نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024: مواعيد وأماكن شاغرة وتوقعات القبول
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تصدرت نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 محركات البحث في مصر، خاصة مع اقتراب موعد غلق باب التسجيل الإلكتروني لرغبات الطلاب في تنسيق المرحلة الثالثة للثانوية العامة 2024 للدور الأول.
ويأتي هذا الاهتمام الكبير بسبب رغبة الطلاب وأولياء الأمور في معرفة الكليات والمعاهد المتاحة لهم، بالإضافة إلى توقعات نتيجة التنسيق للدور الثاني.
أعلن مكتب التنسيق أن الحد الأدنى لتسجيل الرغبات في المرحلة الثالثة هو 50% للشعبتين العلمية والأدبية.
وبلغ عدد الطلاب المؤهلين من الشعبة العلمية 100،561 طالبًا، بينما بلغ عدد الطلاب من الشعبة الأدبية 20،976 طالبًا، ليصل إجمالي الناجحين من الدور الأول إلى 121،537 طالبًا وطالبة.
يعتبر هذا الحد الأدنى أحد العوامل الأساسية التي تؤثر في اختيارات الطلاب، حيث تكون الكليات المتاحة غالبًا هي الكليات والمعاهد التي لم تكتمل فيها الأعداد المطلوبة خلال المرحلتين الأولى والثانية.
موعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024من المتوقع أن يتم الإعلان عن نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 خلال 72 ساعة من غلق باب التسجيل الإلكتروني للرغبات. ويتوقع أن تشمل النتيجة طلاب الدور الأول والثاني معًا.
هذا التأخير النسبي في إعلان النتائج يمنح الطلاب فرصة لترتيب أوراقهم واستعداداتهم لاختيار أفضل الخيارات المتاحة لهم، سواء في الجامعات أو المعاهد.
أماكن شاغرة في الكليات والمعاهد لطلاب المرحلة الثالثة
تشمل الأماكن الشاغرة لطلاب الشعبة العلمية في المرحلة الثالثة العديد من الكليات والمعاهد المرموقة في مختلف المحافظات، ومن بين هذه الأماكن ما يلي:
المعهد العالي للعلوم الإدارية بأوسيم جيزة.تربية نوعية فنية مطروح.تربية شعبة تربية فنية السويس.المعهد العالي للعلوم التجارية بالمحلة الكبرى.معهد السويس لنظم المعلومات الإدارية.تربية موسيقية حلوان.تربية رياضية بنات بني سويف.كما توجد أماكن شاغرة في معاهد متخصصة في مجالات مثل الإعلام والاتصال وإدارة الأعمال، ما يجعل الخيارات متنوعة أمام الطلاب الراغبين في إكمال مسارهم التعليمي في تنسيق المرحلة الثالثة.
كيفية الاستعلام عن نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024
للاستعلام عن نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة، يمكن اتباع الخطوات التالية:
زيارة موقع التنسيق الإلكتروني الرسمي.اختيار "خدمات تنسيق الثانوية العامة".الضغط على "نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024".إدخال البيانات المطلوبة مثل رقم الجلوس والرقم السري.الضغط على "التالي" لعرض نتيجة التنسيق.هذا النظام الإلكتروني يسهل على الطلاب معرفة الكليات والمعاهد المتاحة لهم، ويعطيهم الفرصة لتقديم التماسات أو طلبات تقليل الاغتراب إذا لزم الأمر.
مرحلة تقليل الاغتراب للمرحلة الثالثة 2024
بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة، تبدأ مرحلة تقليل الاغتراب. تُعد هذه المرحلة فرصة للطلاب الذين تم توزيعهم على كليات أو معاهد بعيدة عن محافظاتهم الأصلية للانتقال إلى أماكن أقرب.
من المتوقع أن تستمر هذه المرحلة لفترة قصيرة تسبق بدء العام الجامعي الجديد، والذي يبدأ نهاية الشهر الجاري.
