروتينات في الجسم، مثل الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن مرونة البشرة وشبابها والنتيجة هي تكوّن جزيئات ضارة تُضعف هذه البروتينات وتؤدي إلى ترهّل الجلد وظهور التجاعيد المبكرة.
ولا يقتصر تأثير السكر الأبيض على البشرة فقط، بل يمتد إلى زيادة الالتهابات في الجسم، مما يفاقم مشاكل الجلد مثل حب الشباب والبقع الداكنة، كما أنه يرفع مستوى الأنسولين في الدم، ما يخلّ بتوازن الهرمونات ويُسرّع من تدهور خلايا البشرة.
وينصح الأطباء بتقليل استهلاك السكر المكرر قدر الإمكان، واستبداله بـ المصادر الطبيعية مثل العسل أو سكر جوز الهند، إلى جانب التركيز على تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة كالتوت، والمكسرات، والخضروات الورقية، التي تساعد في مقاومة آثار الشيخوخة.
كما يُعد شرب كميات كافية من الماء والنوم الجيد وممارسة الرياضة بانتظام من أهم العادات التي تُبقي البشرة شابة ومشرقة لفترة أطول.
وفي النهاية، تؤكد الأبحاث أن الجمال لا يأتي فقط من مستحضرات التجميل، بل من نظام غذائي متوازن خالٍ من الإفراط في السكر الأبيض، الذي يُعد بحق “العدو الخفي” لشباب البشرة.
هل نشهد نهاية أميركا العظمى مع تراجع نفوذ الدولار وصعود نجم الذهب؟