دون أي حوادث.. 22 مليون ساعة عمل آمنة ببرنامج جدة التاريخية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أنجز برنامج جدة التاريخية التابع لوزارة الثقافة، أكثر من (22) مليون ساعة عمل في منطقة جدة التاريخية دون أي حوادث عمل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وهذا يعكس التزام البرنامج بمعايير السلامة والصحة المهنية والبيئية في المشروعات الإنشائية التي ينفذها ويشرف عليها.
أخبار متعلقة القبض على 3 أشخاص بمنطقتي حائل ونجران لترويجهما الحشيش والإمفيتامينإحباط تهريب 385 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير وجازانكما تضمنت 1،5 ساعات في أعمال بحيرة الأربعين، و 1،5 ملايين ساعة عمل في تنظيم المبادرات والأنشطة الثقافية.
ويحرص البرنامج على تطبيق سياسات ومعايير السلامة المعتمدة للحفاظ على الأرواح والممتلكات.
"22 مليون ساعة عمل بدون حوادث في مشاريع جدة التاريخية"
22 مليون ساعة ليس مجرد رقم؛ بل هو تجسيد لالتزام #برنامج_جدة_التاريخية
بتطبيق معايير السلامة ضمن جهوده في إعادة إحياء منطقة #جدة_التاريخية. pic.twitter.com/pHy70S0uPr— برنامج جدة التاريخية (@JeddahAlbalad) September 16, 2024تدريب وتأهيل العاملينومن هذه المعايير تقييم وتحديد وإزالة وإدارة المخاطر قبل البدء في أي عملية أو نشاط، والامتثال للقوانين واللوائح المطبقة.
وأيضا تصميم وتشييد مرافق مشاريع البرنامج، وفق معايير ونظم السلامة.
هذا بالإضافة إلى تدريب وتأهيل العاملين، وتعزيز ونشر مفاهيم السلامة والمشاركة الفعالة في توعية المجتمع بها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس جدة برنامج جدة التاريخية جدة التاريخية السعودية أخبار السعودية برنامج جدة التاریخیة ساعة عمل فی ملیون ساعة
إقرأ أيضاً:
هل تريد إسرائيل تدمير برنامج إيران النووي أم إسقاط نظامها؟
أثار الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق على إيران تساؤلات بشأن حقيقة أهداف تل أبيب، وما إذا كانت تقتصر فقط على تدمير البرنامج النووي الإيراني كما دأبت على القول أم يتجاوز هذا الأمر إلى ما هو أبعد من ذلك.
وفي هذا السياق، قال الخبير في الشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى إن الهجوم الإسرائيلي لا يقتصر فقط على استهداف المشروع النووي الإيراني، بل تحقيق الهدف الأكبر لدى إسرائيل وهو "إضعاف النظام الإيراني حتى إسقاطه".
وأوضح مصطفى -في حديثه للجزيرة- أن الهجوم الإسرائيلي حلقة مهمة في هذا التصور، مشيرا إلى أن إسرائيل "لو أرادت استهداف البرنامج النووي الإيراني لركزت عملياتها على منشآته فقط".
وبناء على هذا المشهد فإن هدف إسرائيل في المرحلة الحالية "إضعاف هيبة النظام الإيراني داخليا وإقليميا، مما يؤدي لاحقا إلى إسقاطه بعدما تم إضعافه خلال العامين السابقين باستهداف (المحور الإيراني) في المنطقة".
وأعرب عن قناعته بأن "الطموح الإسرائيلي لم يعد ضرب البرنامج النووي الإيراني فحسب، بل إسقاط النظام لأن بقاءه يعني استمرار الإرادة السياسية بالحصول على مشروع نووي".
تكرار نموذج حزب الله
وشبّه مصطفى الهجوم الإسرائيلي على إيران بما حدث مع حزب الله في لبنان، بداية باستهداف القيادات والنخب، في محاولة لشل النظام ثم استهداف مركز قوته الأساسي.
إعلانوقبل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 كانت إسرائيل تستهدف المركز والأذرع لاحقا أو بالتزامن معا خشية دخولها في مواجهة على جبهات مختلفة، لكن بعد هذا التاريخ استهدفت تل أبيب الأذرع أولا ثم استفردت بالمركز.
ووفق مصطفى، فإن إسرائيل لاحت لها فرصة تاريخية للقضاء على أطراف وأذرع "المحور الإيراني" ثم الاستفراد بالمركز.
وأعرب عن قناعته بأن إسرائيل مستعدة لدفع ثمن هذا الهجوم، لأنه يعتبر "مقبولا مقارنة بإزالة التهديد الإستراتيجي والوجودي لتطوير إيران مشروعها النووي"، مستدلا بالإجماع الداخلي الإسرائيلي على العملية.
وخلص إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية كان ينتظر هذه الضربة منذ سنوات طويلة، مشيرا إلى أنه "حقق اليوم جزءا من طموحه السياسي والتاريخي".
وشنت إسرائيل فجر اليوم الجمعة ضربات واسعة النطاق على إيران، وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية ومنظومات الدفاع الإيرانية وقادة عسكريين بارزين، مؤكدة أنها "بداية عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي".
بدوره، وصف نتنياهو الضربة بأنها "لحظة حاسمة في تاريخ إسرائيل"، كاشفا أن الهدف من هذه العملية غير المسبوقة هو ضرب المنشآت النووية الإيرانية.
كما قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن الجيش "حقق إنجازا كبيرا، وضرب بدقة قادة الحرس الثوري والجيش والاستخبارات وعلماء نوويين إيرانيين"، مؤكدا أن الجيش "مستمر في عملياته لإجهاض البرنامج النووي الإيراني وإزالة التهديدات على إسرائيل".
من جانبها، نقلت وكالة رويترز عن مصادر قولها إن "20 من القادة العسكريين الإيرانيين الكبار قتلوا في الهجمات الإسرائيلية على إيران"، أبرزهم رئيس الأركان الإيراني محمد باقري وقائد الحرس الثوري حسين سلامي.
إعلان