مؤشرات القبول في تنسيق المرحلة الثالثة 2024
جاءت مؤشرات القبول في تنسيق المرحلة الثالثة 2024 للطلاب الشعبة العلمية على النحو التالي:
خدمة اجتماعية: 56.35%.الآداب انتساب موجه: ما بين 61% إلى 60%.تربية فنية: قد تصل إلى 55%.تربية رياضية بنات وبنين: 50%.معهد فني صحي ومعهد فني تمريض: نحو 54%.تمثل هذه المؤشرات فرصة للطلاب الذين لم يحصلوا على نسب عالية في الثانوية العامة للتسجيل في كليات ومعاهد توفر فرصًا تعليمية متقدمة، خاصة في مجالات الرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة أماكن شاغرة في المرحلة الثالثة موعد تقليل الاغتراب 2024 نتيجة تنسيق الثانوية العامة تنسيق الدور الثاني نتیجة تنسیق المرحلة الثالثة 2024 فی تنسیق المرحلة الثالثة الکلیات والمعاهد
إقرأ أيضاً:
هجومٌ من لبنان وأماكن أخرى.. إقرأوا آخر اعتراف إسرائيليّ
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إنّ "إسرائيل تقتربُ من هجوم سيجعل يوم السابع من تشرين الأول 2023 بمثابة ذكرى صغيرة".التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" يقول إن "إسرائيل نجت من فشلٍ كبير في السابع من تشرين الأول 2023"، حينما نفذت حركة "حماس" هجوماً كبيراً على المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، موضحاً أن إسرائيل ما زالت تتصرف وكأن شيئاً لم يتغيّر.
يلفت التقرير إلى أن "فشل حزب الله في شنّ هجوم متزامن مع هجوم حماس في 7 تشرين الأول 2023، كان معجزةً لدولة إسرائيل، لكن هذه المعجزة قد لا تتكرر"، وأضاف: "المستويان السياسي والعسكري في إسرائيل يواصلان سلوكهما كما كانا قبل هجوم حماس، وفي المرة المقبلة، سيُعرّض هجومٌ مشتركٌ من كل القطاعات إسرائيل لخطرٍ وجوديٍّ حقيقي".
ورأى التقرير أنَّ "يوم القيامة الذي تستعد له حماس والجهاد الإسلامي وحزب الله والحوثيون والفلسطينيون والبدو والعرب داخل دولة إسرائيل بوتيرة متسارعة، سيأتي عاجلاً أم آجلاً"، مشيراً إلى أنَّ "ذلك سيتجلى في هجوم بري مُتزامن ومشترك على إسرائيل، من لبنان وسوريا والأردن وقطاع غزة والضفة الغربية، ومن المتطرفين داخل إسرائيل".
وأكمل: "سيُرافق هذا الهجوم إطلاق صواريخ وقذائف صاروخية من لبنان من قِبل حزب الله، ومن إيران، ومن اليمن من قِبل الحوثيين. هذه هي الخطة الكبرى لأعدائنا، من دون أن يُبدي أحدٌ من المستويين السياسي والعسكري رأيه فيها أو يُحضّر لها. هذا ما حدث بالضبط قبيل هجوم حماس على قطاع غزة، إلا أنه هذه المرة سيُعرّض إسرائيل لخطر وجودي حقيقي".
وتابع: "المستوى السياسي منقطعٌ تماماً، كما انقطع عن هجوم حماس على قطاع غزة، فيما المستوى العسكري يكذب ويخفي الحقيقة عن الرأي العام. ما حدث في غلاف غزة لن يكون شيئاً مقارنةً بما سيحدث في الحرب الإقليمية المقبلة، التي ستجلب كارثةً لدولة إسرائيل وتهدد وجودها".
وتحدث التقرير عن "الخوف من غزو من سوريا إلى منطقة مرتفعات الجولان"، قائلاً إن "وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس كشف في نقاش ضمنَ لجنة الخارجية والأمن في الكنيست أن هناك مخاوف معقولة من سيناريو غزو قوات الحوثيين (أو القوات التابعة لها) من سوريا باتجاه منطقة مرتفعات الجولان".
وأشار كاتس إلى أنَّ "هناك إمكانية للتسلل أو الغزو سيراً على الأقدام من قبل نشطاء الحوثيين أو أولئك الذين يعملون تحت رعاية إيران، عبر الحدود السورية إلى الأراضي الإسرائيلية، وخاصة في منطقة مرتفعات الجولان".
التقرير يقول إنّ كلام كاتس يأتي على خلفية تقارير عن تمركز عناصر إرهابية في سوريا، بما في ذلك محاولات من "حماس" والجهاد الإسلامي، وخاصةً الوجود الحوثي في البلاد، الذي تُحركه إيران وفيلق القدس، وأضاف: "تجدرُ الإشارة إلى أنَّ الحوثيين سبق أن عملوا في سوريا، خلال الحرب الأهلية هناك، وأنهم مُرسلون من إيران".
ويتطرّق التقرير إلى جهود "حزب الله" لبناء نفسه بعد وقف إطلاق النار إبان الحرب التي اندلعت بينه وبين إسرائيل عام 2024، مشيراً إلى أنَّ الاتفاق الذي تم إبرامه بين لبنان وإسرائيل في تشرين الثاني 2024 لوقف الحرب، لم يُفرمل جهود إعادة إعمار الحزب لنفسه.
وتحدث التقرير عن زيادة الدعم والتمويل الإيراني لـ"حزب الله"، مُستذكراً ما أعلنته وزارة الخزانة الأميركية عن أنّ الحرس الثوري الإيراني حوّل مبالغ طائلة تقدر بمليار دولار منذ بداية الـ2025 إلى "حزب الله"، وذلك لإعادة قدرات الحزب وبنيته التحتية المدنية.
كذلك، توقف التقرير عند "التعامل مع تحديات نقل الأسلحة"، مشيراً إلى أنّ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا في كانون الأول 2024 والحظر الذي فرضته الحكومة اللبنانية على الرحلات الجوية المباشرة من إيران خلال شباط 2025، أدّى إلى تعطيل الطرق البرية والجوية الرئيسية لتهريب الأسلحة والمساعدات التكنولوجية.
كذلك، قال التقرير إن إيران و"حزب الله" يعتمدان "طرقاً جديداً" للتهريب، بما في ذلك عبر تركيا والعراق، فيما يجري أيضاً استخدام الموانئ البحرية ومكاتب الصراف، كما أنّه يتم الاعتماد على شبكات للتهريب عبر الحدود السورية - اللبنانية رغم الجهود المبذولة لإحباطها.
وينقل التقرير عن مصادر استخباراتية غربية قولها إنَّ "حزب الله يُسرع وتيرة إعادة الإعمار، بما في ذلك إعادة تجهيزه بالأسلحة والصواريخ ناهيك عن إنتاج الأسلحة، بالإضافة إلى استمرار تجنيد المقاتلين الجدد وتأهيل المواقع والقواعد المتضررة خصوصاً شمال نهر الليطاني في جنوب لبنان".
ويرى التقرير أن "حزب الله، يحاول أن يصبح القوة الرئيسية وراء أعمال إعادة الإعمار المدنية، بهدف استعادة وتعزيز مكانته السياسية والاجتماعية في المجتمع الشيعي وفي لبنان ككل"، وأضاف: "كل هذا يسمح لحزب الله بالمشاركة في هجوم بري مشترك في حرب إقليمية ضد إسرائيل باستخدام قوة الرضوان وبمساعدة إطلاق الصواريخ والقذائف".
ويقول التقرير إنَّ "إيران تمول وتدعم حماس وحزب الله وتتورط في محاولات إنشاء بنى تحتية إرهابية على الحدود الإسرائيلية الأردنية"، مشيراً إلى أن "إيران تقدم مئات الملايين من الدولارات سنوياً لكل من المنظمتين، فيما عملية نقل هذه الأموال تتم بطرق متطورة، بما في ذلك من خلال آليات غسل الأموال وقنوات التهرب من العقوبات".
التقرير يشير إلى أن "إيران تبذل جهوداً لتهريب الأسلحة إلى الضفة الغربية"، لافتاً إلى أنّ "هناك جماعات شيعية مدعومة من إيران موجودة على طول أجزاء من الحدود الأردنية - السورية، وقد أطلقت طائرات من دون طيار على إسرائيل وعطلت حركة شاحنات الوقود إلى الأردن، مما يدل على النشاط المتزايد للوكلاء الإيرانيين في محيط الحدود الشرقية".
وأضاف: "تُقدّم إيران باستمرار تمويلاً ودعماً واسعَين لحماس وحزب الله، ويشمل هذا الجهد أيضاً استراتيجيةً مُحدّدةً لفتح جبهة شرقية، من خلال تهريب الأسلحة ومحاولات إنشاء بنية تحتية إرهابية تُشغّلها أذرعها (مثل حماس وغيرها) عبر الحدود الأردنية الإسرائيلية. سيكون هذا السيناريو أشدّ وطأةً بعشرات المرات من هجومٍ لحماس على محيط غزة، خاصةً إذا جاء هجوماً مُشتركاً مع قطاعاتٍ أخرى". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة عن هجوم عين الحلوة.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ Lebanon 24 عن هجوم عين الحلوة.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